Département d'Orthophoie

Permanent URI for this collection

https://dspace.ummto.dz/handle/ummto/26496

Browse

Now showing 1 - 20 of 66

IMC دراسة تأثير إضطراب القدرة المكانية على القدرات اللغوية عند الأطفال المصابين بالإعاقة الحركية الدماغية
(كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم العلوم الإجتماعية, 2019) بركان كنزة; فراح روزة
حاولنا من خلال دراستنا هذه دراسة مدى تأثير اضطراب القدرة المكانية على القدرات اللغوية عند الأطفال المصابين بالإعاقة الحركية الدماغيةIMC حيث جاءت الفرضية على أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال المصابين بإعاقة حركية دماغية الذين لديهم اضطراب القدرة المكانية والأطفال المصابين بإعاقة حركية دماغية الذين ليس لديهم اضطراب القدرة المكانية على مستوى القدرات اللغوية، حيث شملت عينة دراستنا على 12 حالة مصابة بإعاقة حركية دماغية تبلغ أعمارهم بين 3 سنوات و3 أشهر، و10 سنوات، تم اختيارهم بطريقة عشوائية وذلك باستخدام المنهج الوصفي، قمنا بتطبيق اختبار Head و Loto des positions spatiaux، و هذا قصد التعرف على الأطفال الذين الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية، و استنادا على هاذين الاختبارين تم تقسيم العينة إلى قسمين: ستة (6) حالات مصابة بإعاقة حركية دماغية تعاني من اضطراب في القدرة المكانية، و ستة (6) حالات مصابة بإعاقة حركية دماغية لا تعاني من اضطراب في القدرة المكانية. و لبلوغ هدف الدراسة تم تطبيق اختبارElo المكيف على البيئة الجزائرية، فاخترنا بند ( الاستقبال المعجمي و الإنتاج المعجمي و كذا الفهم)، بحيث طرحنا السؤال الرئيسي : *هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال المصابين بالإعاقة الحركية الدماغية الذين لديهم اضطراب القدرة المكانية والأطفال المصابين بالإعاقة الحركية الدماغية الذين ليس لديهم اضطراب القدرة المكانية على مستوى القدرات اللغوية ؟ وجاءت الأسئلة الفرعية على النحو التالي : *هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية لدى الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية و الأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية على مستوى الاستقبال المعجمي؟ *هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية لدى الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية والأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية على مستوى الإنتاج المعجمي؟ *هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية لدى الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية والأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية على مستوى الفهم ؟ فتحصلنا على النتائج التالية: - نجد انه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية (المضطربين) و الأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية (غير المضطربين) على مستوى الاستقبال المعجمي. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية (المضطربين) والأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية (غير المضطربين)على مستوى الإنتاج المعجمي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية (المضطربين) و الأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية (غير المضطربين) على مستوى الفهم. وبهذا تم قبول الفرضية العامة القائلة بأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال الذين لديهم اضطراب في القدرة المكانية (المضطربين) و الأطفال الذين ليس لديهم اضطراب في القدرة المكانية (غير المضطربين). ما يعني أن الفرضية العامة تحققت. L’objectif de cette étude est l’étude de l'effet du désordre spatial sur les capacités linguistiques des enfants à mobilité réduite cérébrale ou infirmité motrice cérébrale (IMC),dont l’hypothèse est comme suit : Il existe des différences significative entre les enfants (IMC) qui on des difficultés d’habilité spatiale et les enfants qui n’ont pas ces difficultés au niveau des capacités linguistique ; notre échantillon est composé de 12 cas âgés entre 3 ans et 3 mois et 10 ans sélectionnés au hasard. nous avons appliquées les tests (Head ) et (Loto des positions spatiaux )afin de distinguer les enfants ayant des difficultés au niveau de la capacité spatiale. En basant sur ces deux tests, on a distinguée deux catégories : 6 enfants(IMC) souffrent de difficultés d’habilité spatiale et 6 enfants qui ne souffrent pas de difficultés d’habilité spatiale. Afin d’atteindre l’objectif de l’étude, nous avons appliqué le test (Elo) des capacités linguistiques dont (lexique de réception et lexique de production et la compréhension). On posant la question principale : Est-ce qu’il ya des différences significative entre les enfants IMC qui on des difficultés d’habilité spatiale et les enfants IMC qui n’ont pas les difficultés d’habilité spatiale au niveau des compétences linguistique ? Et les questions secondaires :  Est-ce qu’il ya des différences significative entre les enfants IMC qui on des difficultés d’habilité spatiale et les enfants IMC qui n’ont pas les difficultés d’habilité spatiale au niveau de (lexique de réception), au niveau de lexique de production et au niveau de la compréhension? Nous avons eu les résultats suivants : Il ya des différences significative entre les enfants IMC qui on des difficultés d’habilité spatiale et les enfants IMC qui n’ont pas les difficultés d’habilité spatiale au niveau de (lexique de réception et au niveau de la compréhension). Il n’ya pas des différences significative entre les enfants IMC qui on des difficultés d’habilité spatiale et les enfants IMC qui n’ont pas les difficultés d’habilité spatiale au niveau de (lexique de production). À la fin de l’étude, nous avons approuvée l’hypothèse générale.
Praat تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت لدى المصابين بمرض الزهايمر بواسطة البرنامج المعلوماتي
(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) حموني كاهنة; أملال كنزة
هدفت الدراسة الحالية إلى تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت (الشدة، الإرتفاع، البواني الصوتية) لدى مرضى الزهايمر، ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة من 5 حالات تتراوح أعمارهم ما بين (55 سنة – 85 سنة) مصابين بمرض الزهايمر من النوع العائلي بعيادة متعددة الخدمات بالمدينة الجديدة بتيزي وزو، ومصلحة طب الأعصاب بالمؤسسة الإستشفائية بشرشال، بالاعتماد على المنهج الوصفي والذي يعتبر الأنسب لهذه الدراسة، وقد تم استخدام بند تكرار المقاطع لإختبار MTA والبرنامج المعلوماتي "Praat "، كأداة فعالة ودقيقة في تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت لدى المصابين بمرض الزهايمر، مما يساهم في الكشف عن التغيرات الصوتية المرتبطة بالمرض. The current study aimed to analyze the physical characteristics of sound (intensity, height, acoustic parameters) in patient with Alzheimer’s diseas, and to achieve this goal, a sample of 5cases aged between (55 years and 85years) with familial Alzheimer’s diseases was selected at the multiservice clinic in the new city of Tizi-Ouzou, and the neurology departement at the hospital institution in Cherchell, adopting the descriptive method, which is considered the Most appropriate for the study, and using the syllable frequency item of the MTA test and the information program « Praat », as an affective and accurate tool the descriptive method, which is considered the most approprite for this study, was used as an affective and accurate tool to analyze the physical characteristics of the voice in patient with Alzheimer’s disease, which contributes to the detection of voice changes associated with the disease.
Praat تقييم البروزوديا عند المصابين بحبسة بروكا بإستعمال البرنامج المعلوماتي
(كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2024) جربال سيهام; زيتوني زينب
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم البروزوديا، في بند الحوار الموجه لاختبار MTA عند المصابين بحبسة بروكا، وذلك باستعمال النظام المعلوماتي Praat. لتحقيق هذا الهدف، اخترنا بطريقة قصدية عينة من خمس حالات يعانون من حبسة بروكا مع شلل نصفي أيمن، تتراوح أعمارهم ما بين 40 و 72 سنة، متحدثين باللغة العربية الدارجة، وذلك باتباع المنهج الوصفي (دراسة حالة)، والذي يعتبر الأنسب لهذه الدراسة و هدفها، واستخدمنا بند الحوار الموجه لاختبار MTA والنظام المعلوماتي Praat، كأداة لمعرفة ما إذا كان يمكن تقييم البروزوديا عند المصابين بحبسة بروكا، وكان هذا تساؤلنا الرئيسي المطروح. انطلقنا من فرضية مفادها أنه يمكن تقييم البروزوديا لدى هؤلاء باستعمال هذا النظام. بعد التحليل الكمي و الكيفي، ومناقشة نتائج الدراسة، تبين أنه يمكن تقييم عناصر البروزوديا عند المصابين بحبسة بروكا باستعمال النظام المعلوماتي Praat، إذ نجد اضطرابا في البروزوديا يظهر على شكل توقفات وإطالة مدة الكلام، راجعة لتغيرات في الشدة، تردد الأساس F0 والبواني الصوتية. من هنا يمكن القول ان الفرضية الأساسية لدراستنا صحيحة، ونجد أن الفرضيات الفرعية أيضا قد تحققت. This study aimed to evaluate Prosody, in the dialogue item of the MTA test in patients with Broca's aphasia, using the Praat computer system. To achieve this objective, we selected a sample of five cases with Broca's aphasia with right hemiparesis, aged between 40 and 72 years, speaking colloquial Arabic, using the descriptive method (case study), which is considered the most appropriate for this study and its objective, and we used the MTA dialogue item and Praat as a tool to see if Prosody can be evaluated in people with Broca's aphasia, which was our main question. We started from the hypothesis that Prosody can be evaluated in these cases using this computer system. After quantitative and qualitative analysis and discussion of the results of the study, it was found that the elements of prosody can be evaluated in people with Broca's aphasia using the Praat computer system, as we find a disorder of prosody that appears in the form of pauses and prolongation of speech duration, due to changes in intensity, fundamental frequency and formants. Thus, we can say that the main hypothesis of our study is correct, and we find that the sub-hypotheses are also fulfilled.
Trisomie21 علاقة الإنتباه الإنتقائي و الذاكرة العاملة باللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون
(جامــــــــــعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية قسم الأرطوفونیا, 2023) طالب مسیلبا; مرباح صبرینة
تهدف دراستنا إلى التعرف على علاقة الإنتباه الإنتقائي و الذاكرة العاملة باللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون على عشرة حالات تتراوح أعمارهم بين "8 سنوات إلى 13 سنة". و لتحقيق هدف الدراسة قمنا بتطبيق إختبار الإنتباه الإنتقائي «Stroop»، إختبار الذاكرة العاملة «Baddely »، و إختبار اللغة الشفهية «Elo». أسفرت النتائج أنه : لا توجد علاقة بين الإنتباه الإنتقائي و الذاكرة العاملة باللغة الشفهية لدى الأطفال المصابين بمتلازمة داون. Résumé : Notre étude vise à identifier la relation entre l’attention sélective et la mémoire de travail dans le langage oral chez les enfants atteints du syndrome de Down sur dix cas allant de "8 à 13 ans " . Pour atteindre l’objectif de l’étude, nous avons appliqué le test d’attention sélective "Stroop", le test de mémoire de travail "Baddely" et le test de langue orale "Elo" . Les résultats ont montré : - qu’il n’y a pas de corrélation entre l’attention sélective et la mémoire de travail du langage oral chez les enfants atteints du syndrome de Down.
Vandenberg أثر التمثيل الحركي في تقييم عملية التدوير الذهني لدى المصابين بحبسة بروكا باعتماد نتائج نظام معلوماتي يبين مدى فعالية هذا الأثر مشتق من اختبار
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية قسم الأرطفونيا, 2025) اريدة نورية
ملخص الدراسة : هدفت الدراسة الحالية الى دراسة أو معرفة أثر التمثيل الحركي على عملية الذهني عند المصابين بحبسة بروكا بتطبيق البرنامج المعلوماتي solidworks حيث اعتمدت الباحثة على تطبيق برنامج معلوماتي يحمل سيمات الاختبار الأصلي لعملية التدوير الذهني Vandenberg وذلك لملاحظة تأثير عملية التمثيل الحركي على عملية التدوير الذهني و استعملت أيضا الباحثة بتطبيق الاختبار الأصلي لعملية التدوير الذهني و طبق البرنامج المعلوماتي على ثمانية حالات مصابة بحبسة بروكا و ذلك في العيادتين الاولى للطبيبة المختصة للعلاج الطبيعي "ف.أيت واحيوان" و الثانية للطبيب المختص للعلاج الطبيعي "ح.عادق" الواقعتين في ولاية تيزي وزو انطلاقا من التحليل الكمي والكيفي للفرضية الأولى والثالثة و التحليل الإحصائي للفرضية الثانية التي تدرس الفرق بين القياس القبلي والبعدي للبرنامج المعلومات توصلت الباحثة الى قبول الفرضيات التالية: _يساهم البرنامج المعلومات المستخدم الذي يعتمد على نماذج ثلاثية الابعاد في تفعيل التمثيل الحركة بشكل فعال مما يؤدي الى تحسين اداء التدوير الذهني عند المصابين بحبسة بروكا. _توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أداء مهام التدوير الذهني لدى حبسي بروكا قبل وبعد ادخال التمثيل الحركي. _يساهم التمثيل الحركي في تقليل عدد الاخطاء في عملية التدوير الذهني لدى حبسي بروكا. الكلمات المفتاحية : التمثيل الحركي ، عملية التدوير الذهني ، الحبسة ، حبسة بروكا ، برنامج معلوماتي. Study Summary: The current study aimed to investigate or understand the effect of representation movement on the mental process in individuals with Broca's aphasia by applying the SolidWorks software program. The researcher relied on applying a software program that carries the characteristics of the original Vandenberg mental rotation test to observe the impact of representation movement on the mental rotation process. The researcher also applied the original mental rotation test and the software program on eight cases of aphasia in the first clinic of the specialized physiotherapist F. Ait Ouahioune and the second clinic of the specialized physiotherapist H. Adek, located in the Tizi Ouzou province. Based on the quantitative and qualitative analysis of the first and third hypotheses and the statistical analysis of the second hypothesis, which studies the difference between the pre-test and post-test measurements of the software program, the researcher concluded the acceptance of the following hypotheses: The researcher concluded by accepting the following hypotheses: _The information program used, which relies on three-dimensional models, effectively activates representation movement, leading to improved mental rotation performance in individuals with Broca's aphasia. _There are statistically significant differences in the performance of mental rotation tasks in Broca's aphasia patients before and after the introduction of representation movement. _Representation movement contributes to reducing the number of errors in the mental rotation process in Broca's aphasia. Keywords: representation movement, mental rotation process, aphasia, Broca's aphasia, informational program.
اقتراح تمارين علاجية قائمة على التعرف البصري لتنمية اللغة الشفهية عند الطفل الاصم الحامل لزرع القوقعي
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الارطفونيا, 2024) حسين رادية -; حاج شايب ياسمين
ملخص الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة مدى فعالية التمارينات العلاجية المقترحة القائمة على التعرف البصري لتنمية اللغة الشفهية عند الأطفال الصمالحاملين لزرع القوقعي الذين تتراوح أعمارهم بين 7-14 سنة. اعتمدت الدراسة على المنهج الشبه تجريبي و شملت العينة 7 أطفال صم حاملين للزرع القوقعي تم اختيارهم لتوافق شروط اختيار العينة في كل من مدرسة العقيد لطفي في تيزي وزو و جمعية الأمل لجمعة سحاريج و المركز النفسي البيداغوجي للأطفال الصم والبكم لبوخالفة. تم استخدام اختبارelo لتقيم اللغة الشفهية عند الأطفال الصم المكيف من طرف الباحثة الجزائرية السيدة عدى دليلة كقياس قبلي و بعدي و كذا إقتراح مجموعة من التمارينات العلاجية القائمة على التعرف البصري انطلاق لمعرفة مدى فعالية هذه التمارينات و هذا الهدف معرفة في تحسين و تنمية اللغة الشفهية عند الطفل الاصم الحامل لللزرع القوقعي. فأسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية للاختبار القبلي و البعدي على مستوى الفهم و الإنتاج عند الطفل الاصم الحامل للزرع القوقعي ، مما يشير الى ان الاطفال الحاملين للزرع القوقعي يعانون من صعوبات لغوية تتجلى في صعوبة الفهم و الانتاج اللغوي. الكلمات المفتاحية: الزرع القوقعي،التعرف البصري، اللغة الشفهية ،الطفل الاصم ،تمارينات العلاجية، إختبارelo. L'étude actuelle vise à évaluer l'efficacité des exercices thérapeutiques proposés, basés sur la reconnaissance visuelle, pour le développement du langage oral chez les enfants sourds porteurs d'un implant cochléaire, âgés de 7 à 14 ans. L'étude s'appuie sur une méthode quasi-expérimentale et a inclus un échantillon de 7 enfants sourds porteurs d'un implant cochléaire, sélectionnés selon des critères spécifiques dans les établissements suivants : l'école Colonel Lotfi à Tizi Ouzou, l'association Amal de Djemaâ Saharidj, et le centre psycho-pédagogique pour enfantssourds-muets de Boukhalfa On à utulisé par notre étude e teste elo adapté par madame Adda Dalila dans le cadre de son doctorat le pré comme pré et post test, et on a proposé une série d’exercices thérapeutique visant à améliorer le langage oral chez les enfants implants cochléaire.
اقتراح تمارين علاجية لتنمية الفهم الشفهي لدى الأطفال المصابين بإضطراب طيف التوحد ( تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 8 سنوات)
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية والاجتماعية قسم الارطوفونيا, 2025) إقنان ريمة; موسوني زينة
الملخص: تهدف هذه الدراسة إلى التحقق من مدى فعالية التمارين العلاجية المقترحة في تحسين مهارات الفهم الشفهي لدى الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد، خاصة وأن صعوبات الفهم الشفهي تُعد من أبرز العوائق التي تحد من تفاعلهم اللغوي والاجتماعي. وتكمن أهمية هذه الدراسة في كونها تستجيب لحاجة ميدانية ملحّة تتمثل في إيجاد وسائل عملية لتنمية القدرات الاستقبالية لدى هذه الفئة، عبر توظيف تمارين علاجية مدروسة ترتكز على التفاعل الحسي والنشاط المعرفي. انطلقت الدراسة من إشكالية مفادها: إلى أي مدى تُساهم التمارين العلاجية، المقترحة في تطوير الفهم الشفهي لدى الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد؟ لتحقيق أهداف الدراسة، تم اعتماد المنهج التجريبي ضمن تصميم شبه تجريبي، حيث تم العمل على عينة مكوّنة من خمسة أطفال وتم تقييم فعالية هذه التمارين من خلال مقارنة نتائج الأطفال في مرحلتي القياس القبلي والقياس البعدي. باستخدام اختبارChuvrie Mullerالبند الخاص بالفهم وقد أظهرت نتائج التحليل وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين، لصالح القياس البعدي، مما يعكس التأثير الإيجابي للتمارين العلاجية المقترحة في -تحسن في فهم التعليمات المكانية -تطور في مهارة التعرف على الألوان وتسميتها، وهو مؤشر مهم على الربط بين اللغة والحس البصري. تحسين القدرة على التصنيف (مثل تصنيف الأشياء حسب الشكل أو اللون أو الوظيفة). تعزيز التمييز البصري للتماثل، وهو جانب يرتبط بالمعالجة المعرفية للمثيرات البصرية. تقدم ملحوظ في فهم السياق الشفهي، أي القدرة على استيعاب المعنى الكامن في الجُمل والمواقف اليومية. بناءً على هذه النتائج، توصي الدراسة بضرورة إدماج هذه التمارين العلاجية ضمن البرامج الأرطفونية لما لها من فعّالية في تحسين التواصل الاستقبالي لدى الأطفال المصابين بالتوحد. الكلمات المفتاحية: اضطراب طيف التوحد، الفهم الشفهي، التمارين العلاجية. Résumé: Cette étude vise à évaluer l'efficacité des exercices thérapeutiques proposés dans l'amélioration des compétences de compréhension orale chez les enfants atteints de trouble du spectre de l'autisme (TSA), sachant que les difficultés de compréhension auditive figurent parmi les principaux obstacles limitant leur interaction langagière et sociale. L’importance de cette étude réside dans sa réponse à un besoin clinique urgent : trouver des moyens concrets pour développer les capacités réceptives de cette population, à travers des exercices thérapeutiques ciblés, fondés sur l’interaction sensorielle et l’activité cognitive. La problématique de départ était la suivante : Dans quelle mesure les exercices thérapeutiques proposés contribuent-ils à développer la compréhension orale chez les enfants présentant un trouble du spectre de l’autisme ? Pour atteindre les objectifs de l’étude, une méthode expérimentale a été adoptée, dans le cadre d’un devis quasi-expérimental. L’échantillon était composé de cinq enfants. L’efficacité des exercices a été évaluée en comparant les résultats obtenus lors des phases de pré-test et de post-test. L’épreuve de compréhension de Chuvrie Muller a été utilisée comme outil d’évaluation. Les résultats de l’analyse ont révélé des différences statistiquement significatives entre les deux phases, en faveur du post-test, indiquant l’effet positif des exercices thérapeutiques sur les plans suivants : Amélioration de la compréhension des consignes spatiales. Développement de la capacité à identifier et nommer les couleurs, indicateur important du lien entre langage et perception visuelle. Amélioration de la capacité de catégorisation (par forme, couleur ou fonction). Renforcement de la discrimination visuelle de la symétrie, liée au traitement cognitif des stimuli visuels. Progrès notables dans la compréhension du contexte oral, c’est-à-dire la capacité à saisir le sens implicite des phrases et des situations quotidiennes. Sur la base de ces résultats, l’étude recommande l’intégration de ces exercices thérapeutiques dans les programmes d’intervention orthophonique, en raison de leur efficacité démontrée dans l’amélioration des compétences réceptives chez les enfants autistes. Mots-clés : Trouble du spectre de l’autisme, compréhension orale, exercices thérapeutiques.
الإحتياطي المعرفي كعامل وقائي: مقارنة بين ثلاث فئات سريرية(الزهايمر، الحبسة، باركنسون، و الاشخاص العاديين)
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم الارطفونيا, 2025) محل عين يسرى
ملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى دراسة مدى تأثير الاحتياطي المعرفي لدى المصابين بالزهايمر والحبسة وباركنسون وحالات العادية ،وقد تم صياغة فرضية والتي نصها: توجد فروق ذات دلالة إحصائية في نتائج مؤشر الاحتياطي المعرفي لدى الحالة المصابة بالزهايمر والحبسة وباركنسون والحالات العادية ولتحقيق أهداف هذه الدراسة تم تطبيق :مؤشر الاحتياطي المعرفي (CRI)على عينة متكونة من 40 حالة من كل الحالات 10منهم مصابين بالزهايمرو10مصابين بباركنسون و10 مصابين بالحبسة و10حالات عادية ثناءين اللغة التي تتراوح أعمارهم ما بين (45-90)ومن خلال التطبيق والمعالجة الإحصائية باستخدام أساليب إحصائية أسفرت نتائج الدراسة إلى النتائج التالية: أن توجد فروق ذات دلالة إحصائية في نتائج مؤشر الاحتياط المعرفي لدى المصابين بزهايمر والحبسة وباركنسون وحالات العادية، وهذا ما بينته نتائج مؤشر الاحتياطي المعرفي والمعالجة الإحصائية. كلمات المفتاحية: الاحتياطي المعرفي – ثنائي اللغة -الحبسة -باركنسون-زهايمر Résumé de la recherche : L'étude actuelle vise à examiner l'impact du réservoir cognitiv chez les personnes atteintes de la maladie d'Alzheimer, d'aphasie et de Parkinson, ainsi que chez des cas normaux. Une hypothèse a été formulée, stipulant qu'il existe des différences statistiquement significatives dans les résultats de l'indice de réservoir cognitif chez les patients atteints de la maladie d'Alzheimer, d'aphasie, de Parkinson et chez les cas normaux. Pour atteindre les objectifs de cette étude, l'indice de réservoir cognitif (CRI) a été appliqué à un échantillon composé de 40 cas, dont 10 étaient atteints de la maladie d'Alzheimer, 10 de Parkinson, 10 d'aphasie et 10 cas normaux, tous bilingues et âgés de 45 à 90 ans, Les résultats de l'application et du traitement statistique, utilisant des méthodes statistiques, ont abouti aux conclusions suivantes : il existe des différences statistiquement significatives dans les résultats de l'indice de réservoir cognitif chez les patients atteints de la maladie d'Alzheimer, d'aphasie, de Parkinson et chez les cas normaux, comme l'ont montré les résultats de l'indice de réservoir cognitif et l'analyse statistique. Mots-clés : Réservoir cognitif- Bilinguisme- Aphasie- Parkinson- Alzheimer.
الإنتباه الإنتقائي وعلاقته بالذاكرة العاملة عند الطفل المصاب بطيف التوحد "درجة خفيفة
(كلية العلوم الإنسانية و الاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2024) بودالي منار; فاضل رحيمة
هدفت الدراسة الحالية الى تحديد العلاقة بين الانتباه الانتقائي والذاكرة العاملة لدى الطفل المصاب باضطراب طيف التوحد وتكونت عينه الدراسة من 10أطفال تراوحت اعمارهم بين 8 الى 12 سنة يعانون من اضطراب التوحد بدرجة خفيفة فقمنا بهاته الدراسة في العيادة الأرطوفونية موالي بولاية تيزي وزو وفي مستشفى الثنية وعيادة متعددة الخدمات في ولاية بومرداس. وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي الملائم للدراسة وقمنا بتطبيق اختبار stroop للانتباه الانتقائي واختبار الذاكرة العاملة المصمم من طرف بادلي. كل من اختبار المفكرة البصرية الفضائية واختبار الحلقة الفونولوجية (جمل - كلمات -أرقام) وبعد عرض وتحليل النتائج توصلنا إلى ما يلي: • وجود علاقة ارتباطية طردية قوية بين الانتباه الانتقائي والذاكرة العاملة لدى الطفل المصاب بطيف التوحد. • وجود علاقة غير ارتباطية ضعيفة بين الانتباه الانتقائي والمفكرة البصرية الفضائية لدى الطفل المصاب بطيف التوحد. • وجود علاقة ارتباطية طردية متوسطة بين الانتباه الانتقائي والحلقة الفونولوجية لدى الطفل المصاب بطيف التوحد. Notre étude visait à déterminer la relation entre l'attention sélective et la mémoire de travail chez un enfant atteint de troubles du spectre autistique. L'échantillon de l'étude était composé de 10 enfants, âgés de 8 à 12 ans, souffrant d'un trouble autistique léger. à la Clinique d’orthophonie, Mme Mouali, dans la wilaya de Tizi Ouzou, et à L'Hôpital de Thenia, en plus d'une polyclinique à Boumerdes. Nous avons adopté une méthodologie descriptive ensuite nous avons appliqué le test de Stroop pour l'attention sélective et le test de mémoire de travail conçu par Baddely le calepin visuo-spatial et la boucle phonologique (phrases – mots – numéros) . Après avoir présenté et analysé les résultats on a trouvé : • Il existe une forte relation directe entre l'attention sélective et la mémoire de travail chez un enfant atteint de trouble autistique. • Il existe une faible relation entre l'attention sélective et le raisonnement spatial visuel chez un enfant atteint de trouble autistique. • Il existe une moyenne relation entre l'attention sélective et la boucle phonologique chez les personnes atteintes de troubles du spectre autistique.
التجهيز المبكر وأثره على تطوير الوعي الفنولوجي لدى أطفال المستفيدين من الزرع القوقعي
(جامعة مولود معمري تيزي وزوكلية العلوم الإنسانية والاجتماعيةقسم الأرطفونيا, 2025) أوقاسي شيماء
ملخص ملخص الدراسة هدفت هذه الدراسة إلى تقويم مستوى الوعي الفونولوجي لدى الأطفال الصم زارعي القوقعة، من خلال مقارنة أداء مجموعتين تختلفان في توقيت التجهيز السمعي السابق لعملية الزرع. تكونت عينة الدراسة من عشر (10) حالات، تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين: المجموعة الأولى تضم أطفالًا خضعوا للتجهيز السمعي قبل الزرع القوقعي، والمجموعة الثانية تضم أطفالًا لم يتلقوا أي تجهيز سمعي مسبق. تم اعتماد اختبار الوعي الفونولوجي المكيف للغة العربية من قِبل لواني جميلة، والمأخوذ عن اختبار "Delpech, P" (2006–2007)، كأداة رئيسية لقياس الوعي الفونولوجي لدى أفراد العينة. ويتكون هذا الاختبار من ثلاثة أقسام رئيسية تُغطي مختلف أبعاد الوعي الفونولوجي. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة بين المجموعتين، حيث حققت المجموعة الأولى (المجهزة سمعيًا) أداءً أفضل مقارنة بالمجموعة الثانية، مما يدل على الأثر الإيجابي للتجهيز السمعي المبكر في تنمية مهارات الوعي الفونولوجي لدى الأطفال زارعي القوقعة. الكلمات المفتاحية: : الوعي الفونولوجي، الصم، الزرع القوقعي، التجهيز السمعي المبكر، اختبار لواني جميلة. Summary of the study This study aimed to evaluate the level of phonological awareness in deaf children with cochlear implants, by comparing the performance of two groups that differ in the timing of pre-implantation auditory processing. The study sample consisted of ten (10) cases, which were divided into two equal groups: Group 1 consisted of children who underwent auditory processing prior to cochlear implantation, and Group 2 consisted of children who did not receive any prior auditory processing. The Phonological Awareness Test adapted for Arabic by Louani Jamila, adapted from Delpech, P (2006-2007), was adopted as the main instrument to measure the phonological awareness of the sample. This test consists of three main sections that cover different dimensions of phonological awareness. The results of the study showed that there were significant differences between the two groups, where the first group (hearing equipped) achieved better performance compared to the second group, which indicates the positive impact of early auditory processing on the development of phonological awareness skills in children with cochlear implants. Keywords: Phonological awareness, deaf children, cochlear implant, early auditory preparation, Louni Djamila test.
الذكاء الوجداني و علاقته بقلق الإمتحان لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي
(جامعة مولود معمري -تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية علم النفس المدرسي, 2025) براهيمي ياسين; أكنين رمضان
ملخص الدراسة: أجريت هذه الدراسة بهدف الكشف عن العلاقة بين الذكاء الوجداني وقلق الامتحان لدى تلاميذ المرحلة الثانوية، وقد تم تطبيقها في "متقنة الإخوة حانوتي" في دائرة بوزقان ولاية تيزي وزو على عينة مكونة من 120 تلميذ باستخدام مقياس الذكاء الوجداني من إعداد عثمان ومحمد عبد السميع ومقياس قلق الامتحان من إعداددبار 2018. وقد أظهرت النتائج المتوصل إليها عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الوجداني وقلق الامتحان مما يدل على امتلاك التلميذ لمستوى عال أو منخفض من الذكاء الوجداني لا يؤثر بالضرورة على درجة القلق التي يعيشها أثناء فترة الامتحانات. كما لم تفسر الدراسة عن وجود فروق في مستوى الذكاء الوجداني تُعزى لمتغير التخصص وهو ما يعكس نوعا من التجانس في القدرات الوجدانية بين التلاميذ بمختلف شعبهم الدراسية. في المقابل، كشفت النتائج عن وجود فروق دالة في مستوى القلق حسب متغير الجنس، حيث سجلت الإناث مستويات أعلى من القلق بالنسبة للذكور. أما فيما يخص متغير التخصص فلم تسجل أي فروق ذات دالة إحصائية في مستوى القلق. بناءا على هذه المعطيات، يتضح أن قلق الامتحان يرتبط بعوامل أخرى أكثر تعقيدا من مجرد الذكاء الوجداني. Study Summary: This study was conducted to explore the relationship between emotional intelligence and exam anxiety among secondary school students. It was implemented at the "Al-IkhwaHanouti" school in the Bouzeguene district of Tizi Ouzou province, with a sample of 120 students. The study used the Emotional Intelligence Scale developed by Othman and Mohamed Abdel Sami and the Exam Anxiety Scale developed by Dabar (2018). The results revealed no statistically significant relationship between emotional intelligence and exam anxiety, indicating that a student's high or low level of emotional intelligence does not necessarily affect their level of anxiety during exams. The study also found no differences in emotional intelligence levels attributable to the variable of specialization, reflecting a degree of homogeneity in emotional abilities among students across their various academic streams. Conversely, the results revealed significant differences in anxiety levels based on gender, with females recording higher levels of anxiety than males. Regarding the variable of specialization, no statistically significant differences in anxiety levels were recorded. Based on these data, it is clear that exam anxiety is linked to factors more complex than just emotional intelligence alone.
الكشف عن إضطرابات النشاط الميتا معرفي (كف معرفي، تعديل ذاتي معرفي) لدى التلاميذ المصابين بإضطراب نقص الإنتباه وفرط الحركة مقارنة بأقرانهم من التلاميذ العاديين.
(كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطفونيا, 2023) تفرانت شهيناز
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن وجود اضطرابات في النشاط الميتا معرفي (الكف المعرفي والتعديل الذاتي المعرفي) عند التلاميذ المصابين بنقص الانتباه وفرط الحركة مقارنة بأقرانهم من العاديين، ومن أجل تحقيق هذه الأهداف تم الاعتماد على المنهج الوصفي المقارن، وتكونت عينة الدراسة من 20 تلميذا من المصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة تم اختيارهم بطريقة قصدية اعتمادا على مقياس تشخيص نقص الانتباه وفرط الحركة للباحث فقيه العيد و20 من أقرانهم العاديين على مستوى ثلاثة إبتدائيات ببلدية ذراع بن خدة ولاية تيزي وزو، طبق عليهم اختبار إلين مركمان وهيلين بواسون (Hélène Poisant et Ellen Markman, 2007) لقياس قدرة الكشف عن المتناقضات النصية كمعلم من معالم القدرة على استخدام التعديل الذاتي الميتا المعرفي لمراقبة الأداء المعرفي المكيف على البيئة الجزائرية من طرف عيناد ثابت إسماعيل واختبار ستروب (Stroop) لقياس الكف المعرفي، وبعد جمع البيانات وعرضها وتحليلها كيفيا وكميا وإحصائيا اعتمادا على النسب المئوية ومعامل مان ويتني، وقد أسفرت نتائج الدراسة إلى أن التلاميذ المصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة يعانون من اضطرابات على مستوى الكف المعرفي والتعديل الذاتي المعرفي أي أن التلاميذ المصابين باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة يعانون من اضطرابات على مستوى النشاط الميتا معرفي (الكف المعرفي والتعديل الذاتي) مقارنة بأقرانهم من التلاميذ العاديين. L’objectif de cette étude est de découvrir l'existence des troubles de l'activité métacognitive (inhibition cognitive et autorégulation cognitive) chez des élèves souffrant de trouble déficitaire de l’attention et hyperactivité par rapport à leurs pairs normaux. Afin d'atteindre ces objectifs, la double approche descriptive et comparative a été utilisée. L'échantillon de l'étude était composé de 20 élèves atteints de trouble déficitaire de l’attention et hyperactivité qui ont été choisis de manière intentionnelle sur la base de l'échelle de diagnostic du déficit de l'attention et de l'hyperactivité du chercheur FEKIH Laid, et 20 de leurs camarades ordinaires au niveau de trois écoles primaires de la commune de Draa Ben Khedda, wilaya de Tizi-Ouzou. Le test Hèléne Poissant et Ellen Markman (2007) leur a été appliqué pour mesurer la capacité à détecter les incohérences textuelles comme paramètre de la capacité à utiliser l'autorégulation métacognitive pour surveiller les performances cognitives adaptées à l'environnement algérien par AINED TABET Ismail et le Test de Stroop pour mesurer l’inhibition cognitive. Après avoir collecter, présenter et analyser les données qualitativement, quantitativement et statistiquement sur la base de pourcentages et du coefficient de Mann-Whitney, les résultats de l'étude ont révélé que les étudiants atteints de trouble déficitaire de l'attention et l’hyperactivité souffrent de troubles au niveau de l’inhibition cognitive et l'autorégulation cognitive. C'est-à-dire que les élèves atteints de trouble d'hyperactivité avec déficit de l'attention souffrent de troubles au niveau de l'activité métacognitive (inhibition cognitive et autorégulation) par rapport à leurs pairs qui sont des élèves normaux.
المستوى الصوتي والفنولوجي ودوره في تنمية الاندماجية الصوتية عند اطفال ذوي الإعاقة السمعية الحاملين للتجهيز الكلاسيكي تترواح اعمارهم ) من10 حتى14سنة(
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم الارطفونيا, 2025) تواتي سيلية
1. ملخص الدراسة: ركّزت الدراسة بشكل خاص على المستوى الصوتي و الفنولوجي و دوره في تنمية الاندماجية الصوتية عند ذوي الإعاقة السمعية الحاملين لتجهيز الكلاسيكي تتراوح أعمارهم بين 10 سنوات إلى 14 سنوات من خلال إجراء دراسة المستوى الصوتي و الفونولوجي، و تأثيرهما على تنمية الاندماجية الصوتية على الحالات المدمجة في المدرسة الخاصة ببوخالفة، و يستخدمون التجهيزات السمعية الكلاسيكية و يتم تحديد الفرضية الرئيسية لدراستنا خلال ما يلي "يساهم المستوى الصوتي و الفونولوجي في بناء الاندماجية الصوتية عند الأطفال المعاقين سمعيا حاملين لتجهيز الكلاسيكي" استنادا للمنهج الوصفي التحليلي تحليل شامل يتم اختيار عينة من 5 حالات. لتحقيق هدف بحثنا بعد تطبيق التقرير الصوتي و التقرير الفونولوجي لتقييم القدرات الصوتية و الفنولوجية أظهر التحليل الكمي و الكيفي للنتائج من خلال نتائج النسب المئوية أن أداء الأطفال في هذه الجوانب كان يتراوح ما بين متوسط و جيد و تحت المتوسط. هذا يعني أن المستويين الصوتي و الفونولوجي لهما دور في تنمية الاندماجية لدى هذه الفئة من الأطفال الحاملين للتجهيز الكلاسيكي و السماح أخيرا بالتأكيد فرضيات دراستنا. الكلمات المفتاحية : المستوى الصوتي، المستوى الفونولوجي، الاندماجية الصوتية، الإعاقة السمعية، التجهيز الكلاسيكي. Le résumé de l’étude : L’étude s’est concentrée principalement sur le niveau phonétique et phonologique, et leur rôle dans le développement de combinatoire phonétique chez les enfants sourds porteurs d’appareils classiques âgés de 10 à 14 ans. L’objectif principal de l’étude est d’examiner le niveau phonétique et phonologique et leur impact sur le développement de combinatoire phonétique. L’hypothèse principale de l’étude est la suivante : Le niveau phonétique et phonologique contribuent au développement de combinatoires phonétique chez les enfants sourds porters d’appareils classiques. Nous avons sélectionné un échantillon de 05 cas d’une école spécialisée A BOUKHALFA. Pour ce faire, nous avons appliqué le bilan phonétique et phonologique pour évaluer les capacités phonétique pour évaluer les capacités phonétiques et phonologiques. L’étude est basée sur les cas d’enfants atteints d’une déficience auditive sévère qui utilisent des aides auditives classiques. L’analyse des résultats a montré, de niveau performance des enfants, que ces aspects se situaient entre moyen et légèrement en dessous de la moyenne. Cela confirme que le niveau phonétique et phonologique joue un rôle dans le développement de combinatoire phonétique chez les enfants et l’écoute et le dernier des ces rôles. L’étude a également confirmé la faiblesse de notre hypothèse principale. Mots clés : Niveau phonétique, niveau phonologique, combinatoire phonétique, handicap auditif, appareil classique.
المستوى المعجمي عند الأطفال المصابين بإضطراب طيف التوحد المتمدرسين في المدارس العادية و الأطفال المصابين بإضطراب طيف التوحد المندمجين في المراكز المتخصصة
(كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم الأرطفونيا, 2024) شيخ كهينة; دحمان ياسمين
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة المستوى المعجمي عند الأطفال المصابين بإضطراب طيف التوحد المتمدرسين في المدارس العادية و المندمجن في المراكز المتخصصة، ولهذا الغرض أجرينا الدراسة على مجموعة بحث متكونة من30 حالة،15 منهم متمدرسين في المدارس العادية، و15 أخرين مندمجبن في المراكز المتخصصة، تم إختيارهم بطريقة قصدية فكان إختيارنا لهم إعتمادا على مختلف المقاييس. إستخدمنا صور لقصة متسلسلة مؤخوذة من إختبار N-EEL ، ثم قمنا بتحليل مدونات العينتين بإستعمال طريقة تحليل مستويات اللغة للباحث "س.أ بارة"، وبإستخدام المنهج الوصفي المقارن. بعد تحليل نتائج مؤشرات المستوى المعجمي لكلتا العينتين و تحليل النتائج الإحصائية بمعامل مان ويتني ، أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال المصابين بإضطراب طيف التوحد المتمدرسين في المدارس العادية و المندمجين المراكز المتخصصة ،و هذا ما يدل أن الفرضيات لم تتحقق. Le but de cette étude était de comparer le niveau lexical des enfants atteints de troubles du spectre autistique, scolarisés dans des écoles ordinaires et intégrés dans des centres spécialisés. A cette fin, nous avons mené l'étude sur un groupe de recherche composé de 30 cas, dont 15 scolarisés dans des écoles ordinaires et les 15 autres intégrés dans des centres spécialisés. Ils ont été choisis de manière intentionnelle, donc notre choix d'entre eux était basé sur divers critères. Nous avons utilisé des images d'une série d’histoire extraite du test N-EEL, puis analysé les blogs des deux échantillons en utilisant la méthode d'analyse des niveaux de langage du chercheur "S. A Bara", et en utilisant l'approche descriptive comparative. Après avoir analysé les résultats des indicateurs de niveau lexical des deux échantillons et analysé les résultats statistiques avec le coéfficient de Mann-Whitney, les résultats ont montré qu'il n'y avait pas de différences significatives entre les enfants atteints de troubles du spectre autistique qui étudient dans des écoles ordinaires et des centres spécialisés intégrés, ce qui indique que les hypothèses n'ont pas été confirmées.
الوظائف التنفيذية (الذاكرة العاملة، المرونة الذهنية) لدى الأطفال الحاملين لمتلازمة داون المدمجين والغير مدمجين
(كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية قسم الأرطوفونيا, 2023) عمور شبحة; إسعيد جميلة
هدفت الدراسة الحالية للتعرف على اضطرابات الوظائف التنفيذية (ذاكرة عاملة، مرونة ذهنية) عند الأطفال الحاملين لمتلازمة داون والكشف عن وجود فروق بين المدمجين منهم وغير المدمجين، ولأجل تحقيق هذه الأهداف تم الاعتماد على المنهج الوصفي المقارن، وقد تكونت العينة من 10 أطفال حاملين لمتلازمة داون تتراوح أعمارهم بين 6 و12. 5 منهم مدمجين في الأقسام الخاصة في الابتدائيات، و5 غير مدمجين متواجدين في المركز النفسي البيداغوجي، طبق عليهم اختبار الذاكرة العاملة لبادلي واختبار تصنيف البطاقات ويسكونسين لتقييم المرونة الذهنية، وبعد جمع البيانات وتحليلها كميا وكيفيا إحصائيا أسفرت النتائج على معاناة هؤلاء الأطفال من اضطرابات على مستوى الوظائف التنفيذية( ذاكرة عاملة، مرونة ذهنية)، كما أسفرت عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال الحاملين لمتلازمة داون المدمجين منهم وغير المدمجين على مستوى الذاكرة العاملة وهذا لصالح المدمجين، في حين أسفرت عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية فيما يخص المرونة الذهنية. Cette étude est pour but d’étudier les troubles des fonctions exécutive (la mémoire de travail et la plasticité cérébrale) chez les trisomiques est de l’exploration qu’il ya des différences significatives entre entres les enfants intégrés et non intégré. Et pour atteindre ce but nous avons utiliser la méthode descriptive comparative, et l’échantillon d’étude se compose de 10 cas trisomiques âgée de 6 à 12 ans, 5 de ces cas intégré dans des écoles privées primaire et 05 dans le centre psycho pédagogique, nous avons appliqué avec ces cas le test de la mémoire de travail de (badly) et le test de classification de carte (wisconssin) pour l’évaluation de la plasticité cérébrale. Apres l’analyse des résultats qualitative et quantitative nous avons trouvé que ces cas souffrent des troubles au niveau des fonctions exécutives aussi il y a des différences significatives entre les enfants trisomiques intégré et non intégré au niveau de la mémoire mais il n’ya pas des différences significatives par rapport au plasticité cérébrale.
إقتراح برنامج تدريبي لإعادة تأهيل قدرة الإنتباه الإنتقائي لدى المصابين بالتصلب اللويحي
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم الأرطفونيا, 2025) تريكي كنزة; لونيسي حسيبة
ملخص الدراسة هدفت الدراسة الحالية لاختبار مدى فعالية البرنامج التدريبي لإعادة تأهيل قدرة الانتباه الانتقائي لدى المصابين بالتصلب اللويحي بالإعتماد على المنهج الشبه التجريبي و باستخدام اختبار STROOP الذي يقيس قدرة الإنتباه الإنتقائي و لقد تمثلت العينة في 10 عشر عينات مصابين بالتصلب اللويحي و الذين تم تقييم قدرة الإنتباه لديهم وبناءا على النتائج المتحصل عليها قمنا بتدريبهم ببرنامج يكون من 16 جلسة بمعدل جلستين في الأسبوع، و قد تم معالجة البيانات إحصائيا باستخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS و توصلنا من خلال هذه الدراسة إلى النتائج التالية: - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في قدرة الانتباه الانتقائي (نتيجة التداخل) لدى المصابين بالتصلب اللويحي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في نتيجة الأخطاء لدى المصابين بالتصلب اللويحي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي في نتيجة الترددات لدى المصابين بالتصلب اللويحي. وقد تم تفسير نتائج الدراسة ومناقشتها في ظل نتائج الدراسات السابقة التي أثبتت فعالية البرامج التدريبية والعلاجية المعرفية في تخفيف من حدة الاضطرابات المعرفية لدى مرضى التصلب اللويحي لتقبل فيما بعد إلى الخاتمة أين تم تقديم بعض المقترحات والتوصيات التي يمكن أن تخدم هذا الموضوع وأهمها فتح دورات تكوينية للمختصين الأرطفونيين والنفسانيين الذي يتعاملون مع هذه الشريحة من المرضى لتحسيس كرق التكفل. Résumé de l'étude La présente étude visait à tester l'efficacité de l'entraînement pour réhabiliter la capacité d'attention sélective chez les personnes atteintes de sclérose en plaques, en s'appuyant sur l'approche quasi-expérimentale et en utilisant le test STROOP, qui mesure la capacité d'attention sélective. L'échantillon était composé de 10 échantillons de personnes atteintes de sclérose en plaques, dont la capacité d'attention a été évaluée, et sur la base des résultats obtenus, nous les avons formés avec un programme composé de 16 séances, à raison de deux séances par semaine. traité statistiquement à l'aide du Progiciel Statistique pour les Sciences Sociales (SPSS), et grâce à cette étude, nous sommes arrivés aux résultats suivants : - Il existe des différences statistiquement significatives entre la pré-mesure et la post-mesure dans la capacité d'attention sélective (suite à une interférence) chez les personnes atteintes de sclérose en plaques. - Il existe des différences statistiquement significatives entre la pré-mesure et la post-mesure dans les résultats d'erreurs chez les personnes atteintes de sclérose en plaques. Les résultats de l'étude ont été interprétés et discutés à la lumière des résultats d'études antérieures qui ont démontré l'efficacité de l'entraînement cognitif et des programmes thérapeutiques pour atténuer la gravité des troubles cognitifs chez les patients atteints de sclérose en plaques. Ils ont ensuite été acceptés dans la conclusion, où certains.des suggestions et des recommandations ont été présentées qui pourraient servir ce sujet et dont la plus importante est l'ouverture de cours de formation pour les spécialistes des arthropodes et les psychologues qui s'occupent de ce segment de patients afin de les sensibiliser aux modalités de prestation dessoins.
إقتراح بروتوكول علاجي لتنمية مهارة الفهم الشفهي عند الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي
(كـلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الأرطوفونيا, 2023) حمطاش حكيمة; قصاب فاتح
هدفت هذه الدراسة الحالية إلى إعداد بروتوكول علاجي لتنمية مهارة الفهم الشفهي لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي و معرفة مدى فعاليته . وللقيام بهذه الدراسة تم انتقاء مجموعة من الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي ، حيث تتكون عينة الدراسة من 06 ذكور تتراوح أعمارهم ما بين 05 سنوات إلى 10 سنوات . وتم اختيارهم بطريقة عشوائية ، وقد اعتمدنا على المنهج شبه التجريبي . وبعد اختيار عينة الدراسة تم تطبيق اختبار " اللغة الشفهية ُELo " لعبد الحميد خمسي ولقد انطلقت هذه الدراسة من الإشكالية التي تم صياغتها على النحو التالي : - ما مدى فعالية البروتوكول العلاجي المقترح لتنمية مهارة الفهم الشفهي لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي ؟ ومن الفرضية العامة : - البروتوكول المقترح على الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي لديه فعالية في تنمية مهارة الفهم الشفهي لديهم . والفرضية الجزئية : - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدي بعد تطبيق البروتوكول العلاجي المقترح لتنمية مهارة الفهم الشفهي لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي. Cette étude actuelle visait à préparer un protocole thérapeutique pour développer la compétence de compréhension orale des enfants sourds porteurs d'implants cochléaires et déterminer son efficacité. Pour réaliser cette étude, un groupe d'enfants sourds porteurs d'implants cochléaires a été sélectionné. L'échantillon d'étude était composé de 6 cas, âgés de 5 à 10 ans. Ils ont été choisis au hasard et nous nous sommes appuyés sur la méthode quasi-expérimentale. Après avoir sélectionné l'échantillon d'étude, le test « ELo Oral Language » d'Abdul Hamid Khamsi a été appliqué. Cette étude est partie du problème formulé comme suit : - Quelle est l'efficacité du protocole thérapeutique proposé pour développer la capacité de compréhension orale des enfants sourds avec les implants cochléaires? De l'hypothèse générale : - Le programme proposé pour les enfants sourds porteurs d'implants cochléaires est efficace pour développer leur capacité de compréhension orale. L'hypothèse partielle : - Il existe des différences statistiquement significatives entre la pré-mesure et la post-mesure après application du protocole thérapeutique proposé pour développer la compétence de compréhension orale des enfants sourds porteurs d'implants cochléaires.
تأثير الذاكرة البصرية على مهارة القراءة لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي والأطفال العاديين
(كلية العلوم الإنسانية و الإجتماعية قسم الإرطوفونيا, 2023) برفاس صارة; راشم غيلاس
تمثل موضوع دراستنا فى تأثير الذاكرة البصرية على مهارة القراءة لدى الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي والأطفال العاديين تمثل السؤال المطروح في: هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية للذاكرة البصرية ومهارة القراءة لدى الأطفال الصم الحاملين الزرع القوقعي والأطفال العاديين؟ استخدمنا المنهج المقارن، بلغ عدد أفراد عينة الدراسة 10 بحيث انقسمت إلى 5 حالات أطفال صم حاملين للزرع القوقعي و 5 حالات أطفال عاديين، بحيث تم اختيار هذه العينة بطريقة قصدية اشتملت هذه الدراسة على أدوات أهمها الملاحظة المقابلة اختبار القراءة لحدة "زدام واخبار الذاكرة البصرية figure de » rey » واستنادا إلى نتائج التحليل الاحصائي باستعمال برنامج spss واختبار مان وايتني، توصلنا إلى رفض الفرضية التي مفادها "هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين أطفال الصم الخاضعين للزرع القوقعي والأطفال العاديين وتأثير الذاكرة البصرية في أداء مهارة وهذا لعدم وجود دلالات احصائية للذاكرة البصرية ومهارة القراءة بين الأطفال القراءة" الصم الحاملين للزرع القوقعي والأطفال العاديين Dans notre étude, on a étudie l’impact de la mémoire visuelle sur la lecture des enfants sourds porteurs d’implant cochléaire et des enfants normaux, dans cette étude on s’est basé sur la méthode comparative, le nombre d’échantillon est 10 cas, 5 cas sourds avec un implant cochléaire et 5 cas des enfants normaux, notre méthode de travail s’est basée sur l’entretient, l’observation, l’application de test de langage et le test de figure de rey. Après l’obtention des résultats des analyses statistique a travers le programme SPSS et le test « Mann Whitney », on a rejeté l'hypothèse principale en raison du manque de signification statistique pour la mémoire visuelle entre les enfants sourds avec un implant cochléaire et les enfants normaux.
تأثير المرونة العصبية على الوظائف التنفيذية (الكف والتخطيط) لدى الأطفال المصابين بالصرع ( 7-8 سنوات)
(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية والاجتماعية قسم الارطوفونيا, 2025) ثيزيري دبال; لتيسيا دمران
ملخص البحث : لقد هدف هذا البحث إلى معرفة المرونة العصبية و تأثيرها على الوظائف التنفيذية ( الكف و التخطيط ) لدى الأطفال المصابين بالصرع و عليه قمنا بطرح سؤال البحث كما يلي : هل تؤثر المرونة العصبية على الوظائف التنفيذية ( الكف و التخطيط ) لدى الأطفال المصابين بالصرع ؟ و للإجابة على هذا السؤال قمنا بصياغة الفرضيات التالية : - تؤثر المرونة العصبية على الوظائف التنفيذية ( الكف و التخطيط ) لدى الأطفال المصابين بالصرع. - تؤثر المرونة العصبية على الوظائف التنفيذية ( الكف ) لدى الأطفال المصابين بالصرع - تؤثر المرونة العصبية على الوظائف التنفيذية ( التخطيط ) لدى الأطفال المصابين بالصرع . و لتحقيق هذا الهدف ، اخترنا عينة البحث التي تتكون من ( 05 ) حالات ، تتراوح أعمارهم ما بين ( 07 و 08 سنوات ) ، و ذلك باستخدام المنهج الوصفي و الذي يعتبر الأنسب لهذا البحث ، و اعتمدنا على 03 اختبارات لجمع البيانات ، اختبار تتبع المسارات (TMT ) ، اختبار ستروب ( STROOP ) ، و أخيرا اختبار أندري راي البسيط ( FIGURE DE REY SIMPLE ) . وقد أجري هذا البحث في مستشفى الأمراض العقلية و النفسية فرنان الحنفي بواد عيسي . و من خلال تحليل و مناقشة النتائج المتحصل عليها توصلنا إلى قبول الفرضية العامة القائلة : تؤثر المرونة العصبية على الوظائف التنفيذية ( الكف و التخطيط ) لدى الأطفال المصابين بالصرع . Résumé de la recherche : Cette recherche vise à connaitre la plasticité cérébrale et son impact sur les fonctions exécutives ( l’inhibitionet la planification) chez les enfants épileptiques . à ce propos , nous posons la questions suivante comme problématique de recherche : - le plasticité cérébrale influence-t-elle les fonctions exécutives (l’inhibition et la planification ) chez les enfants épileptiques ? Pour y réponde , nous avons formulé les hypothèses suivantes : - la plasticité cérébrale influence les fonctions exécutives (l’inhibition et la planification) chez les enfants épileptiques . -la plasticité cérébrale influence les fonctions exécutives (l’inhibition) chez les enfants épileptiques . - la plasticité cérébrale influence les fonctions exécutives (la planification) chez les enfants épileptiques . Pour cette recherche , nous avons sélectionné un échantillon composé de 05 enfants épileptique âgés de ( 07 à 08 ans ) . en utilisation la méthode descriptive qui est considérée comme appropriée pour cette recherche . nous nous sommes basés sur trois (03) tests pour collecter des données , le test " TrailMaking " (TMT) , et ( stroop) ,et ( figure0 de Reysimple ) . cette recherche à été réalisée à l’Hôpital psychiatrique FERNANE HANAFI de oued aissi . A travers l’analyse et la discussion des résultats obtenus , l’hypothèse de recherche qui stipule que : - la plasticité cérébrale influence les fonctions exécutives (l’inhibition et la planification) chez les enfants épileptiques .a été confirmée.
تحليل الخصائص الفيزيائية للصوت وعسر الكتابة
(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم العلوم الإجتماعية فرع أرطوفونيا, 2024) لعدلي ليلية
تهدف دراستنا إلى تقييم الخصائص الفيزيائية للصوت: التردد الأساسي (Fo) والشدة، إلى جانب دراسة عسر الكتابة لدى الأشخاص المصابين بمرض الباركنسون. ولتحقيق هدف الدراسة إعتمدنا على عينة متكونة من 11 حالة مصابة بمرض الباركنسون، بلغوا المرحلة الثالثة من التقدم في المرض، و 11 حالة أخرى عادية مع الأخذ بعين الإعتبار عامل الجنس، تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 86 سنة. أما فيما يخص عسر الكتابة إقتصرت عينتنا على خمس حالات متمكنة من الكتابة باللغتين العربية والفرنسية. تم إستخدام المنهج الوصفي والمقارن، بالنسبة للخصائص الفيزيائية للصوت إعتمدنا على أدوات القياس المتمثلة في النظام المعلوماتي"برات" وأداة إحصائية هي برنامج Spssمن نوع "مان ويتني"، أما فيما يخص عسر الكتابة إعتمدنا على إختبار الكتابة" لصليحة بوزيد" لتقييم مستوى الكتابة باللغة العربية أما باللغة الفرنسية لقد إعتمدنا على أداة تقييم عسر الكتابة الباركنسونية L’outil d’évaluation de la dysgraphie parkinsonienne de « Esnault ». بعد تحليل النتائج وصفيا وإحصائيا توصلنا إلى أن مرضى الباركنسون يعانون من إضطرابات في الخصائص الفيزيائية للصوت حيث يتميز بإرتفاع التردد الأساسي (Fo) وإنخفاض شدة الصوت، أما بالنسبة لدراسة مقارنة الفروق على مستوى التردد الأساسي (Fo) والشدة بين الأشخاص المصابين بمرض الباركنسون والأشخاص العاديين من نفس الجنس فقد بينت النتائج إحصائيا وجود فروق في التردد الأساسي (Fo) والشدة بين الرجال، أما بالنسبة للنساء فلقد توصلنا إحصائيا إلى عدم وجود فروق على مستوى التردد الأساسي (Fo) وشدة الصوت. فيما يتعلق بتقييم مستوى الكتابة لدى هذه الفئة وبعد تحليل النتائج توصلنا إلى أنه يعانون من عسر الكتابة في كلتا اللغتين العربية والفرنسية. Notre étude a pour objectif d'évaluer les caractéristiques physiques de la voix, telles que la fréquence fondamentale (Fo) et l'intensité, ainsi que la dysgraphie chez des patients atteints de la maladie de Parkinson. Pour atteindre l’objectif de l’étude, nous nous sommes appuyés sur un échantillon composé de 11 cas atteints de la maladie de parkinson ayant atteint le troisième stade d’évolution de la maladie et de 11 autres cas normaux, en tenant compte du facteur sexe, dont l’âge varie entre 50 et 86 ans. Quant à la dysgraphie, notre échantillon s’est limité à cinq cas capables d’écrire dans les deux langues arabe et française. Une approche descriptive et comparative a été utilisée, en ce qui concerne les caractéristiques physiques de la voix, nous nous sommes appuyés les outils de mesure que représente le système d’information « Pratt » et un outil statistique qui est un programme SPSS de type « Mann-Whitney ». Concernant la dysgraphie, nous nous sommes appuyés sur le teste d’écriture de « Saliha Bouzid » pour évaluer le niveau d’écriture en langue arabe, alors qu’en français, nous nous sommes appuyés sur l’outil d’évaluation de la dysgraphie parkinsonienne de « Esnault ». Après analyse descriptive et statistique des résultats, nous avons constaté que les patients atteints de la maladie de parkinson souffre de trouble des caractéristiques physiques de la voix en termes de fréquence fondamentale (Fo) élevée et de faible intensité. Quant à l’étude comparant les différences de fréquence fondamentale et d’intensité entre les personnes atteintes de la maladie de parkinson et les personnes normales du même sexe, les résultats ont montré statistiquement qu’il existe des différences de fréquence fondamentale (Fo) et d’intensité chez les hommes, tandis que chez les femmes, nous n’avons pas constaté de différence de fréquences fondamentale (Fo) et d’intensité.. Enfin, l'étude a confirmé l'existence de troubles de dysgraphie en arabe et en français chez les patients parkinsoniens.

Browse

Browsing Département d'Orthophoie by Title

Results Per Page

Sort Options