Département des Sciences de l'Education
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 20 of 103
Item تقدیر الذات وعلاقته بالتوافق النفسي لدى تلامیذ السنة أولى ثانوي(جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم العلوم الاجتماعية, 2017) لوطیة نعیمة; حمیدي فاطمةملخص البحث: هدفت هذه الدّراسة على كشف العلاقة الموجودة بین تقدیر الذّات والتوافق النفسي لدى تلامیذ السنة أولى ثانوي، كما تسعى هذه الدراسة إلى كشف عن الفروق الموجودة بین الجنسین (ذكور- إناث) في تقدیر الذات والتوافق النفسي ولعرض هذه الدراسة قسمنا البحث إلى جانبین جانب نظري وتطبیقي . الجانب نظري یحتوي ثلاثة فصول:فصل الأول الإطار العام للإشكالیة ،الفصل الثاني تقدیر الذّات، والفصل الثالث التوافق النفسي. أمّا الجانب التطبیقي یتضمن فصلین: الفصل الرابع عرضنا فیه الإجراءات ا لمنهجیة المعتمدة في البحث، حیث اعتمدنا على المنهج الوصفي كونه الأنسب لبحثنا وطبقنا المقیاسین على عینة من 60 تلمیذ وتلمیذة للسنة أولى ثانوي، أمّا بالنّسبة للأداوت المستخدمة في هذا البحث فقد اعتمدنا على مقیاسین: مقیاس تقدیر الذّات للباحث كوبر سمیث، ومقیاس التوافق النّفسي للباحثة زینب محمو د شقیر. المتوسّط ،SPSS أمّا بالنّسبة للأسالیب الإحصائیة فقد استخدمنا البرنامج الإحصائي للفروق. T الحسابي، الانحراف المعیاري، اختبار وفي الفصل الخامس تمّ عرض وتحلیل ومناقشة نتائج البحث، بعد المعالجة الإحصائیة توصلنا إلى: -1 وجود علاقة إرتباطیة موجبة ضعیفة بین تقدیر الذّات والتوافق النفسي لدى تلامیذ السنة أولى ثانوي. -2 عدم وجود فروق بین الجنسین(ذكور –إناث) في تقدیر الذات لدى تلامیذ السنة أولى ثانوي. -3 عدم وجود فروق بین الجنسین (ذكور –إناث) في التوافق النفسي لدى تلامیذ السنة أولى ثانويItem أثر استخدام الإنترنت على التعلم المنظم ذاتيا لدى طلبة السنة أولى ماستر(جامعة مولود معمري- تیزي وزو كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم العلوم الاجتماعية, 2017) حميل إبتسام; لونيسي جميلةحدثت تكنولوجيا المعلومات تحولات ضخمة على مسىتوى البحىث العلمى بما وفرته من سهولة في استخدام الآلي للباحثين وبما أتاحت من مصادر متجددة للمعلومات وبرامج لإدارة المعلومات وتحليلها فأصىبحت بذلك بمثابىة مكتبة لكل باحث في أ تخصص وكسىت هذ الوسىائل الاتصىالية الجديىدة جمهورا عريضىا فىي مختلىف فئىات الجمىاهيرا وأصىبحت منافسىا قويا لوسائل الإعلام. وتعتىر التكنولوجيىىا من العوامل المهمة والرئيسىية في إيصىال التعلىيم إلىى أفضىل المسىتويات وشىهد اخىر القرن العشىرين قفزات تكنولوجيىة هائلىة فىي مجىال وسىائل الاتصىال والمعلومات ولا شك أن أحدثها وأهمها ظهور شبكة الإنترنت وما صاحبها من قفزات فىي النشر الإلكتروني واستخدام هذه الشبكة في البحث لاستخدام الأفراد راقعة من الأرض. وبرزت شبكة الإنترنت لتصبح في مقدمة إنجازات الثورة المعلوماتية دون منافس يىذكر حيىث ربطىت تلك الشىبكة الأفراد بعضىهم الىبعض فىي جميىع أنحىاء الدنياا لتجعىل من العىالم قريىة صىغيرة إذ تحىوي تلك التقنيىة كما هائلا من المعلومات وقد تميزت شبكة الإنترنىت من مين وسائل الاتصال في سهولة الاستخدام وسرعة الانتشار . ومن أجل التعرف على أثر اسىتخدام الإنترنىت على التعلم المىنظم ذاتيىا لدى طلبىة السنة الأولى ماسترا قمنا بتقسيم بحثنا إلى جانبين: جانب نظر ويحوي أربعة فصول: الفصل الأول:الذ خصصنا للإطار العىام للإشىكالية البحىث ومن خلاله تىم تحديىد إشىكالية البحث وصياغة الفرضيات لنسطر أهمية وأهداف البحىث الحالي والإشىارة إلىى أهم المفاهيم والمصطلحات وأهم الدراسات التي تناولت أهم متغيرات بحثنا الحالي. الفصل الثاني: وقىد خصصىنا للمتغيىر الأول للبحىث وهو شىبكة الإنترنىت وتطرقنىا إلىى ماهيىة الإنترنىت دخول الإنترنت إلى الجزائر تعريىف الإنترنىت وأهىم خدماتها وخصائصىهاا ودور الإنترنت في العملية التعليمية في الجامعة وقثار استخدام الإنترنت. الفصىل الثالىث: خصصىنا للمتغيىر الثاني للبحىث وهو التعلم المىنظم ذاتيىا مىن خىلال توضىيح مفهومه ونشىأته وأهميته ا أهدافه ا مكونات الىتعلم المىنظم ذاتيىا نظرياته ا مهاراته اسىترتيجيات ا مظىاهر ا وخصائصى والتغيرا ت النمائيىة وم ا رحىل تطىور الىتعلم المىنظم ذاتيىاا نماذج والتدريب على استراتتيجيات التعلم المنظم ذاتيا. الفصل الرابع: تطرقنا فيه إلى الطالب الجامعي تعريفه ا خصائصه ا حاجاته ا ودور . أما الجانب التطبيقي من البحث يحوي فصلين أساسين: الفصىل الخامس: خصصىنا لمنهجيىة البحث واجراءاتهىا مىن حيىث الدرا سىة الاسىتطلاعية للبحث إجراءاتهاا حدودهاا وصىف عينىة البحث مىنهج البحث أدوات البحىث والمعالجىة الإحصائية المستخدمة. والفصل السادس: يتضمن عرض وتحليل ومناقشة النتائج وملخص لنتائج البحث. وأنهينا البحث بخاتمة وقدمنا بعض الاقتراحات واسىتعنا بقائمة من المراجع التىي اسىتفدنا منها في هذا البحثا وأخير الملاحقItem دور مستشار التوجيه و الإرشاد المدرسي و المهني في تحقيق التوافق النفسي من وجهة نظر تلاميذ السنة الأولى ثانوي(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) أونارشانز; أوغدي وهيبةملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة دور مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني في تحقيق التوافق النفسي من وجهة نظر تلاميذ السنة الأولى ثانوي،ومن أجل التحقق من ذلك اعتمدنا على المنهج الوصفي التحليلي، وقد تم تطبيق استبيان لجمع البيانات مكون من32عبارة للسنة الجامعية 2024/ 2025، وطبقت الدراسة الأساسية على عينة مكونة من 100 تلميذ وتلميذة من السنة الأولى ثانوي. و للتحقق من صدق الفرضيات تم الاعتماد على البرنامج الإحصائية (spss) لمعالجة البيانات.و أسفرت الدراسة النتائج التالية : -أن لمستشار التوجيه و الإرشاد المدرسي و المهني دور إيجابي في تحقيق التوافق النفسي من وجهة نظر تلاميذ السنة الأولى ثانوي . - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لدور مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي و المهني في تحقيق التوافق النفسي تعزى لعامل الجنس (ذكور و إناث) من وجهة نظر تلاميذ السنة الأولى ثانوي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية لدور مستشار التوجيه و الإرشاد المدرسي والمهني في تحقيق التوافق النفسي تعزى لعامل الشعبة (عملي و أدبي) من وجهة نظر تلاميذ السنة الأولى ثانوي. وقد تم تفسير نتائج الدراسة على ضوء الأطر النظرية والدراسات السابقة ، كما أسفرت هذه الدراسة ببعض الاقتراحات الكلمات المفتاحية: التوافق النفسي،مستشار التوجيه المدرسي والمهني، المرحلة الثانوية . Résumé de la recherche : La présente étude vise à connaître le rôle du conseiller d’orientation scolaire et professionnelle dans la réalisation de l ´adaptation psychologique chez du point de vue élèves de première année secondaire .pour ce faire ,nous avons adopté la méthode descriptive analytique ,et un questionnaire compose de 32 items a été utilisé pour la collecte des données année universitaire2024/2025. L’étude ´principale a été menée sur un échantillon de 100 élèves de première année secondaire ,garçons et filles .pour vérifier la validité des hypothèses, nous avons eu recours au programme statistique (Spss) pour le traitement des données. ´ Les résultats de l ´étude ont montré ce qui suit :Le conseiller d´orientation scolaire et professionnelle joue un rôle dans la réalisation de l´ adaptation psychologique chez du point de vue élèves de première année secondaire .´Existe pas de différence statistiquement significatives le rôle du conseiller dans la réalisation de l´adaptation psychologique attribuées au facteur de genre (garçons et filles ) du point de vue élèves de première année secondaire. Existe des différences statistiquement significatives entre le rôle du conseiller dans la réalisation de l´ adaptation psychologique au facteur de la spécialité (scientifique et littéraire) du point de vue élèves de première année secondaire . Les résultats ont été interprétés interprétés à la lumière des cadres théoriques et des études antérieures¸ et cette étude a abouti à certaines suggestions. Mots- clés :adaptation psychologique, conseiller en orientation scolaire et professionnelle ,cycle secondaire .Item دور مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني في تحقيق الصحة النفسية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط(جامعة مولود معمري تيزي وزو. كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية. قسم علوم التربية. تخصص ارشاد و توجيه., 2025) سعدي تنهينان; عتماني فاطمةهدفت الدراسة الحالية الى الكشف عن دور مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني في تحقيق الصحة النفسية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط، من خلال تحليل مدى مساهمته في تحقيق التوافق الدراسي، والدافعية نحو التعلم، التفاعل الاجتماعي، وتقدير الذات والثقة بالنفس، باعتبارها مؤشرات للصحة النفسية السليمة، وعليه وضعنا الفرضيات التالية: يساهم مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني في تحقيق التوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. يساهم مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني في تحقيق الدافعية نحو الدراسة لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. يساهم مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني في حقيق التفاعل الاجتماعي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. يساهم مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني في تحقيق تقدير الذات والثقة بالنفس لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. يساهم مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني في تحقيق الصحة النفسية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. ولتحقيق أهداف هذه الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي، حيث تم جمع البيانات باستخدام أداة الاستبيان الموجه لعينة تتكون من (80) تلاميذ في السنة الرابعة من الطور المتوسط، وقد تم اختيار العينة بطريقة قصدية لتتيح التمثيل المناسب للواقع الميداني. وبينت النتائج أن لمستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني دورا فعالا في تحقيق الصحة النفسية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط بما في ذلك تقدير الذات وتحقيق التوافق الدراسي والرفع من مستوى الدافعية نحو الدراسة. وتوصي الدراسة، بضرورة تعزيز مكانة مستشار التوجيه والارشاد المدرسي والمهني داخل المؤسسات التعليمية، بما يسهم في بناء بيئة مدرسية صحية ومتوازنة نفسيا وتربويا. Résumé de l’étude : La présente étude vise à mettre en évidence le rôle du conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle dans la réalisation de la santé mentale chez les élèves de quatrième année moyenne. Elle s’appuie sur l’analyse de sa contribution à l’atteinte de l’adaptation scolaire, de la motivation à apprendre, de l’interaction sociale, ainsi que de l’estime de soi et de la confiance en soi, en tant qu’indicateurs d’une bonne santé mentale. À cet effet, les hypothèses suivantes ont été formulées : • Le conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle contribue à l’adaptation scolaire des élèves de quatrième année moyenne. • Le conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle contribue à la motivation à apprendre chez les élèves de quatrième année moyenne. • Le conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle joue un rôle dans le développement de l’interaction sociale chez les élèves de quatrième année moyenne. • Le conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle contribue à renforcer l’estime de soi et la confiance en soi chez les élèves de quatrième année moyenne. • Le conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle contribue à la réalisation de la santé mentale chez les élèves de quatrième année moyenne. Pour atteindre les objectifs de cette étude, la méthode descriptive a été adoptée. Les données ont été recueillies à l’aide d’un questionnaire adressé à un échantillon composé de 80 élèves en quatrième année de l’enseignement moyen, sélectionnés de manière intentionnelle afin de représenter de façon adéquate la réalité du terrain. Les résultats ont montré que le conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle joue un rôle actif dans la promotion de la santé mentale chez les élèves de quatrième année moyenne, notamment en favorisant l’estime de soi, l’adaptation scolaire, ainsi qu’en stimulant leur motivation à apprendre. L’étude recommande de renforcer le statut du conseiller d’orientation et de guidance scolaire et professionnelle au sein des établissements éducatifs, dans le but de contribuer à la construction d’un environnement scolaire sain, équilibré sur les plans psychologique et éducatif.Item دور الحصص الارشادية في التخفيف من الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي من وجهة نظر تلاميذ السنة الأولى ثانوي(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) اعراب هانية; عليق رشيدةملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة الى الكشف عن دور الحصص الارشادية في التخفيف من الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي لدى تلاميذ السنة الأولى ثانوي، من وجهة نظر هؤلاء التلاميذ، وعما إذا كان هذا الدور يتأثر بمتغير عدد الحصص الارشادية. صممنا لغرض جمع بيانات الدراسة استبيان احترمنا فيه الشروط والإجراءات الضرورية، طبقنا الاستبيان على عينة قصدية قوامها (39) تلميذا ينتمون الى جذعي مشترك للسنة الأولى ثانوي بطريقة قصدية. ظهر من خلال تحليل نتائج الدراسة بان الحصص الارشادية تساهم في التخفيف من الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي لدى تلاميذ السنة الأولى ثانوي. وتزداد مساهمتها هذه تبعا لزياد عدد الحصص التي يتلقاها التلميذ على يد مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني. الكلمات المفتاحية الارشاد النفسي، الإدمان، الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي. Résumé Cette étude tente de mettre au jour le rôle des séances du counseling psychologique dans l’atténuation de l’addiction aux réseaux sociaux chez les élèves de première année secondaire, du point de vue de ces derniers, et de déterminer si ce rôle est influencé par la variable du nombre de séances perçues. La collecte les données de l’étude, s’est faite à travers un questionnaire conçu à cet effet, en respect des exigences en la matière, que nous avons administré à un échantillon intentionnel composé de 39 élèves issus de différentes filières de la première année secondaire. Les résultats obtenus attestent que les séances de counseling psychologique perçues, contribuent à réduire l’addiction aux réseaux sociaux chez les élèves de première année secondaire. Il s’avère aussi que cette contribution augmente proportionnellement au nombre de séances perçues. Mots-clés: Counseling psychologique, addiction, addiction aux réseaux sociaux.Item اإشكالية الخجل وعلاقتها بمستوى التواصل اللفظي لدى تلاميذ السنة الأولى ثانوي(جامعة مولود معمري- تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم: علوم التربية, 2025) عبدلي صبيحة; عروس محمديتمثل موضوع الدراسة في العلاقة بين الخجل ومستوى التواصل اللفظي أثناء إنجاز الدرس لدى تلاميذ السنة الأولى ثانوي والهدف منها الكشف عن العلاقة القائمة بين المتغيرين وكذا الفروق في درجات كل من مقياس الخجل والتواصل اللفظي وفقا لعاملي الجنس والشعبة الدراسية وبتطبيق المقياسين (الخجل، التواصل اللفظي) على أفراد العينة تم التوصل إلى نتائج مفادها: 1- توجد علاقة بين الخجل ومستوى التواصل اللفظي أثناء انجاز الدرس لدى تلاميذ التعليم الثانوي. 2- عدم وجود فروق ذات دالة إحصائية في درجات مقياس الخجل تغزو إلي عامل الجنس لدى تلاميذ التعليم الثانوي. 3- عدم وجود فروق ذات دالة إحصائية في درجات مقياس الخجل تغزو إلي عامل الشعبة الدراسية لدى تلاميذ التعليم الثانوي. 4- عدم وجود فروق ذات دالة إحصائية في درجات مقياس مستوي التواصل اللفظي أثناء إنجاز الدرس تغزو إلي عامل الجنس لدى تلاميذ التعليم الثانوي. 5- عدم وجود فروق ذات دالة إحصائية في درجات مقياس مستوى التواصل اللفظي أثناء انجاز الدرس تغزو إلي عامل الشعبة لدى تلاميذ التعليم الثانوي. Study summary The subject of the study is the relationship between shyness and the level of verbal communication during the lesson. Among first-year secondary school students, the aim is to reveal the relationship between the two variables, as well as the differences in the scores of both the shyness scale and verbal communication scale according to gender and academic division. By applying the two scales (shyness, verbal communication) to the sample members, the following results were reached: 1- There is a relationship between shyness and the level of verbal communication during lesson completion among secondary school students. 2- There are no statistically significant differences in shyness scale scores due to gender among secondary school students. 3- There are no statistically significant differences in the shyness scale scores due to the academic division factor among secondary school students. 4- There are no statistically significant differences in the scores of the verbal communication level scale during lesson completion due to the gender factor among secondary school students. 5- There are no statistically significant differences in the scores of the verbal communication level scale during lesson completion due to the class factor among secondary school students.Item المهام الإرشادية لمستشار التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني وعلاقتها بالمشروع الشخصي لتلاميذ السنة 1 ثانوي(جامعة مولـود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) حدوش سميرة; عقومي ملشة فاطمةملخص الدراسة هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الخدمات الإرشادية المقدمة لتلاميذ السنة الأولى ثانوي، والكشف عن طبيعة العلاقة بين أبعاد هذه الخدمات (النفسية، التربوية، والاجتماعية) وبين المشروع الشخصي للتلميذ. كما سعت إلى تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الخدمات الإرشادية المقدمة تبعًا لاختلاف التخصصات الدراسية، وذلك على مستوى ثانوية بويري بوعلام بولاية بومرداس. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي لملاءمته لموضوع البحث، وتم اختيار عينة مكونة من 100 تلميذ بطريقة عشوائية بسيطة. وقد تم استخدام استبيان خاص بالخدمات الإرشادية وبناء المشروع الشخصي من إعداد الدكتورة شريك ويزة (2025)، بعد التحقق من خصائصه السيكومترية. وأُجريت المعالجة الإحصائية باستخدام برنامج SPSS الإصدار 23. وفي ضوء النتائج المتوصل إليها، خلصت الدراسة إلى مجموعة من الاستنتاجات الهامة. - يوجد تباين في مستويات الخدمات الارشادية (ضعيف-مرتفع –متوسط) المقدمة لتلاميذ السنة الأولى ثانوي. - يوجد تباين في مستويات الخدمات الإرشادية (ضعيف –متوسط) المقدمة لتلاميذ السنة الأولى ثانوي. - توجد علاقة ارتباطية طردية متوسطة بين الخدمات الارشادية النفسية والمشروع الشخصي لدى تلميذ السنة الأولى ثانوي. - توجد علاقة ارتباطية طردية متوسطة بين الخدمات الارشادية التربوية والمشروع الشخصي لدى تلميذ السنة الأولى ثانوي. - توجد علاقة ارتباطية طردية ضعيفة بين الخدمات الارشادية الاجتماعية والمشروع الشخصي لدى تلميذ السنة الأولى ثانوي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي الخدمات الارشادية بين الجذعين المشتركين لصالح الجذع المشترك آداب. Study Abstract This study aimed to determine the level of guidance services provided to first-year secondary school students and to examine the nature of the relationship between the dimensions of these services—psychological, educational, and social—and the students' personal project. It also sought to identify whether there are statistically significant differences in the level of guidance services provided, depending on the students' academic streams, at Bouiri Boualem Secondary School in Boumerdes Province. The study adopted a descriptive approach, as it was deemed suitable for the research topic. A sample of 100 students was selected using a simple random sampling method. A questionnaire on guidance services and personal project development, developed by Dr. Ouiza Cherik (2025), was used after confirming its psychometric properties. Data were analyzed using SPSS software, version 23. Based on the findings, the study concluded with a number of important insights. • There is a variation in the levels of guidance services (low – medium) provided to first-year secondary school students. • There is a moderate positive correlation between psychological guidance services and the personal project among first-year secondary students. • There is a moderate positive correlation between educational guidance services and the personal project among first-year secondary students. • There is a weak positive correlation between social guidance services and the personal project among first-year secondary students. • There are statistically significant differences in the mean levels of guidance services between the two academic streams, in favor of the literary stream (Common Core Literature).Item تقدير الذات لدى التلاميذ ذوي الإحتياجات الخاصة المقبلين على اجتياز شهادة البكالوريا والمدمجين في الأقسام العادية(كلية العلوم الإجتماعية والإنسانية قسم علوم التربية, 2022) موزاوي نعيمة; مسرور رفيدةهدفت الدراسة إلى التعرف والكشف عن مستوى تقدير الذات لدى التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة المدمجين في الأقسام العادية ذو الاعاقة البصرية والسمعية والحركية المقبلين على اجتياز شهادة البكالوريا، وتكونت عينة الدراسة من 60 تلميذ وتلميذة، قمنا بتطبيق مقياس الدراسة عليهم، وبعد جمع البيانات قمنا بتحليلها عن طريق برنامج الحزم الاحصائية في العلوم الاجتماعية (SPSS)، وبعد تحليل وتفسير البيانات ومناقشتها توصلنا إلى النتائج التالية: - تقدير الذات منخفض لدى تلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة المدمجين في الأقسام العادية والمقبلين على اجتياز شهادة البكالوريا. - لا توجد فروق دالة احصائيا بين الجنسين في تقدير الذات لدى تلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة المدمجين في الأقسام العادية المقبلين على اجتياز شهادة البكالوريا. - لا توجد فروق دالة احصائيا بين التلاميذ ذوي الاعاقة البصرية والسمعية والحركية المقبلين على اجتياز شهادة البكالوريا في تقدير الذات L'étude visait à identifier et à révéler le niveau d'estime de soi des élèves ayant des besoins particuliers qui sont intégrés dans les départements réguliers avec des déficiences visuelles, auditives et motrices et qui sont sur le point de passer le certificat de baccalauréat.L'échantillon d'étude était composé de 60 hommes et femmes Nous leur avons appliqué l'échelle d'étude, et après avoir collecté les données, nous les avons analysées par le programme The Statistical Package in Social Sciences (SPSS), et après avoir analysé, interprété et discuté les données, nous avons atteint les résultats suivants : Faible estime de soi chez les élèves ayant des besoins particuliers qui sont intégrés dans les départements réguliers et qui sont sur le point de réussir le baccalauréat. - Il n'y a pas de différences statistiquement significatives entre les sexes dans l'estime de soi des élèves ayant des besoins particuliers intégrés dans les départements réguliers qui sont sur le point d'obtenir le baccalauréat. - Il n'y a pas de différences statistiquement significatives entre les élèves ayant des déficiences visuelles, auditives et motrices qui sont sur le point de passer le baccalauréat en estime de soi.Item استخدام إستراتيجية النمذجة لتحسين مهارات الاستقلالية لدى أطفال اضطراب طيف التوحد من وجهة نظر المربين(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) ولمي زاينة; بلعباس كنزةملخص الدراسة : هدفت الدراسة إلى التعرف على استخدام استراتيجية النمذجة كاستراتيجية لتحسين مهارات الاستقلالية لدى الأطفال المصابين بالتوحد من وجهة نظر مربيهم ، من خلال النمذجة الحية أو باستخدام وسائل مرئية كالفيديوهات، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي حيث تم توزيع استبيان على مربيين التربية الخاصة، تم اختيارهم بطريقة قصدية، وبعد معالجة البيانات ببرنامج SPSS تم التوصل الى النتائج الأتية: -مستوى تطبيق استراتيجية النمذجة بالمركز في تحسين قدرة أطفال اضطراب طيف التوحد على اكتساب المهارات الحياتية الأساسية من وجهة نظر المربين متوسط. -لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تطبيق استراتيجية النمذجة لتحسين قدرة أطفال اضطراب طيف التوحد على اكتساب المهارات الحياتية الأساسية يعزى لمتغير جنس مربي. -لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تطبيق استراتيجية النمذجة لتحسين قدرة أطفال اضطراب طيف التوحد على اكتساب المهارات الحياتية الأساسية تعزى لمتغير المؤهل العلمي لدى المربين. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تطبيق استراتيجية النمذجة لتحسين قدرة أطفال اضطراب طيف التوحد على اكتساب المهارات الحياتية الأساسية تعزى لمتغير سنوات العمل لدى المربين. الكلمات المفتاحية: استراتيجية النمذجة، مهارات الاستقلالية، اضطراب طيف التوحد. Study summary : The study aimed to explore the use of the modeling strategy as a method to enhance autonomy skills among children with autism from the perspective of their teachers, whether through live modeling or using visual tools such as videos. The study adopted a descriptive approach, where a questionnaire was distributed to special education teachers who were selected randomly. After processing the data using the SPSS program, the following results were obtained: The level of implementation of the modeling strategy at the center in improving the ability of children with autism spectrum disorder to acquire basic life skills, from the perspective of the educators, was average. There were no statistically significant differences in the application of the modeling strategy to improve the ability of children with autism spectrum disorder to acquire basic life skills based on the gender variable. There were no statistically significant differences in the application of the modeling strategy to improve the ability of children with autism spectrum disorder to acquire basic life skills based on the academic qualification of the educators. There were statistically significant differences in the application of the modeling strategy to improve the ability of children with autism spectrum disorder to acquire basic life skills based on the years of work experience of the educators. Keywords: Modeling strategy, autonomy skills, autism spectrum disorder.Item الإدراك البصري لدى الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين (دراسة مقارنة)(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) أكلي فاطمة; داهب كنزةملخص الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن الفروق في الإدراك البصري بأبعاده (الإدراك المكاني، الثبات الإدراكي، التعميم والمطابقة، تمييز الحجم، تمييز الشكل، التآزر البصري الحركي، الإغلاق البصري، الشكل والأرضية) بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين، وتكونت عينة الدراسة من (60) طفلا تتراوح أعمارهم بين (6) إلى (12) سنة منهم (30) طفل من ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم و(30) طفلا من الأطفال العاديين، حيث تم اختيارهم بطريقة قصدية، واعتمدنا على المنهج الوصفي المقارن وذلك لملائمته لطبيعة موضوع الدراسة، وطبقنا على هؤلاء الأطفال اختبار رسم رجل لـ " هاريس جودانف " (1926) واختبار الإدراك البصري لـ " السيد عبد الحميد سليمان السيد " (2003)، وبعد المعالجة الإحصائية للبيانات أسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الإدراك البصري بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الإدراك المكاني بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الثبات الادراكي بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التعميم والمطابقة بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والاطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تمييز الحجم بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تمييز الشكل بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التآزر البصري الحركي بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الإغلاق البصري بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الشكل والأرضية بين الأطفال ذوي متلازمة داون القابلين للتعلم والأطفال العاديين. الكلمات المفتاحية: الإدراك البصري، متلازمة داون، القابلين للتعلم، الأطفال العاديين. Study Summary: The current study sought to explore the differences in visual perception and its dimensions (spatial perception, perceptual constancy, generalization and matching, size discrimination, shape discrimination, visual-motor coordination, visual closure, and figure-ground perception) between educable children with Down syndrome and ordinary children. The study sample comprised (60) children aged between (6) and (12) years, including (30) educable children with Down syndrome and (30) ordinary children, selected through purposive sampling. The study adopted a descriptive comparative approach due to its suitability for the nature of the research. The tools used the Good enough-Harris drawing test (1926), and the Visual Perception Test El-Sayed Abdel Hamid Suleiman El-Sayed (2003). The statistical analysis of the data revealed the following results: There are statistically significant differences in Visual perception between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in spatial perception between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in perceptual constancy between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in generalization and matching between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in shape discrimination between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in visual-motor coordination between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in visual closure between educable children with Down syndrome and ordinary children. There are statistically significant differences in figure-ground perception between educable children with Down syndrome and ordinary children. Keywords: Visual perception, educable children with Down syndrome, ordinary children.Item فعالية برنامج تيتش TEACCH في تحسين السلوك التكيفي لدى أطفال اضطراب طيف التوحد(جامعة مولود معمري _تيزي وزوو_ كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) بوشلاغم لينا; عيدون لينداملخص الدراسة هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن فعالية برنامج تيتش (teacch) في تحسين مهارات السلوك التكيفي لدى أطفال طيف التوحد، شملت عينة الدراسة على 06 أطفال، 02 منهم إناث و04 ذكور مصابين باضطراب طيف التوحد من الدرجة الخفيفة، تتراوح أعمارهم بين 07 و10 سنوات. تم الاعتماد على المنهج الشبه التجريبي للمجموعة الواحدة بهدف الحصول على البيانات اللازمة والتحقق من فرضيات الدراسة، وذلك بالاستعانة على الأدوات التالية: الملاحظة، المقابلة، مقياس السلوك التكيفي للباحثة بن قيدة مسعودة (2024)، مقياس كارز (cars) وبرنامج تدريبي قائم على برنامج تيتش (teacch) مكون من 10 جلسات. وأسفرت نتائج الدراسة على: أن لبرنامج تيتش فعالية في تحسين مهارات السلوك التكيفي لدى الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد. وجود فروق ذات دلالة احصائية في تنمية مهارات السلوك التكيفي لدى أطفال طيف التوحد قبل وبعد تطبيق برنامج تيتش لصالح القياس البعدي. لا توجد فروق ذات دلالة احصائية في مهارات السلوك التكيفي لدى أطفال طيف التوحد وفقا لمتغير الجنس. لا توجد فروق ذات دلالة احصائية في مهارات السلوك التكيفي لدى أطفال طيف التوحد وفقا لمتغير السن. Abstract The current study aimed to investigate the effectiveness of the TEACCH program in improving adaptive behavior skills in children with autism spectrum disorder. The study sample consisted of 6 children, including 2 females and 4 males diagnosed with mild autism spectrum disorder, aged between 7 and 10 years. The quasi-experimental one-group design was adopted to obtain the necessary data and verify the study hypotheses, using the following tools: observation, interview, the Adaptive Behavior Scale by researcher Ben Qaida Massouda (2024), the Childhood Autism Rating Scale (CARS), and a training program based on the TEACCH program consisting of 10 sessions. The study results revealed that: The TEACCH program is effective in improving adaptive behavior skills in children with autism spectrum disorder. There are statistically significant differences in the development of adaptive behavior skills in children with autism spectrum disorder before and after the application of the TEACCH program in favor of the post-test. There are no statistically significant differences in adaptive behavior skills in children with autism spectrum disorder according to gender. There are no statistically significant differences in adaptive behavior skills in children with autism spectrum disorder according to age.Item المعاملة الوالدية وعلاقتها بالصحة النفسية لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية (درجة خفيفة)(جامعة مولود معمري-تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علم التربية, 2025) أعراب رحمة; عيساوي لويزةالملخص تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية والصحة النفسية لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية من الدرجة الخفيفة. وقد أُجريت الدراسة ميدانيًا بالمركز النفسي البيداغوجي للأطفال المعاقين عقليا بتيجلابين، ولاية بومرداس، باستخدام المنهج الوصفي. تكوّنت العينة من (20) طفل معاقا ذهنيا من الدرجة الخفيفة. واعتمدت الدراسة على أداتين هما: مقياس "جعفر صباح" لأساليب المعاملة الوالدية، ومقياس "أونتاريو" للصحة النفسية. أسفرت نتائج الدراسة على عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين المعاملة الوالدية والصحة النفسية لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية، كما لم تُسجل فروق ذات دلالة إحصائية في كل من المعاملة الوالدية والصحة النفسية تعزى لمتغير الجنس. الكلمات المفتاحية: المعاملة الوالدية، الصحة النفسية، الإعاقة الذهنية، الأطفال. Study Abstract The study aimed to explore the relationship between parenting styles and the mental health of children with mild intellectual disabilities. The research was conducted at the Psycho-Pedagogical Center for Intellectually Disabled Children situated in tidjelabine boumerdes, using the descriptive method. The sample consisted of 20 children with mild intellectual disabilities. Two measurement tools were used: Jaafar Sabah's Parenting Styles Scale and the Ontario Mental Health Scale. The study provided they haven't a statistically significant relationship between parenting styles and the mental health of children with intellectual disabilities. Additionally, no statistically significant differences were observed in parenting styles or mental health levels based on gender. Keywords: Parenting styles, mental health, intellectual disability, childreItem استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس ذوي الإعاقة العقلية البسيطة من وجهة نظر مربي التربية الخاصة(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) باوان سوهيلة; فدي صوندرىملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من وجهة نظر مربي التربية الخاصة. كذلك معرفة الفروق في مدى وأهمية ومعوقات استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة بين مربي التربية الخاصة. وبلغت عينة الدراسة (31) من مربي التربية الخاصة، خلال السنة الدراسة 2024-2025، والذين تم اختيارهم بالطريقة القصدية. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: مستوى استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من وجهة نظر مربي التربية الخاصة متوسط. كذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مربي التربية الخاصة في (استخدام تكنولوجيا التعليم، وتحديد أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم، وفي تحديد معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم) في تدريس ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة. الكلمات المفتاحية: تكنولوجيا التعليم، الإعاقة العقلية البسيطة- مربي التربية الخاصة. Résumé de l’étude : Cette étude s’intéresse à la révélation du niveau d'utilisation des technologies éducatives dans l’enseignement des élèves ayant une déficience intellectuelle légère, selon le point de vue des éducateurs en éducation spécialisée. Elle visait également à identifier les différences en matière d’étendue, d’importance et d’obstacles à l’utilisation des technologies éducatives dans l’enseignement de cette population, entre les différents éducateurs spécialisés. L’échantillon de l’étude était composé de 31 éducateurs spécialisés, sélectionnés de manière intentionnelle, durant l’année scolaire 2024-2025. Les résultats de l’étude ont révélé que le niveau d’utilisation des technologies éducatives dans l’enseignement des élèves ayant une déficience intellectuelle légère, du point de vue des éducateurs spécialisés, est moyen. Par ailleurs, des différences statistiquement significatives ont été constatées entre les éducateurs en ce qui concerne : l’utilisation des technologies éducatives, l’évaluation de leur importance, ainsi que l’identification des obstacles à leur usage dans l’enseignement des élèves ayant une déficience intellectuelle légère. Mots-clés : technologies éducatives, déficience intellectuelle légère, éducateurs en éducation spécialisée.Item فعالية برنامج تقييم المهارات الأساسية للغة والتعلم (ABLLS_R) في تنمية مهارات الحساب لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد(جامعة مولود معمري –تيزي وزو- كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) يبدى سعاد; مزراق ليزاملخص الدراسة: تهدف الدراسة الحالية الموسومة "فعالية برنامج تقييم المهارات الأساسية للغة والتعلم (ABLLS_R) في تنمية مهارات الحساب لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد"، للكشف عن مدى فعالية البرنامج في تنمية مهارات الحساب. والتعرف عن الفروق الموجودة بين الجنسين في اكتساب مهارات الحساب. وقد أجرينا هذه الدراسة خلال السنة الجامعية 2024/2025، وتم الاعتماد فيها على المنهج شبه التجريبي. شملت مجموعة الدراسة ستة (06) أطفال مشخصين باضطراب طيف التوحد من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة، تتراوح أعمارهم بين 8 و12 سنة. متواجدون بالمركزين النفسيين البيداغوجيين للمعاقين ذهنيا بكل من ولاية تيزي وزو وبومرداس. طبق عليهم مقياس مهارات الحساب المشتق من برنامج الأيبلز. وبعد تحليل النتائج توصلنا إلى ما يلي: -وجود فروق دالة إحصائيًا بين درجات القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، مما يدل على فعالية برنامج الأيبلز في تحسين أداء الأطفال في المهارات الحسابية. -عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في مهارات الحساب في القياس البعدي تعزى لمتغير الجنس، ما يشير إلى أن البرنامج فعال بغض النظر عن جنس الطفل. وعليه، توصي الدراسة بضرورة تعميم تطبيق هذا البرنامج داخل المراكز الخاصة، مع مراعاة التكوين المنهجي للممارسين وضرورة التكييف الفردي حسب خصائص كل طفل. STUDY SUMMARY: The present study, titled "The Effectiveness of the Assessment of Basic Language and Learning Skills (ABLLS-R) Program in Developing Mathematical Skills among Children with Autism Spectrum Disorder," aims to explore the impact of the ABLLS-R program on enhancing mathematical abilities in children diagnosed with ASD. It also seeks to examine potential gender-based differences in acquiring math skills. This study was conducted during the 2024/2025 acadimic year and adopted quasi-experimental methodology.The sample consisted of six (06) children diagnosed with autism and mild intellectual disabilities, aged between 8 and 12 years, enrolled in two psycho-pedagogical centers for children with intellectual disabilities located in Tizi Ouzou and Boumerdes. A math skills assessment derived from the ABLLS-R program was administered. Upon analyzing the data, the results revealed the following: -A statistically significant improvement was observed between pre-test and post-test scores, with higher performance in the post-test. This indicates the effectiveness of the ABLLS-R program in improving the children’s mathematical skills. -No statistically significant differences were found in post-test scores based on gender, suggesting that the program is equally beneficial for both boys and girls. In light of these findings, the study recommends the widespread implementation of the ABLLS-R program in specialized centers, emphasizing the need for proper training of practitioners and individualized adaptation to suit each child’s specific needs.Item أساليب تعامل أساتذة مرحلة التعليم الابتدائي مع المشكلات السلوكية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الاكاديمية(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) صحراوي حياة; صباحي ورديةباللغة العربية: تهدف الدراسة الحالية للكشف عن أساليب تعامل أساتذة التعليم الابتدائي مع المشكلات السلوكية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية في المدارس الابتدائية بولاية تيزي وزو، وإبراز فروق في استجابات أساتذة التعليم الابتدائي حول أساليب التعامل مع المشكلات السلوكية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية حسب السن وعدد سنوات الخبرة. وقد تم الاعتماد في ذلك على المنهج الوصفي، حيث تم تطبيق استبيان أساليب التعامل مع المشكلات السلوكية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية للباحثة " بهاز عائشة " سنة 2022/2023 على عينة قوامها (71) أستاذ واستاذة من مرحلة التعليم الابتدائي للسنوات الثالثة، الرابعة والخامسة تم اختيارها بطريقة قصدية، ولتحليل البيانات احصائيا تم الاستعانة برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية Spss وقد توصلنا إلى النتائج الآتية: - أكثر الأساليب استخداما من طرف أساتذة المرحلة الأبتدائية في مواجهة المشكلات السلوكية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية هي بالترتيب الآتي: التحفيز، وظيفة السلوك، التواصل مع الأسرة، تعديل طريقة العرض، العقاب والتجاهل. - لا توجد فروق في أساليب تعامل أساتذة التعليم الابتدائي مع المشكلات السلوكية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية حسب السن. - توجد فروق في أساليب تعامل أساتذة التعليم الابتدائي مع المشكلات السلوكية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية حسب عدد سنوات الخبرة. الكلمات المفتاحية: أساليب التعامل – المشكلات السلوكية – صعوبات التعلم الأكاديمية. باللغة الأجنبية: Summary: The current study aims to reveal the methods of dealing with behavioral problems by primary school teachers for people with academic learning difficulties in primary schools in tizi-ouzou , to learn about the most commonly used methods by primary school teachers to address behavioral problems among students with academic learning difficulties , to find out if there are differences in the responses of primary school teachers regarding behavioral problems among students with academic learning difficulties according to age , also if there are differences in the responses of primary school teachers regarding behavioral problems among students with academic learning difficulties according to the number of years of experience. In this study we followed the descriptive approach, and the study tool included a questionnaire on methods of dealing with behavioral problems among students with academic learning difficulties, by researcher [bahaz Aicha] 2022-2023. The study was applied to 71 teachers from the primary education stage for third, fourth and fifth years who had previously taught and dealt with students with academic learning difficulties , to analyse the data we used the statistical package for the social sciences (spss) program the following statistical methods : kruskal test – Mann Whitney U, and we reached the following results: - the most commonly used methods by primary school teachers to address behavioral problems among students with academic learning difficulties are in order: motivation, behavioral function, communication with the family, modifying the presentation method, punishment and ignoring. - there are no differences in the methods primary school teachers use to dealItem مشكلات دمج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد في المدارس العادية من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) مداحي كريمة; تكور ثنينةملخص الدراسة : باللغة العربية : هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مشكلات دمج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد في المدارس العادية من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي، و تندرج هذه الدراسة ضمن المنهج الوصفي الذي تم اعتماده لملاءمته لطبيعة الموضوع و أهداف البحث . أجريت الدراسة على عينة مكونة من (30) معلما و معلمة بالمدارس الابتدائية التابعة لولاية تيزي وزو ، و للتحقق من الفرضيات تم استخدام الاستبيان كأداة رئيسية لجمع البيانات ، حيث تم بناءه استنادا إلى بعض الكتب و الإطار النظري للبحث و الدراسات السابقة ذات الصلة ، حيث شمل (6) أبعاد رئيسية تعكس مختلف جوانب المشكلات المرتبطة بدمج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد في المدارس العادية ، و قد ضم الاستبيان عددا من البنود بلغ في مجمله (31) بندا صيغت بطريقة مغلقة، و اعتمدت الإجابات على مقياس ثلاثي يتكون من البدائل التالية : أوافق/غير متأكد/لا أوافق . و قد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: - تحديد عدد من مشكلات دمج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد في المدارس الابتدائية العادية و هي كالآتي: (مشكلات متعلقة بالمدرسة، مشكلات متعلقة بالمناهج، مشكلات متعلقة بالمعلم، مشكلات متعلقة بالزملاء العاديين، مشكلات متعلقة بالأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد، مشكلات متعلقة بأولياء الأمور). - لا توجد فروق دالة إحصائيا حسب متغير الجنس في اتجاهات المعلمين نحو دمج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد في المدارس الابتدائية العادية. - لا توجد فروق دالة إحصائيا حسب متغير الخبرة في اتجاهات المعلمين نحو دمج الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد في المدارس الابتدائية العادية. الكلمات المفتاحية: الدمج ، مشكلات الدمج ، الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد ، اضطراب طيف التوحد ، أساتذة التعليم الابتدائي . باللغة الفرنسية : Résumé de l'étude : Cette étude visait à identifier les défis liés à l'intégration des enfants atteints de troubles du spectre autistique dans les écoles ordinaires, du point de vue des enseignants du primaire. Cette étude adopte une approche descriptive, adaptée à la nature du sujet et aux objectifs de recherche. L'étude a été menée auprès d'un échantillon de 30 enseignants et enseignantes d'écoles primaires de la province de Tizi-Ouzou. Afin de vérifier les hypothèses, un questionnaire a été utilisé comme principal outil de collecte de données. Il a été élaboré à partir de quelques ouvrages, du cadre théorique de la recherche et d'études antérieures. Il incluait 6 dimensions principales reflétant divers aspects des problèmes liés à l'intégration des enfants atteints de troubles du spectre autistique dans les écoles ordinaires. Le questionnaire comportait 31 items, formulés de manière fermée. Les réponses étaient basées sur une échelle à trois points comprenant les options suivantes : d'accord/incertain/pas d'accord. L'étude a abouti aux résultats suivants : - Identification de plusieurs problèmes d'intégration des enfants atteints de troubles du spectre autistique scolarisés s'intéressent à l'école, au programme scolaire, aux enseignants, à leurs camarades habituels et sont préoccupés par les problèmes avec les enseignants (arabe). — Aucune différence statistiquement significative entre les sexes n'a été constatée en fonction de la diversité des attitudes envers l'inclusion des enfants atteints de troubles du spectre autistique dans les écoles ordinaires. — Aucune différence statistiquement significative n'a été constatée en fonction de la diversité et de l'expérience dans les attitudes envers l'inclusion des enfants atteints de troubles du spectre autistique dans les écoles ordinaires. Mots clés : Intégration , Problèmes d’intégration , Trouble du spectre autistique , Enfants atteints de troubles du spectre autistique , professeurs des écoles .Item تقييم مستوى معرفة معلمي التعليم الابتدائي بتقنيات تشخيص صعوبات التعلم الأكاديمية(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التّربية, 2025) حمادو صونية; فليسي كاميليةملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية التي إلى تقييم مستوى معرفة معلمي التعليم الابتدائي بتقنيات تشخيص صعوبات التعلم الأكاديمية، ومعرفة درجة إدراكهم لمفهوم صعوبات التعلم، وتمييزهم بين هذه الصعوبات والمفاهيم المرادفة لها، بالإضافة إلى قدرتهم على تشخيص صعوبات التعلم. تم تطبيق الدراسة على عينة من 92 معلما (37ذكور و55 إناث) يعملون في التعليم الابتدائي. استخدم اختبار تقييم معرفة معلمي التعليم الابتدائي لصعوبات التعلم المصمم من طرف الطالبتين تحت إشراف الباحثة الأستاذة (بوبكري ليلى) ومقياس الكشف عن صعوبات التعلم (سيد نوال وتيعشادين محمد 2021) لجمع البيانات. تم معالجة البيانات باستخدام النسب المئوية، المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، والمتوسط الفرضي، اختبار T.test. أظهرت نتائج الدراسة نتائج: -مستوى منخفض في معرفة المعلمين لتقنيات تشخيص صعوبات التعلم الأكاديمية. -إدراك منخفض لمفهوم صعوبات التعلم لدى معلمي التعليم الابتدائي. -تمييز منخفض بين صعوبات التعلم والمفاهيم المشابهة. -إمكانات منخفضة لدى المعلمين في تشخيص صعوبات التعلم. -وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات المعلمين للمقياس واختبار تقييم معرفتهم لصعوبات التعلم. الكلمات المفتاحية: صعوبات التعلم الأكاديمية، تقنيات تشخيص، التعليم الابتدائي. Study Summary: The current study aimed to assess primary school teachers' level of knowledge of techniques for diagnosing academic learning difficulties, their understanding of the concept of learning difficulties, their ability to distinguish between these difficulties and their synonymous concepts, and their ability to diagnose learning difficulties. The study was administered to a sample of 92 teachers (37 males and 55 females) working in education primary. The primary school teachers' knowledge assessment test on learning disabilities, designed by the two students under the supervision of researcher Professor Boubakri Laila, and the learning disabilities detection scale (Sayed Nawal and Tiachadin Mohamed 2021) were used to collect data. Data were processed using percentages, arithmetic mean, standard deviation, hypothetical mean, and the T-test. The study results showed: Low level of teachers' knowledge of techniques for diagnosing academic learning difficulties. Low understanding of the concept of learning difficulties among primary school teachers. Low ability to distinguish between learning difficulties and similar concepts. Low ability among teachers to diagnose learning difficulties. Statistically significant differences existed between teachers' responses to the scale and the test assessing their knowledge of learning difficulties. Keywords: Academic learning difficulties, diagnostic techniques, primary education.Item علاقة الضغوط النفسية بالتوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قــســــم عــلـــوم الــتـــربــيــــة, 2025) مدان نعيمة; شالح فيروزـ ملخص البحث ـ الهدف من البحث هو معرفة مستوى الضغوط النفسية ومستوى التوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط، وكذا معرفة نوع العلاقة الموجودة بين الضغط النفسي والتوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. وبغرض جمع البيانات من الميدان، اعتمدنا على مقياس الضغوط النفسية ل)طوبال فطيمة( ومقياس التوافق الدراسي ل)يونجمان.( ولقد بلغ عدد أفراد عينة البحث (200) تلميذ وتلميذة مستوى الرابعة متوسط تم استقاؤها من بعض متوسطات ولايتي بومرداس و تيزي وزو. أما نتائج البحث فقد خلصت إلى: ـ مستوى الضغوط النفسية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط في المستوى المتوسط. ـ مستوى التوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط كان ايجابيا. ـ توجد علاقة ارتباطية ضعيفة بين الضغوط النفسية والتوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. ـ عدم وجود فروق في مستوى الضغوط النفسية لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط تبعا لمتغير الجنس. ـ وجود فروق في مستوى التوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط تبعا لمتغير الجنس لصالح الإناث. - Research Summary - The aim of the research is to find out the level of psychological stress and the level of academic compatibility among fourth-year students average, As well as knowing the type of relationship between psychological stress and academic compatibility among students of the fourth year average. To collect data from the field, we relied on the Topal Fatima Stress Scale and Jungman's Academic Compatibility Scale. The number of members of the research sample reached (200) male and female students at the fourth intermediate level, which were derived from some averages of the wilayas of Boumerdes and Tizi Ouzou. The results of the research concluded: - The level of psychological stress among fourth-year students is average at the average level. - The level of academic compatibility among fourth-year students was average, and it was positive. - There is a weak correlation between psychological stress and academic compatibility among fourth-year average students. - There are no differences in the level of psychological stress among fourth-year students average according to the gender variable. - There are differences in the level of academic compatibility among fourth-year students according to the gender variable in favor of females.Item دراسة التّغيّرات الأسبوعيّة لمدّة النّوم اللّيليّ لدى تلاميذ السّنة الثّانية ابتدائيّ البالغين من العمر (07_08) سنوات(جامعة مولود معمريّ تيزيّ وزّو كلّيّة العلوم الإنسانيّة والإجتماعية قسم علوم التّربية, 2025) يزيد ريمة; نادري إيمانملخص تهدف هذه الدراسة إلى فحص التغيرات الأسبوعية في مدة النوم الليلي لدى تلاميذ السنة الثانية ابتدائي، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و8 سنوات، من خلال مقارنة بين نظام الدوام الواحد ونظام الدوامين في مدينة تيزي وزو. وقد أُجريت الدراسة على عينة مكوّنة من 159 تلميذًا من مدرستي "الإخوة بركاني (01)" و"الإخوة بركاني (02)"، باستخدام استبيان النوم كأداة رئيسية لجمع البيانات. أظهرت النتائج وجود تذبذب واضح في مدة النوم خلال الأسبوع، مع ارتفاع ملحوظ في ليالي نهاية الأسبوع (الخميس–الجمعة والجمعة–السبت)، وذلك نتيجة تراكم نقص النوم أثناء الأسبوع الدراسي بسبب التوقيت المدرسي المبكّر، ما يؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجية للتلاميذ ويؤثر سلبًا على تركيزهم وأدائهم الدراسي. كما أكّدت المعالجة الإحصائية وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التلاميذ في النظامين، وهو ما يدعم صحة فرضيات الدراسة الثلاث. خلصت الدراسة إلى أن النوم يُعد وظيفة بيولوجية أساسية تؤثر بشكل مباشر على الصحة الجسدية والنفسية، وتسهم في دعم الوظائف الإدراكية مثل الانتباه والذاكرة والتفكير، كما تلعب دورًا في تحسين الأداء الدراسي والاستقرار النفسي لدى الأطفال. وفي المقابل، فإن اضطرابات النوم أو قلته قد تؤدي إلى آثار سلبية عديدة، مثل الإرهاق، ضعف التركيز، انخفاض التحصيل، وزيادة احتمالية الإصابة باضطرابات نفسية. وعليه، توصي الدراسة بإعادة النظر في تنظيم الزمن المدرسي بطريقة تراعي التوازن بين الدراسة والراحة، لضمان جودة النوم وتحقيق تنمية شاملة ومتوازنة للطفل. الكلمات المفتاحية: مدة النوم، التوقيت المدرسي، نظام الدوام الواحد، نظام الدوامين، الساعة البيولوجية، تلاميذ المرحلة الابتدائية. Abstract This study aims to examine the weekly variations in nighttime sleep duration among second-grade primary school pupils aged 7 to 8 years, through a comparative analysis between the single-shift and double-shift school systems in the city of Tizi Ouzou. The research was conducted on a sample of 159 pupils from two schools, “Ikhoue Barkani (01)” and “Ikhoue Barkani (02),” using a sleep questionnaire as the main data collection tool. The findings revealed noticeable fluctuations in sleep duration throughout the week, with a significant increase in sleep time observed on Thursday–Friday and Friday–Saturday nights. This trend is attributed to accumulated sleep deprivation during the school week due to early school start times, leading to disruptions in the pupils’ biological rhythms and negatively impacting their focus and academic performance. Statistical analysis confirmed significant differences between pupils in the single-shift and double-shift systems, validating the study’s three hypotheses regarding the influence of school schedules on sleep duration. The study concludes that sleep is a vital biological function closely linked to both physical and psychological health. It supports cognitive functions such as attention, memory, and thinking, and directly influences academic performance and emotional stability in children. Conversely, poor sleep or sleep deprivation may lead to negative consequences such as fatigue, concentration difficulties, low academic achievement, and increased risk of psychological disorders. Therefore, the study recommends a reconsideration of school time organization to promote healthy sleep and ensure overall child development. Keywords: sleep duration, school schedule, single-shift system, double-shift system.Item الإنتباه ومدّة النوم الليلي لدى تلاميذ السنة أولى ثانوي(جامعة مولود معمري – تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم علوم التربية, 2025) بلقاضي فريزة; مالك لليانملخص: تهدف هذه الدراسة إلى معرفة التغيرات اليومية و الأسبوعية للإنتباه و مدّة الليلي لدى تلاميذ السنة الأولى ثانوي بثانوية بوعزيز رابح بتامدة. تمت الدراسة على عينة متكونة من 150 تلميذ و تلميذة البالغين من العمر ما بين 15 و 19 سنة من الجذعين، جذع مشترك علوم و جذع مشترك آداب. و لدراسة التغيرات اليومية و الأسبوعية للإنتباه تمّ استعمال استبيان النوم و روائز شطب الأرقام للباحث الفرنسي Testu و المكيفة إلى المجتمع الجزائري من قبل معروف (2008). بيّنت نتائج هذه الدراسة بأنّ تنظيم الوقت المدرسي يؤثر على التغيرات اليومية و الأسبوعية للإنتباه و أنّ تنظيم الوقت المدرسي الحالي لا يتوافق مع الوتيرة النفسية و البيولوجية للتلاميذ. كما كشفت أنّ متوسط مدّة النوم الليلي لدى التلاميذ يقدّر ب(497,1)د و هو متوسط كاف لهذه المرحلة العمرية. انطلاقا من هذه الدراسة يظهر بأنّه يجب العمل على تنظيم الوقت المدرسي بشكل يتلاءم مع الوتيرة النفسية و البيولوجية للتلاميذ و القيام ببحوث أخرى تسمح باقتراح جداول توقيت يومية و أسبوعية تخدم التلاميذ. Résumé : Cette étude vise à identifier les variations journalières et hebdomadaires de l’attention et de la durée du sommeil nocturne chez les élèves de première année secondaire du lycée Bouaziz Rabah de Tamda. L'étude a été menée auprès d'un échantillon composé de 150 élèves âgés de 15 à 19 ans, des deux filières : sciences et lettres. Pour étudier les variations journalières et hebdomadaires de l'attention et la durée du sommeil nocturne nous avons utilisé, le questionnaire du sommeil et les tests de barrage de nombres du chercheur français Testu et qui ont été adaptés à la société algérienne par Marouf (2008). Les résultats de cette étude ont montré que l'organisation du temps scolaire à un impact sur les variations journalières et hebdomadaires de l'attention, et que l'organisation actuelle du temps scolaire n'est pas en harmonie avec les rythmes psychologiques et biologiques des élèves. Elle a également révélé que la durée moyenne du sommeil nocturne des élèves est estimée à (497,1) minutes, ce qui constitue une moyenne suffisante pour cette tranche d'âge. A partir des résultats de cette étude, il apparaît que le temps scolaire doit être organisé de manière compatible avec les rythmes psychologiques et biologiques des élèves, et que des recherches doivent être menées pour proposer des emplois du temps journaliers et hebdomadaires qui conviennent aux élèves.