Département de Psychologie

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 20 of 619
  • Item
    القدرة على عمل الحداد لدى الموظفين المتقاعدين
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2021) موساوي ويزة; توادي صبرينة
    هدفت هذه الدراسة الى التعرف على قدرة الموظفين المتقاعدين على عمل الحداد؛ طبقت الدراسة على ستة حالات من الموظفين المتقاعدين (تقاعد مسبق وتقاعد الإلزامي) ‎١‏ إذ ان فقدان الوظيفة حتى وان كانت نتيجة الاحالة على التقاعد بنوعية المسبق اوالالزامي يعتبر من وجهة التحليل النفسي فقدان للموضوع يتطلب هذا الاخير القيام بعمل نفسي لا شعوري يتمثل في عمل الحدادء حيث طبقت على عينة الدراسة المقابلة العيادية و اختبار تفهم الموضوع؛ توصلنا من خلالها الى النتائج التالية: - هناك حالتين (موسي وعبد النور) من الحالات الثلاث التي احيلت علي التقاعد بنظام التقاعد المسبق قد قامتا بعمل الحداد؛ بينما الحالة الثالثة والمتمثلة في طيب فانها لم تقم بعمل الحداد. - اما فيما يخص الحالات الثلاث الاخري والمتمثلة في ) عبد الرحمان» حسان وعبد الله ) والتي احيلت علي التقاعد بنظام التقاعد بالسن ) بلوخ 60 سنة ) فان جميعها لم تقم بعمل الحداد. ومن خلال مناقشة الفرضية المطروحة تبين ان: الموظفون المحالون علي التقاعد المسبق هم اكثر قدرة علي القيام بعمل الحداد من الموظفين المحالين علي التقاعد الالزامي. Cette étude a pour objectif d'identifier la capacité des salariés retraités à faire leurs deuil, l'étude a été faite à partir de six cas de salariés retraités (retraite anticipée et retraite obligatoire) du moment que la perte d'un emploi, même si le résultat d'un renvoi à la retraite avec le type de retraite anticipée ou obligatoire est considéré du point de vue de la psychanalyse comme étant une perte objectale, nécessitant un travail psychologique inconscient représenté par le travail de deuil, pour ce faire avec notre échantillon d'étude, on a eu recours à l'entretien clinique et le TAT, à travers lesquelq nous avons atteint les résultats suivants: - Deux des cas (Moussa et Abdel Nour) sur les trois cas qui ont été référés à la retraite par le système de retraite anticipée ont fait le deuil, tandis que le troisième cas, représenté par le sujet nommé Tayeb, n'a pas accampli son deuil. - Quant aux trois autres cas (Abdul Rahman, Hassan et Abdullah) qui ont été référés à la retraite par système de pension d'âge (atteignant 60 ans cad age reglementaire), tous n'ont pas effectué de processus de deuil. En discutant notre hypothèse à la lumiére des resultats obtenus, on a pu constater que : Les salariés visés par une retraite anticipée sont plus aptes à effectuer des processus de deuil que les salariés visés par la retraite obligatoire.
  • Item
    الصمود النفسي والتوجه نحو المستقبل لدى الأفراد المصابين بالأورام الدماغية
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) فاخور ليزة; عكوش صافية
    تهدف هذه الدراسة للكشف عن مستوى الصمود النفسي ومستوى التوجه نحو المستقبل، وإذا كانت هناك علاقة طردية بينهما لدى الأفراد المصابين بالأورام الدماغية. وعليه تم طرح تساؤلات على النحو التالي: 1- هل يتميز المصابين بالأورام الدماغية بمستوى منخفض من الصمود النفسي؟ 2- هل يتميز التوجه نحو المستقبل لدى مرضى المصابين بالأورام الدماغية بمستوى منخفض؟ 3- هل يؤثر انخفاض الصمود النفسي على التوجه نحو المستقبل؟ وللإجابة عنها اعتمدنا على المنهج العيادي القائم على دراسة الحالة، و لجمع المعطيات اللازمة اعتمدنا على المقابلة العيادية نصف الموجهة ومقياس الصمود النفسي لكونر و دافيدسون (2003) ، و مقياس التوجه نحو المستقبل لستنبيرغ و آخرون (2009) ، على مجموعة دراسة تمثلت في (08) حالات مصابين بالأورام الدماغية ، متواجدين بمصلحة جراحة الأعصاب بمستشفى ندير محمد بولاية تيزي وزو. أظهرت النتائج على عدم تحقق الفرضية الأولى التي تنص " يتميز المرضى بالأورام الدماغية بصمود نفسي منخفض " ، و عدم تحقق الفرضية الثانية التي مفادها " يتميز المصابين بالأورام الدماغية بمستوى منخفض من التوجه نحو المستقبل " ، بالتالي لم تتحقق الفرضية الثالثة التي تنص " كلما انخفض مستوى الصمود النفسي انخفض مستوى التوجه نحو المستقبل " لدى جميع حالات الدراسة . Cette étude vise à explorer le niveau de résilience psychologique ainsi que le niveau d’orientation vers le futur chez les personnes atteintes de tumeurs cérébrales, et à déterminer s’il existe une relation positive entre ces deux variables. À cet effet, les questions de recherche suivantes ont été posées : • Les patients atteints de tumeurs cérébrales présentent-ils un faible niveau de résilience psychologique ? • L’orientation vers le futur chez ces patients est-elle caractérisée par un niveau faible ? • Une baisse de la résilience psychologique influence-t-elle l’orientation vers le futur ? Pour répondre à ces questions, nous avons adopté une méthode clinique basée sur l’étude de cas. La collecte des données s’est effectuée à l’aide d’un entretien clinique semi-directif, de l’échelle de résilience psychologique de Connor et Davidson (2003), ainsi que de l’échelle d’orientation vers le futur de Steinberg et al. (2009). L’échantillon de l’étude se compose de huit (08) cas de patients atteints de tumeurs cérébrales, hospitalisés au service de neurochirurgie de l’hôpital "Nadir Mohamed" dans la wilaya de Tizi Ouzou. Les résultats obtenus ont révélé que la première hypothèse, stipulant que "les patients atteints de tumeurs cérébrales présentent un faible niveau de résilience psychologique", n’a pas été vérifiée. Il en est de même pour la seconde hypothèse selon laquelle "ces patients présentent un faible niveau d’orientation vers le futur". Par conséquent, la troisième hypothèse, qui supposait qu’"une diminution du niveau de résilience psychologique entraîne une diminution de l’orientation vers le futur", n’a pas été confirmée non plus chez l’ensemble des cas étudiés.
  • Item
    الوحدة النفسية والألم النفسي لدى الطالبات الجامعيات المصابات بمرض السرطان
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) تـــــكـــلي سعـــــــاد; بن شابلة آسية
    هدفت الدراسة الى الكشف عن مستوى كل من الألم النفسي والوحدة النفسية لدى عينة من الطالبات الجامعيات المصابات بالسرطان، ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج العيادي وتطبيق مقياس الألم النفسي الذي يشمل القلق، الاكتئاب، الضغط النفسي ومقياس الوحدة النفسية مرفقا بتقنية المقابلة العيادية حيث تم تطبيقها على عينة مكونة من 5 طالبات جامعيات بمستويات وتخصصات مختلفة. حيث أسفرت الدراسة الى النتائج التالية: وجود درجات متفاوتة من الألم النفسي والوحدة النفسية حيث تحصلنا على: وجود مستوى مرتفع ومتوسط من الألم النفسي يتجلى في مظاهر القلق، الحزن، الخوف من المستقبل.... وجود مستوى مرتفع ومتوسط من الوحدة النفسية ما يظهر ذلك في الشعور بالاختلاف ونقص الدعم... ما يتضح على المعاناة المركبة للطالبات الجامعيات المصابات بالسرطان حيث تتقاطع آثار المرض الجسدية مع الضغوط النفسية والاجتماعية والدراسية. The study aimed to explore the levels of both psychological pain and psychological loneliness among a sample of female university students diagnosed with cancer. To achieve the objectives of the study, the clinical method was used, along with the application of a psychological pain scale—which includes anxiety, depression, and psychological stress—as well as a psychological loneliness scale, supported by the clinical interview technique. The tools were applied to a sample of five female university students from different levels and fields of study. The study yielded the following results: There were varying degrees of psychological pain and psychological loneliness observed. • A high to moderate level of psychological pain was found, manifested in symptoms such as anxiety, sadness, and fear of the future. • A high to moderate level of psychological loneliness was also identified, reflected in feelings of being different and lacking support. These findings highlight the complex suffering experienced by female university students with cancer, as the physical effects of the illness intersect with psychological, social, and academic pressures.
  • Item
    الصلابة النفسية و نوعية الحياة لدى المرأة المجهضة لأول مرة
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) أومعوش سلينة; عمران نسيمة
    هدفت الدراسة الحالية التي تسليط الضوء على الصلابة النفسية ونوعية الحياة لدى المرأة المجهضة لأول مرة، وذلك من خلال طرح الإشكال التالي : ما مستوى الصلابة النفسية ونوعية الحياة لدى المرأة المجهضة لأول مرة ؟ ولتأكد من صحة الفرضيات تم الإعتماد على المنهج العيادي المبني على دراسة حالة على مجموعة بحثيةمكونة من (9) نساء تم انتقاؤها بطريقة قصدية بالاستعانة بمجموعة من الأدوات و المتمثلة في المقابلة العيادية نصف الموجهة ومقياس الصلابة النفسية الذي أعد من طرف "كوبازا" وترجمه "عماد مخيمر"(2002) وقام "بشيرمعمرية"بتقنينه على البيئة الجزائرية(2011) إضافة إلى مقياس نوعية الحياة لفاطمة الزهراء الزروق (2008) . بعد جمع المعلومات وتبويبها و تحليلها تم الوصول إلى النتيجة التالية : نستنتج أن تعرض المرأة للإجهاض ينتج عنها الصلابة النفسية متوسطة وهذا ما اتضح لدى الحالات. أما بالنسبة لنوعية الحياة فقد تبين أن مستواها مرتفع مما يشير إلى أن النساء قادرات على التكيف مع التجربة الصعبة. إن الصلابة النفسية تعكس نوعية الحياة الجيدة عند المرأة المجهضة لأول مرة وذلك نتيجة عدم تكيفها مع تجربة الإجهاض ولهذا فالفرضية التي تنص على أن المرأة المجهضة لأول مرة مستوى مرتفع من الصلابة النفسية لم تتحقق. أما الفرضيةالتي مفادها أن المرأة المجهضة لأول مرة مستوى مرتفع من نوعية الحياة لقد تحققت على مستوى دراستنا. The current study aimed to shed light on psychological resilience and quality of life among first-time abortionist women, by posing the following question: What is the level of psychological resilience and quality of life among first-time abortionists? To confirm the validity of the hypotheses, the clinical approach based on a case study was adopted on a research group consisting of (9) women who were selected in an intentional manner using a set of tools, namely the semi-structured clinical interview and the psychological hardiness scale prepared by “Kubaza” and translated by “Imad Mekhaimar” (2002) and “Bachir Mamria” legalized it to the Algerian environment (2011) in addition to the quality of life scale of “Fatima Zahraa Zarouk” (2008). After collecting, categorizing and analyzing the data, the following conclusion was reached: We conclude that women's exposure to abortion results in moderate psychological rigidity and this was evident in the cases. As for quality of life, it was found to be high, indicating that women are able to cope with the difficult experience. Psychological hardiness reflects a good quality of life for first-time abortionist women as a result of not adapting to the abortion experience, so the hypothesis that first-time abortionist women have a high level of psychological hardiness was not met. The hypothesis that first-time abortionist women have a high level of quality of life was realized in our study.
  • Item
    النسق الأسري المدرك والمعتقدات الصحية التعويضية لدى الشاب المصاب بالسكري
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) قارة سيهام; صادق مالحة
    هدفت الدراسة الحالية الى التعرف على كيفية إدراك الشاب المصاب بالسكري دينامية نسقه الأسري، كذا مستوى معتقداتهم الصحية التعويضية. وللتحقق منهما تم الاعتماد على مجموعة بحث متكونة من (6) شباب مصابين بمرض السكري، تتراوح اعمارهم بين (21 – 30) سنة، كما اعتمدنا في دراستنا على المنهج العيادي القائم على دراسة حالة. ولجمع البيانات استعننا بالمقابلة العيادية نصف موجهة، اختبار الادراك الاسري ومقياس المعتقدات الصحية التعويضية. وبعد جمع المعلومات وتبويبها في جداول وتحليلها تم الوصول الى النتائج التالية: 1- يدرك الشاب المصاب بالداء السكري دينامية النسق الاسري على انها سيئة التوظيف. 2- يمتاز الشاب المصاب بالداء السكري بمعتقدات صحية تعويضية ذات مستوى منخفض. Cette étude visait à identifier la perception qu'ont les jeunes diabétiques de la dynamique familiale et de leurs croyances compensatoires en matière de santé. Nous avons utilisé un groupe de recherche composé de six jeunes diabétiques âgés de 21 à 30 ans. Nous avons également utilisé une approche clinique basée sur une étude de cas. Pour recueillir les données, nous avons utilisé un entretien clinique semi-dirigé, un test de perception familiale et une échelle de croyances compensatoires en matière de santé. Après avoir collecté, compilé et analysé les informations, nous sommes arrivés aux conclusions suivantes : 1. Les jeunes diabétiques perçoivent la dynamique familiale comme dysfonctionnelle. 2. Les jeunes diabétiques se caractérisent par de faibles niveaux de croyances compensatoires en matière de santé.
  • Item
    صورة الجسد و المخططات المعرفية المبكرة الغير المتكيفة لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) دحمون مسيلية; بلميلود ويزة
    هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة صورة الجسد والمخططات المعرفية المبكرة الغير المتكيفة لدى المصابين بالشلل النصفي. ولمعرفة ذلك اعتمدنا في دراستنا الحالية على المنهج العيادي٬ القائم على دراسة حالة على عينة من (08) حالات من المرضى المصابين بالشلل النصفي٬ والتي تم الحصول عليها من المستشفى الجامعي ″ندير محمد″٬ مصلحة ″بالوا″ بتيزي وزو. في الفترة الممتدة من 13-03-2025 إلى غاية 21-04-2025 وقد اعتمدنا على مقياس صورة الجسد لسامية محمد صابر عبد النبي (2008)٬ والمعد من طرف ″حديد ليلية و″براهيمي صندرة″ (2022)٬ ومقياس المخططات المعرفية المبكرة الغير المتكيفة لجيفري ″يونغ″٬ المعد من طرف صحراوي فاطمة الزهراء (2023). وأسفرت النتائج إلى : الصورة الجسدية التي يحملها المرضى المصابين بالشلل النصفي سلبية٬ كذلك هناك مخططات أكثر انتشارا لدى المصابين بالشلل النصفي وهي: الحرمان العاطفي٬ الفشل٬ التحكم الانفعالي المفرط في الانفعالات٬ عدم الاستقرار٬ وأن المخطط الواحد يؤثر على المرضى المصابين بالشلل النصفي فيعتبر كمخطط أساسي في تنظيم حياتهم٬ ويلعب دور هام لديهم. وأخيرا المخططات ككل تعتبر كمشكلة بالنسبة للمرضى المصابين بالشلل النصفي٬ وفي نفس الوقت تلعب دور هام في حياتهم. The current study aimed to identify the body image and non-adaptive early cognitive schemas in patients paraplegia. To investigate this, our current study relied on the clinical approach, with a sample of eight (08) cases of patients with paraplegia, obtained from ″Nadhir Mohamed″ University hospital and ″Balwa’s″ department in Tizi-Ouzou in 13-03-2025 and 21-04-2025. We relied on the body image scale of ″Samia Mohamed Saber Abd Nabi″ (2008), made by "Hhadid Laila" and "Brahimi Sandra" (2022), as well as the non-adaptive early cognitive schemas scale of djeffrey Young, made by″ Sahraoui Fatima Al-Zahraa″ (2023). The results indicated that the body image of patients with paraplegia is negative. There are also schemas more commonly found among paraplegic patients, which include: emotional deprivation, failure, impulsivity control problem, and instability. A single schema can affect paraplegic patients as a basic schema that organizes their lives and plays an important role in them. Finally, The schemas as a whole are considered a problematic issue for patients with paraplegia, and in another hand, they play a significant role in their lives.
  • Item
    الصمود النفسي و التفكير الإجابي لدى مرضى الشلل النصفي
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) حواس سيليا; إيودارين ميليسة
    هدفت هذه الدراسة للكشف عن مستوى الصمود النفسي والتفكير الإيجابي لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي، تكونت عينة الدراسة من خمس حالات من مرضى الشلل النصفي، تم اختيارهم وفق معايير محددة. ولدراسة هذا الموضوع قمنا بطرح التساؤل: - ما مستوى الصمود النفسي لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي؟ - ما مستوى التفكير الإيجابي لدى مرضى الشلل النصفي؟ وللإجابة على هذا التساؤل قمنا بطرح فرضيتين هما: - مستوى الصمود النفسي لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي منخفض. - مستوى التفكير الإيجابي لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي منخفض. و للتحقق من صدق او نفي الفرضيات اعتمدنا على الأدوات التالية: المقابلة العيادية النصف موجهة، مقياس الصمود النفسي و مقياس التفكير الإيجابي، فتوصلنا الى النتائج التالية: ان الفرضية الأولى التي مفادها مستوى الصمود النفسي لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي منخفض تحققت نسبيا و هذا ما أكدته المقابلة النصف موجهة و نتائج مقياس الصمود النفسي التي أظهرت بان حالتين من اصل خمس حالات تتمتع بصمود نفسي منخفض، و كذلك تحقق الفرضية الثانية بشكل جزئي و التي مفادها مستوى التفكير الإيجابي لدى المرضى المصابين بالشلل النصفي منخفض، و هذا من خلال ما لاحظناه أثناء المقابلة النصف موجهة و نتائج مقياس التفكير الإيجابي المطبق على الحالات بحيث تحصلت حالتين على مستوى منخفض من التفكير الإيجابي و ثلاث حالات على مستوى مرتفع. Cette étude pour objectif de révéler le niveau de résilience psychologique et de pensée positive chez les patients atteints de paraplégie : l’échantillon de l’étude est constitué de cinq cas de patients atteints de paraplégie, sélectionnes selon des critères spécifiques. Pour traiter cette problématique, nous avons posé les questions suivantes : - Quel est le niveau de de résilience psychologique chez les patients atteints de paraplégie ? - Quel est le niveau de pensée positives chez les patients atteints de paraplégie ? Pour répondre à ces questions, nous avons émis les deux hypothèses suivantes : - Le niveau de résilience psychologique chez les patients atteints de paraplégie est faible. - Le niveau de pensée positive chez les patients atteints de paraplégie est faible. Afin de vérifier ou de réfuter ces hypothèses, nous avons utilisé les outils suivants : L’entretien clinique semi directif, l’échelle de la résilience psychologique et l’échelle de pensée positive. Les résultats obtenus montrent que la première hypothèse, selon laquelle le niveau de résilience psychologique chez les patients atteints de paraplégie est faible, s’est partiellement vérifiée. Cela été confirmé par l’entretien semi directif et les résultats de l’échelle de résilience psychologique, qui ont montré que deux cas sur cinq présentaient un faible niveau de résilience psychologique. De même, la deuxième hypothèse s’est partiellement confirmée : le niveau de pensée positive chez les patients atteints de paraplégie est faible. Cela a été constaté à travers l’entretien semi directif et les résultats de l’échelle de pensée positive appliquée aux cas étudiés, ou deux cas ont présente un faible niveau de pensée positive et trois cas un niveau élevé.
  • Item
    الحوافز وعلاقتها بالولاء التنظيمي
    (جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم علم النفس, 2017) بلخواص بلقاسم; إيدير لوناس
    يعتبر العنصر البشري من أهم عناصر الإنتاج والنجاح في أي منظمة )اقتصادية، إدارية( عادة ما ييتم المسؤولون بالعوامل المؤثرة في الإنتاجية وكفاءة العاملين ولتحقيق هذا الهدف تعمل هذه الإدارات على توفير العمالة الجديدة والمؤهلة واكسابهم مهارات مختلفة من أجل رفع القدرة على الأداء لديها، ولكن القدرة وحدها غير كافية إذا لم يكن هناك حافز يدفع لمعمل، حيث أن كفاءة الفرد تتوقف على عنصرين أساسيين هما: القدرة على العمل والرغبة فيه، وتتمثل القدرة على العمل قيمة يمتلكها الفرد من مهارات ومعارف وقدرات بالإضافة إلى الاستعداد التخصصي للفرد والقدرات التي ينمييا في التعليم والتدريب، أما الرغبة في العمل فتتمثل في الحوافز التي تدفع سلوكه في الاتجاه الذي يحقق أهداف المنظمة والحوافز تتمثل في العوامل والمؤثرات الخارجية التي تشجع الأفرد على زيادة أدائهم وولائهم والحوافز متعددة ومتنوعة، فيمكن أن تكون إيجابية أو سلبية ويمكن أن تكون في شكل تحفيز مادي أو معنوي. لذلك ينبغي إعطاء موضوع الحوافز المكانة التي يستحقها في عالم العمل، وفهم دوره الفعال في دفع الإنجاز لتحقيق أهىداف المنظمة بكفاءة وفعالية لما له من اهمية في تحقيق الولاء للعاملين في المؤسسة، كما تمنح أهمية حوافز في مجال العمل وانعكاسيا الإيجابي على الولاء التنظيمي مما ينعكس على إنتاجيتهم وانتماءهم للمنظمات، حيث كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن حقوق الموظفين واستغلاها وخاصة في دول العالم الثالث فجاءت دراستنا هذه لتتناول علاقة التحفيز بالولاء التنظيمي لدي موظفي المؤسسة الوطنية لصناعة الأثاث المنزلي بتابوقرت لولاية تيزي وزو
  • Item
    التفاؤل والتشاؤم والوحدة النفسية لدى المرضى المصابين بالقصور الكلوي المزمن الخاضعين للتصفية الدموية
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2025) واڤنـوني نسيمة; موسوس نسيمة
    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى التفاؤل والتشاؤم والوحدة النفسية لدى المرضى المصابين بالقصور الكلوي، وتمحورت دراستنا حول الفرضيات التالية: • يتسم مرضى المصابون بالقصور الكلوي بمستوى منخفض من التفاؤل. • يتسم مرضى المصابون بالقصور الكلوي بمستوى مرتفع من التشاؤم. • يتسم مرضى المصابون بالقصور الكلوي بمستوى مرتفع من الوحدة النفسية. واعتمدنا في هذه الدراسة على المنهج العيادي بتقنية دراسة حالة، وتكونت حالات الدراسة من تسعة حالات مصابة بالقصور الكلوي، أربعة منهم إناث وخمسة ذكور تتراوح أعمارهم بين 33 إلى 69 سنة وقد تم اختيار العينة بطريقة قصدية. تمت الدراسة بمستشفى نذير محمد بتيزي وزو، وأعتمد فيها على المقابلة نصف موجهة مع تحليل مضمون المقابلة، بالإضافة إلى مقياس التفاؤل والتشاؤم لدمبر1989، ومقياس الوحدة النفسية لراسل وكترونا 1980، حيث توصلت الدراسة للنتائج التالية :  استجابات مرضى القصور الكلوي متباينة على مقياس التفاؤل والتشاؤم.  يظهر الشعور بالوحدة النفسية لدى مرضى القصور الكلوي من خلال مقياس الوحدة النفسية حيث تحصلت حالات الدراسة على درجة تمكننا من القول أن مستوى الشعور بالوحدة النفسية لديهم متباين بين منخفض ومرتفع.  أن التفاؤل يحد من الشعور بالوحدة النفسية، أما التشاؤم يساهم في رفع درجة الوحدة النفسية لدى مرضى القصور الكلوي. This study aims to identify the level of optimism, pessimism and psychogical loneliness among patients with renal failure. Our study focused on the following hypotheses: -Patients with renal failure are characterized by low levels of optimism. - Patients with renal failure are characterized by high levels of pessimism. -Patients with renal failure are characterized by high levels of psychological loneliness. In this study, we relied on the clinical approach using case study technique the study cases consisted of nine cases suffering from kidney failure, four of them females and five males, ranging in age from 33 to 69 years. The sample was chosen intentionally. The study was conducted at Nadir Mohamed Hospital in Tizi Ouzou .We relied on a semi-confrontational interview with content analysis .In addition, we used the Damper Optimism and Pessimism Scale 1989 and the Russell and Catrona Psychological Loneliness Scale 1980 .The study reached the following results:  Renal failure patient’s responses varied on the optimism and pessimism scale.  The psychological loneliness of renal failure patients is evident through the psychological loneliness scale, as the study subjects achieved a score that allows us to say that their levels of psychological loneliness varied between low and high.  Optimism stems from psychological loneliness, while pessimism contributes to increased levels of psychological loneliness in renal failure patients.
  • Item
    أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالفاعلية الذاتية الاكاديمية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية
    (جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم علم النفس, 2022) بوعلي فريدة; بن يوسف ثنهينان
    ملخص الدراسة باللغة العربية : هدفت هذه الدراسة الى الكشف عن العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية و الفاعلية الذاتية الاكاديمية لدى عينة من التلاميذ التعليم الثانوي قوامها (65) تلميذا و تلميذة (21) الذكور (44) الإناث، و لتحقيق الأهداف اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي تم استخدام مقياس أساليب المعاملة الوالدية الذي قامت بإعداده بوحنة سومية (2017/2018) ومقياس فاعلية الذات الاكاديمية الذي قامت بإعداده أسماء لشهب (2018)، و بعد التحقق من الخصائص السيكومترية لهذه المقاييس ، بعد جمع البيانات وتبويبها ومعالجتها باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS ، توصلت الدراسة الحالية الى النتائج التالية : 1- توجد علاقة دالة احصائيا بين أساليب المعاملة الوالدية وفاعلية الذات الأكاديمية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية . 2- عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية لمقياس أساليب المعاملة الوالدية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية حسب متغير الجنس . 3- عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الدرجة الكلية لمقياس فاعلية الذات الأكاديمية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية حسب متغير الجنس. الكلمات المفتاحية : أساليب المعاملة الوالدية / فاعلية الذات الاكاديمية / التلميذ المتمدرس Cette étude visait à révéler la relation entre les styles parentaux et l auto-efficacité académique chez les élèves du secondaire et connaitre les différences doux les deux variables selon le sexe, et pour atteindre les objectifs ,l’étude c’est appuyée sur la l’approche descriptive corrélative pour mesurer les pratique parentales ,qui a été questionné élaboré par bouhanna Soumaya (2017 -2018),et la mesure de l’auto-efficacité académique qui a été questionné élaboré par Asmaa lachhab (2018), et âpres vérification une des propriétés psychométriques de cec échelles a été appliquée a un échantillon de (65) étudiants et étudiantes ,âpres avoir recueilli données ,tabulation et traitement à l 'aide (Spss) étude actuelle a atteint les résultats suivant : 1-Il existe une corrélation statistiquement signification entre la pratique parentale et l’auto-efficacité académique chez les élèves de étape lycée. 2-Il n a pas de différences statistiquement significatives dans le score total de l échelle des méthodes de traitement parental pour les élèves du stade lycée selon la variable sexe. 3-Il n pas de différences statistiquement significatives dans le score total de l échelle d auto- efficacité académie pour les étudiants de l’étape secondaire selon le sexe. Mots –clés :les pratique parentales, Auto -efficacité académique,
  • Item
    الصحة النفسيةَ و التوافق النفسي الاجتماعي لدى المرضي المصابينَ بالتصلب اللو يحٍي المتعدد
    (جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم علم النفس, 2021) بلخيس نسيمة; أسانون كاميليا
    لم يعد خافيا الحاصل خلال الالفية الأخيرة، لقد تم تقدم و تطور العلم بأكملو، كما تطورت معه المعرفة، حيث يصل الباحث إلى المعلومات علمية و محكمة ودقيقة، بذالك انتشرت كثير من المفاهيم و المعلومات العلمية، وىذا الانتشار السريع انتشرت معه الأمرا ض المزمنة مما أدى إلى لعبئ النفسي و الاجتماعي و الاقتصادي، ذالك من أجل الرعاية و التكفل بالمصابين، ذالك دفع بالباحثين إلى الاهتمام بالمتغيرات الفاعلة في المرض، سواء التي تنتج جراء الإصابة بالمرض على الصعيد الأحيائى والتفاعل النفسي و الاجتماعي
  • Item
    التعلق وعلاقته بظهور السلوك العدواني لدى الاطفال في مرحلة الكمون
    (جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم علم النفس, 2021) شايد أكرم; عموري نبيلة
    ملخص الد ا رسة من خلال هذا البحث العلمي الذي قمنا به الذي يهتم بنمط التعلق عند الطفل وعلاقته بظهور السلوك العدواني عند الاطفال في مرحلة الكمون ، كما يعطي اهتماما بالغا الى اهمية بنمط التعلق و ا ربطه التي تؤثر على مسيرة نمو الفرد خلال م ا رحل حياته المستقبلية . من خلال الد ا رسة الحالية حول التعلق وعلاقته بظهور السلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون قمنا بصياغة مجموعة من الفرضيات مبدينا اهتمامنا و محاولين الالمام بأهم النقاط والركائز الاساسية للموضوع ومن اجل التحقق من مدى صحة هذه الفرضيات قمنا بالاعتماد على المنهج الوصفي للقيام بهذه الد ا رسة ، بالإضافة الى استعمالنا للأدوات المناسبة لد ا رستنا والتي تمثلت في مقياس التعلق لريكي فينزي دوتان المصمم سنة ) 2012 ( و مقياس السلوك العدواني ل أمال عبد السميع مليجي باظة المصمم سنة ) 2003 ( وتطبيقها على مجموعة البحث التي ضمت ) 55 ( طفل متمدرس على مستوى المدارس الابتدائية لولاتي تيزي وزو و بومرداس ت ا روحت اعمارهم من 6 الى 12 سنة اي اطفال في) مرحلة الكمون( جمعت بين الذكور والاناث حيث بلغ عدد الذكور ) 34 ( و عدد الاناث ) 21 (، وعولجت البيانات إحصائيا باستخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS ، واستخدام التك ا ر ا رت والنسب المئوية. وذلك من اجل معرفة وفهم العلاقة التي بين التعلق و ظهور السلوك العدواني عند الاطفال وذلك حسب الفرضيات المقترحة المتمثلة في : - يوجد علاقة بين التعلق والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. - يوجد علاقة بين التعلق الامن والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. - يوجد علاقة بين التعلق القلق والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. يوجد علاقة بين التعلق التجنبي والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. وبعد تفريغ النتائج المتحصل عليها تم التوصل الى ما يلي: - تحقق الفرضية العامة التي تنص أنه يوجد علاقة بين التعلق والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. - تحقق الفرضية الأولى التي تنص أنه يوجد علاقة بين التعلق الآمن والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. - عدم تحقق الفرضية الثانية التي تنص أنه يوجد علاقة بين التعلق القلق والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. - تحقق الفرضية الثالثة التي تنص أنه يوجد علاقة بين التعلق التجنبي والسلوك العدواني لدى الأطفال في مرحلة الكمون. وبعدما قمنا بعرض النتائج العامة للبحث المتوصل اليها قمنا بتحليل مختلف النتائج ومن ثم تطرقنا لمناقشتها وتفسريها وذلك بغرض التاكيد من صحة الفرضيات توصلنا الى ان هناك علاقة بين التعلق وظهور السلوك العدواني اذ تبين ان غياب التعلق الامن لدى الطفل من شانه ان يؤثر على نموه الانفعالي و السلوكي ويمكن ان يظهر الطفل شكل عال من العدوانية في سلوكاته . ح Résume: A travers cette recherche scientifique que nous avons menée, qui s'intéresse au schéma d'attachement de l'enfant et à sa relation avec l'émergence de comportements agressifs chez l'enfant en phase de latence, elle accorde également une grande attention à l'importance du schéma d'attachement et de son lien qui affecte le processus de croissance de l'individu au cours des étapes de sa vie future. A travers l'étude actuelle sur l'attachement et sa relation avec l'émergence de comportements agressifs chez les enfants au stade de latence, nous avons formulé un ensemble d'hypothèses, exprimant notre intérêt et essayant de se familiariser avec les points les plus importants et les principaux piliers du sujet. en plus de notre utilisation des outils appropriés pour notre étude, qui ont été représentés dans l'échelle d'attachement de Ricky FinziDotan, conçue en (2012) et l'échelle de comportement agressif d'Amal Abdel-SamiiMeligiBaza, conçue en (2003) et appliqué au groupe de recherche qui comprenait (55) enfants scolarisés au niveau des écoles primaires.Pour les états de Tizi Ouzou et Boumerdes, leurs âges variaient de 6 à 12 ans, c'est-à-dire que les enfants en (stade de latence) ont été collectés entre les garçons et femmes, où le nombre d'hommes était de (34) et le nombre de femmes était de (21), et les données ont été traitées statistiquement en utilisant le progiciel statistique pour les sciences sociales SPSS, et l'utilisation de fréquences et de ratios centenaires. Ceci afin de connaître et comprendre la relation entre l'attachement et l'émergence de comportements agressifs chez les enfants, selon les hypothèses proposées représentées dans : -Il existe une relation entre l'attachement et le comportement agressif chez les enfants au stade de latence. -Il existe une relation entre l'attachement sécurisant et le comportement agressif chez les enfants au stade latent. -Il existe une relation entre l'attachement anxieux et le comportement agressif chez les enfants au stade latent. -Il existe une relation entre l'attachement évitant et le comportement agressif chez les enfants au stade de latence. Après avoir déballé les résultats obtenus, on est arrivé à ce qui suit : -Vérifiez l'hypothèse générale selon laquelle il existe une relation entre l'attachement et le comportement agressif chez les enfants au stade latent. - La première hypothèse, qui affirme qu'il existe une relation entre l'attachement sécurisant et le comportement agressif chez les enfants au stade latent, est vérifiée. -La deuxième hypothèse, qui affirme qu'il existe une relation entre l'attachement anxieux et le comportement agressif chez les enfants au stade latent, n'a pas été remplie. - La troisième hypothèse, qui affirme qu'il existe une relation entre l'attachement évitant et le comportement agressif chez les enfants au stade latent, est vérifiée. Après avoir présenté les résultats généraux de la recherche atteinte, nous avons analysé les différents résultats puis les avons discutés et interprétés afin de confirmer la validité des hypothèses.L'enfant peut montrer une forme élevée d'agressivité dans son comportement.
  • Item
    نوعية الحياة والتوافق النفسي لدى مريضات سرطان الثدي
    (جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم علم النفس, 2022) موصير زوهرة; بوسعيد فضيلة
    ملخص الدراسة باللغة العربية: تمحور هذا البحث حول نوعية الحياة والتوافق النفسي لدى المرأة المصابة بسرطان الثدي وذلك لمعرفة ما نوعية الحياة التي تعيشها المرأة المصابة بسرطان الثدي، وما مستوى توافقها النفسي، بحيث تمثلت الفرضيات حول: -تعاني المرأة المصابة بسرطان الثدي من نوعية حياة سيئة. -تعاني المرأة المصابة بسرطان الثدي من انخفاض في مستوى التوافق النفسي. -نؤدي نوعية الحياة السيئة إلى انخفاض في مستوى التوافق النفسي لدى المرأة المصابة بسرطان الثدي. حيث قمنا بجمع المعلومات عن متغيرات الدراسة (نوعية الحياة، التوافق النفسي، سرطان الثدي). اعتمدنا في دراستنا على المنهج العيادي المبني على دراسة حالة لأنه الأسلوب المناسب لجمع المعلومات الشاملة عن الحالة بالاعتماد على معطيات المقابلة العيادية تصف موجهة التي تتيح للفرد التعبير عن أفكار بحثه، بالإضافة إلى الاعتماد على المقاييس (نوعية الحياة والتوافق النفسي)، وبعد تطبيق الأدوات على عينة الدراسة (6) حالات، تم التوصل إلى أن كل الحالات كانت لديها نوعية حياة متوسطة في مقياس نوعية الحياة والتوافق النفسي، باستثناء حالة واجدة والتي تحصلت على درجات مرتفعة في كلا المقياسين، مما أدى إلى عدم تحقق فرضية الأولى، كما كان مستوى التوافق متوسط لدى كل الحالات باستثناء حالة واحدة (مرتفع)، مما أدى إلى عدم تحقق الفرضية الثانية "تعاني المرأة المصابة بسرطان الثدي من انخفاض في مستوى التوافق النفسي". وبذلك فإن الفرضية الثالثة "تؤدي نوعية الحياة السيئة إلى انخفاض في مستوى التوافق النفسي"، لم تتحقق كذلك. ملخص الدراسة بالغة الأجنبية: Cette recherche est concentrée sur la qualité de vie et la compatibilité psychologique des femme atteinte d'un cancer du sein, afin de savoir quelle est la qualité de vie vécue par une femme atteinte d'un cancer du sein, et quel est le niveau de sa compatibilité psychologique, de sorte que les hypothèses de recherche et aient d’environ: -les femme atteinte d'un cancer du sein ont une mauvaise qualité de vie. -les femme atteinte d'un cancer du sein souffrent d'une diminution du niveau d'adaptation psychologique. -Une mauvaise qualité de vie n’entraîne une diminution du niveau d'adaptation psychologique chez les femmes atteintes d'un cancer du sein. Alors que nous avons recueilli des informations sur les variables de l'étude (qualité de vie, adaptation psychologique, cancer du sein). Dans notre étude, nous nous sommes appuyés sur l'approche clinique basée sur une étude de cas car c'est la méthode appropriée pour recueillir des informations complètes sur le cas à partir des données de l'entretien clinique décrivant un guide qui permet à l'individu d'exprimer ses idées de recherche, en En plus de s'appuyer sur des normes (qualité de vie et compatibilité psychologique), et après avoir appliqué les outils à un échantillon (6) cas, tous les cas étaient retrouvé elle avait une qualité de vie moyenne dans la mesure de la qualité de vie et de la compatibilité psychologique. compatibilité, à l'exception d'un cas, qui a obtenu des notes élevées dans les deux échelles, ce qui a conduit à l'échec de la première hypothèse à atteindre, et le niveau de compatibilité était moyen parmi Tous les cas sauf un (élevé), qui a conduit à l'échec pour vérifier la deuxième hypothèse, "La femme atteinte d'un cancer du sein souffre d'une diminution du niveau d'adaptation psychologique." Ainsi, la troisième hypothèse, « une mauvaise qualité de vie entraîne qu’une diminution du niveau d'adaptation psychologique chez les femmes diagnostic queues avec un cancer du sien », ne s’est pas non plus vérifiée.
  • Item
    الذكاء الانفعالي وعلاقته بالرضا الوظيفي
    (جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم علم النفس تخصص علم النفس عمل وتنظیم, 2018) تليوانت ناردة; براهمي صابرينة
    سادت لمدة طويلة أن الذكاء الانفعالي هو العامل الأول للنجاح والتفوق وأن الأشخاص الذين لديهم درجة عالية مغ الذكاء يصلون بالضرورة إلى مستويات عالية مغ النشجاح في المجال التعليميي والمهني والاجتماعي والعاطفي، فقد كانت هذه النضرة مسلمة بديهية لا تحتاج إلى إثبات، لكن الواقع بين لنا عكس ذلك. فقد نجج أشخاصا متفوقين اجتماعيا، لكن مستواهم الأكاديمي منخفض،
  • Item
    الإتصال في المؤسسات و علاقته بالإلتزام التنظيمي
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2018) أعراب نادية.
    هدفت الدراسة إلى كشف الفروق بين الاتصال في المؤسسة والالتزام التنظيمي لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة01؛ كما سعت إلى كشف الفروق فيما يخص متغير الاتصال في المؤسسة وكذا متغير الالتزام التنظيمي. وبهذا قمنا بطرح التساؤل التالي: هل هناك فروق بين الاتصال في المؤسسة والالتزام التنظيمي لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة01 حسب متغير الجنس. وكإجابة مؤقتة لهذا التساؤل قمنا بصياغة فرضيات مفادها: - الفرضية العامة: هناك فروق بين الاتصال في المؤسسة والالتزام التتظيمي لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة015 حسب الجنس. - الفرضيات الجزئية: 1- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الاتصال في المؤسسة لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة01. 2- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الالتزام التتظيمي لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة01. ومن أجل اختبار هذه الفروض؛ اعتمدنا على عينة مكونة من 60 عمل وعاملة من عمال الإقامة الجامعية تامدة01 بولاية تيزي وزو + وبعد تحليل المعطيات والمعلومات المتحصل عليها من خلال تطبيق استبان " الاتصال في المؤسسة” واستبيان "الالتزام التنظيمي”؛ أسفرت النتائج على مايلي: = عدم وجود فروق بين الاتصال والالتزام التنظيمي لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة01 حسب الجنس. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الاتصال حسب الجنس لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة01. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الالتزام التنظيمي حسب الجنس لدى عمال الإقامة الجامعية تامدة 01. Le bute d’étude est de relever les différences entre la communication dans l’organisation et l’engagement organisationnel chez les travailleurs de la résidence tamda 01 selon le sexe, elle permet également de relever les différences ou variable communication dans l’organisation et l’engagement organisationnel Et de cela j’ai pose la question suivante ;Est-ce que ya t-il des différances entre la communication dans l’organisation et l’engagement organisationnel chez les travailleurs de la résidence da tamda 01 selon le sexe? . Et comme repense momentanée a ce questionnements nous allons établir l’hypothèse comme suit ; Hypothèse générale ; ya t-il des différences entre la communication et l’engagement chez les travailleures de la résidence tamda 01 selon le sexe. Hypothèse partielles ; - ya t-il des différences statistiquement significative entre la communication selon le variable de sexe. - Ya t-il des différences statistiquement significative entre l’engagement organisationnel selon le variable de sexe. On s’est base sur un échantillon de (60) chez les travailleures de la résidence de tamda01, wilaya de Tizi Ouzou. Apres l’analyse des données et des informations qu’on a recueillir en utilisant le test de " communication" et le test "l’engagement organisationnel». Les résultats de la recherche ont montre que ; - Il n’ya pas des différences entre la communication et l’engagement organisationnel chez les travailleures de la résidence de tamda01 selon le sexe. - Il n’ya pas de déférences entre la communication selon le variable de sexe chez les travailleures de la résidence tamda01. - Il n’ya pas de différence entre l’engagement organisationnel selon le variable de sexe cher les travailleures de la résidence tamda 01
  • Item
    ENIEM السلوكات اللاوقائية وعلاقتها بحوادث العمل والأخطار المهنية في مؤسسة
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2016) إيدير نسيمة; براهيمي وردية
    بالرغم من التطور الهائل في أساليب العمل الفنية والتكنولوجية وبالرغم من أهمية ذلك لنمو واستمرار حياة المنشأة مستقبلا؛ إلا أن القوى العاملة ستضل ركيزة من أهم ركائز الإنتاج؛ بل إنما في حقيقة الأمر عصب العملية الإنتاجية ومحركها الأساسي؛ لذلك فإن العناية بتلك القوى البشرية والمحافظة عليها وتوفير الأمن اللازم للعمال أثناء أداء عملنا سواء ضد الأخطار والحوادث في العمل الناجمة عن استخدام الآلات والمكنات أو ضد السلوكات اللاوقائية والأضرار الناجمة عنهاءكما نعني في النهاية المحافظة على إحدى الثروات الاقتصادية الهنداوي» 1994). وليست المنشآت الصناعية بمنأى عن الحوادث فهي كل يوم تقع في المنشآت حوادث عمل لها أسباب متباينة؛ قد يؤدي بعضها إلى عجز أو إعاقة أو وفاة. ويقدر الخبراء أن شخصا واحدا في العالم يموت كل ثلاث دقائق على أثر إصابة عمل؛ وأن وأربعة أشخاص يقعون في إصابة عمل كل ثانية واحدة؛ ولعل ذلك يموت كثيرا ما تكبدته البشرية من خسائر في الأرواح من الحروب؛ كما أن ‎LS‏ تقدر بملايين الدولارات. حيث أن الاهتمام بالسلوكات اللاوقائية والأخطار والحوادث في المنشآت جاءت إستجابة لوازع إنساني غايته العطف على المصابين والإسهام في تخفيف الأضرار وزرع الوعي الوقائي لدى العمال ومحاولة التعريف بالمخاطر التي يتعرض لها الإنسان بشكل كبير مع تعقد الحياة التي نعيشهاء ومن الأماكن التي تتكثف فيها هذه المخاطر وتزداد في المنشآت الصناعية حيث تختلف الظروف فيها عن نمط الحياة العادية اختلافا جوهريا من حيث درجة الحرارة ودرجة الرطوبة ونقاء الجو المحيط أو تلوثه؛ وطبيعة العمليات التي تجري يوميا فالآلات حادة قاطعة بالإضافة إلى تداول الكثير من المواد ذات الخواص غير المعتادة منها السام ومنها الخانق التي تسبب العديد من الأمراض؛ء بالإضافة إلى ما يحدثه استخدام التيار الكهربائي في عملية تشغيل الآلات والمعدات من صدمات كهربائية للأفراد وحرائق داخل المصنع؛ ولهذه المخاطر أثارا ضارة مختلفة في شكلها وحجمها ومدة تأثيرها تشمل العامل وأفراد عائلته والمجتمع بأكمله (السماوي. 1998). ونتيجة لهذه الأخطار المتعددة التي تتعرض لها القوى البشرية العاملة كان لابد من الاهتمام باتخاذ الإجراءات اللازمة التي تتضمن العناية والمحافظة على تلك القوى من حيث التخطيط والتنفيذ والتقييم لبرامج السلامة؛ وضرورة الاهتمام بتوفير معدات الوقاية الشخصية من ألبسة وقاية الجسم القفازات؛ أحذية السلامة وكذلك توفير صندوق الإسعافات الأولية وأجهزة الإنذار وطفايات الحريق وذلك لمواجهة الحالات الطارئة (جابرء 2007). 2
  • Item
    اتجاهات السائقين نحو الإفراط في السرعة أثناء السياقة
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم علم النفس, 2025) حنــــــــــــو فروجة; ديــــــــــداني مونير
    ملخص الدراسة: تدخل هذه الدراسة في إطار التحضير لنيل شهادة الماستر في علم النفس، تخصص عمل وتنظيم وتسيير الموارد البشرية، وهي تحت عنوان: 'اتجاهات السائقين نحو الإفراط في السرعة، دراسة ميدانية على عينة من ولاية تيزي وزو. والهدف من هذه الدراسة تتجلى في: - التعرف على الاتجاهات النفسية والسلوكية التي تدفع السائقين للإفراط في السرعة. - دراسة الفروق في الاتجاهات حسب متغيرات مثل: السن، الجنس، والخبرة في السياقة. ويمكن حصر أهم النتائج المتوصل إليها هي: - تعزيز التربية المرورية. - تصميم حملات توعية مستهدفة - تطوير برامج إعادة التأهيل النفسي للسائقين المتهورين. - تشديد نظام الردع والعقوبات. - تحسين البنية التحتية المرورية. - إعادة النظر في مرامج تكوين السائقين. الكلمات المفتاحية: الاتجاهات، السائقين، الإفراط في السرعة، ولاية تيزي وزو. Résumé Cette étude s'inscrit dans le cadre de la préparation à l'obtention de Master en Psychologie du travail et d'organisation et de la Gestion des Ressources Humaines sous le thème "Les attitudes des Conducteurs vis-à-vis de l'excès de Vitesse" au volant (étude de terrain sur un échantillon de la Wilaya de Tizi-Ouzou). Les Objectifs de l'étude sont : • Identifier les tendances psychologiques et comportementales qui poussent les Conducteurs à dépasser les limites de Vitesse. • Étudier les différences dans ces tendances en fonction de variables telles que l'âge, le sexe et l'expérience de Conduite. Recommandations : À la lumière de nos constatations, nous avons proposé les recommandations suivantes : • Renforcement de l'éducation routière. • Conception de Campagnes de sensibilisation ciblées. • Développement de programmes de réhabilitation psychologique pour les Conducteurs imprudents. • Renforcement du Système de Sanctions. • Encouragement de la recherche scientifique sur les Comportements routiers. • Révision des programmes de formation des Conducteurs. Mots clés : Attitudes, Conducteurs, excès de Vitesse, Wilaya de Tizi Ouzou
  • Item
    الضغط ما بعد الصدمة لمرضى القصور الكلوي
    (كلیة العلوم الإنسانیة و الإجتماعیة قسم علم النفس, 2019) بن عاشور أمال; مرزوقي صبرینة
    نظرا للمستجدات التي طرأت على حياة الإنسان في العقود الأخيرة التي غلب عليها طابع حياة التمدن التي أدت بتعرضه للإصابة بأمراض العصر المستعصية ومن أكثرها انتشارا في السنوات الأخيرة هو مرض القصور الكلوي الذي أنتشر في جميع بلدان العالم و الذي لقي اهتمام الباحثين النفسانيين منذ سنوات عديدة وهذا راجع لحاجة الأقسام الطبية الملحة و المستمرة للمعارف النفسية في كل ما يخص التكفل بهؤلاء المرضى. يتميز مرض القصور الكلوي بالآثار التي يخلفها على صحة المريض ومن حوله فلا يقتصر على الجانب الجسمي بل يفوق ذالك. فالمصاب بالقصور الكلوي قد يعيش ضغوط نفسية عديدة بسبب هاذ الداء. وبالرغم من الضغوط النفسية والصدمات التي تنتاب المريض ؛إلا أن الردود الفعل النفسية تختلف من مصاب إلى ‎AT‏ فالبعض يظهر أعراض اكتثابية وهشاشة نفسية »مع عدم القدرة على التحكم في انفعالاته بالإضافة إلى النضرة السلبية والخوف من الموت؛ بينما البعض الآخر يظهر نوع من التقبل والتكيف مع الحالة الصحية الجديدة والقدرة على اتخاذ القرار بتحدي؛ و مواجهة العلاج المرتبط بآلة التصفية و الالتزام بالعلاج. كما يهدف هذا البحث إلى الكشف عن مستوى الضغط ما بعد الصدمة لمرضى القصور الكلوي» بإلقاء الضوء على أهمية العلاج والتفاؤل بالحياة من أجل التخفيف من الإضطرابات النفسية المختلفة التي تصاحب مرضى القصور الكلوي. نظرا لمتطلبات الموضوع قسمنا البحث من الجانبين و هما الجانب النظري و الجانب التطبيقي “بعد وضع الإطار العام لإشكالية البحث التي تتضمن إشكالية البحث؛ الفرضية؛ الأهمية؛ الأهداف؛ المفاهيم الإجرائية.
  • Item
    عوامل الحماية(الفسية و الإجتماعية)المساعدة على تجاوز صدمة الإغتصاب عند المرأة
    (كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم النفس, 2017) بن فديلة كميلية; عليلاش لامية
    انطلقت الدراسة من فكرة تساعد عوامل الحماية (النفسية والاجتماعية) على تجاوز صدمة الاغتصاب عند المرأة؛ ومن اجل التحقق من هذه الفرضية قمنا بإجراء دراسة عيادية لثمانية حالات تراوحت أعمارهن بين 25 و35 سنة وكلهن فتيات عازبات كن ضحية اغتصاب من طرف شخص مجهول وذلك في عيادة مختصة نفسية بولاية تيزي 335< ولجمع المعلومات تبنينا المنهج العيادي المبني على دراسة حالة؛ وقمنا بتطبيق ثلاثة أدوات بطريقة فردية والمتمثلة في المقابلة العيادية نصف الموجهة؛ استبيان عوامل الحماية ومقياس التقييم الصدمي ‎Traumaq‏ وقد توصلنا إلى أن مهما كانت شدة الصدمة إلا أن الضحية تستطيع تجاوزها بتوفر عوامل الحماية التي قمنا بدراستها فى بحثنا هذا والمتمثلة في تقدير الذات؛ التفاؤل والسند الاجتماعي. L’étude a été basée sur la supposition que les facteurs de protection (psychologiques et sociaux) aident à surmonter le traumatisme de viol chez la femme, et afin de vérifier cette hypothèse, nous avons menée une étude clinique qui a ciblé sept (07) cas dont l’âge varie entre 25 et 35 ans, des jeunes filles célibataires ayant été victimes de viol commis par une personne inconnue. L’étude a été réalisée au niveau d’un cabinet spécialisé en psychologie à la wilaya de Tizi-ouzou. Pour la collecte des données, nous avons employé la méthode clinique basée sur l’étude de cas, et appliqué trois (03) instruments de manière individuelle et qui consistent en un entretien clinique semi-directif, un questionnaire des facteurs de protection et un test d’évaluation du traumatisme psychique traumaq. Les résultats de l’étude ont fait ressortir que quelque soit l’intensité du traumatisme, la victime peut toutefois la surmonter, lorsque les facteurs de protection que nous avons abordés au cours de cette étude sont réunis, à savoir ; l’estime de soi, l’optimisme et le soutien social.
  • Item
    الرضا عن أساليب الرعاية الصحية و علاقته بجودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان
    (كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم علم النفس, 2025) سدشاوش نسيمة; شعبان زاهية
    اولت الدراسة الحالية علاقة الرضا عن أساليب الرعاية الصحية و علاقته بجودة الحياة الأسرية لدى أولياء أطفال المصابين بالسرطان، دراسة ميدانية كمية على عينة قدرها (40) فرد من أباء و أمهات أطفال المصابين بالسرطان بمستشفى ندير محمد بولاية تيزي وزو و مركز مكافحة السرطان بذراع بن خدة و بمستشفى أحريز أحمد ببلدية تيقزيرت، تم اختيارهم بطريقة قصدية، و تم الإعتماد على المنهج الوصفي الكمي الإرتباطي، و بالإستعانة بالأدوات التالية: مقياس جودة الحياة الأسرية للأستاذ عبد الله سعيد الصنعاني سنة (2019) و مقياس مستوى الرضا عن الرعاية الصحية لجهاد علاء الدين سنة (2012)، وبالإستعانة بالحزمة الإحصائية SPSS، و بعد معالجة البيانات تم التوصل إلى النتائج التالية: - وجود علاقة ارتباطية بين رضا عن أساليب الرعاية الصحية المقدمة للأطفال المصابين بالسرطان و جودة الحياة الأسرية لدى آبائهم و أمهاتهم. - وجود علاقة ارتباطية بين بعد مرافقة الطفل المصاب و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. - وجود علاقة ارتباطية بين بعد تسهيل مواصلة النمو و التطور للطفل المصاب و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. - عدم وجود علاقة ارتباطية بين بعد المحافظة على القوى الخاصة بمقدمي الرعاية و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. - وجود علاقة ارتباطية بين بعد التعامل مع القضايا الأسرية و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. - وجود علاقة ارتباطية بين بعد الحصول على المعلومات و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. - وجود علاقة ارتباطية بين بعد التفاوض مع أخصائيي الصحة و فريق العلاج الطبي و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. - وجود علاقة ارتباطية بين بعد تفعيل و حشد الموارد المجتمعية و جودة الحياة الأسرية لدى أولياء الأطفال المصابين بالسرطان. The current study addressed the relationship between satisfaction with healthcare approaches and its relation to the quality of family life among parents of children with cancer. It is a field study on a sample of (40) individuals from fathers and mothers of children with cancer at Nadir Mohamed Hospital in Tizi Ouzou Province, and the Cancer Control Center in Draa Ben Khedda, and at Ahriès Ahmed Hospital in the municipality of Tigzirt. They were selected intentionally, based on the descriptive correlational method, and using the following tools: the Family Quality of Life Scale by Professor Abdullah Saeed Al-San'ani (2019), and the Satisfaction with Healthcare Scale by Jihad Alaa El-Din (2012), and with the help of the SPSS statistical package. After processing the data, the following results were reached: - There is a correlational relationship between satisfaction with healthcare approaches provided to children with cancer and the quality of family life from the point of view of their fathers and mothers. - There is a correlational relationship between the accompaniment of the child with cancer and the quality of family life from the point of view of the father and the mother. - There is a correlational relationship between facilitating the continuation of growth and development of the child with cancer and the quality of family life from the point of view of the father and the mother - There is no correlational relationship between maintaining the personal strength of caregivers and the quality of family life from the point of view of fathers and mothers of children with cancer. - There is a correlational relationship between dealing with family matters and the quality of family life from the point of view of fathers and mothers of children with cancer. - There is a correlational relationship between obtaining information and the quality of family life from the point of view of fathers and mothers of children with cancer. - There is a correlational relationship between negotiating with health specialists and the medical treatment team and the quality of family life the point of view of fathers and mothers of children with cancer: - There is a correlation relationship between activating and mobilizing community resources and the quality of family life from the pont of view of fathers and mothrs of children with cancer: