Département des Sciences Humaines
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Département des Sciences Humaines by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 90
Results Per Page
Sort Options
Item مفهوم العدالة عند جون راولز(جامعة مولود معمري - تیزي وزو- كلیة العلوم الإنسانیة و الإجتماعیة قسم العلوم الانسانیة فرع الفلسفة, 2013) مصطفاي, صافیةالعدالة ھي الضمان الأكید لاستمرار العیش في أي مجتمع، فعلیھا تقوم المعاملات والعلاقات بین الأفراد و الجماعات كذلك المجتمعات. ینشدھا الجمیع حاكمون و محكمون، ودونھا ینقلب المجتمع إلى فوضى ویعم الاضطراب و الظلم و الجور، و تعد العدالة بمثابة الحد الفاصل الذي یبین ما للفرد و ما علیھ من حقوق وواجبات تحول بذلك دون سیطرة الأقویاء على الضعفاء و دون استغلال الأذكیاء للدھماء. وتعتبر العدالة مقیاسا یتم الحكم من خلالھ على نظام اقتصادي أو إجماعي أو سیاسي، فمتى كان النظام عادلا نال تأیید الجماھیر و مساندتھا، و متى كان جائرا وجد غضب الجماھیر و تذمرھا وتظاھرھا، فھي مرآة صادقة تعكس حال المجتمع و تدل على مدى رقیھ و تقدمھ وانحطاطھ وتأخره فبمقدار ما تتحقق العدالة و تقترب المثل الأعلى یمكن الحكم على المجتمع بأنھ متطور أو متقدم و بقدر ما تبتعد المجتمعات عن العدالة بقدر ما نحكم علیھا بالتخلف و الانحطاط، فالعدالة إذ ھي الھدف المنشود لكل مشروع أو برنامج، و ھي الغایة التي ینبغي الوصول إلیھا، أو الاقتراب منھا.Item الفلسفة السیاسیة عند توماس بین 1809 - 1737(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2013) ایت رحمان, وسیلةمنذ بداية عام 2011 يعيش العالم العربي على إثري مظاهرات شعبية عارمة، أطلق عليها بعض المتتبعين وصف "الثورة" وعرفت في وسائل الإعلام بتسمية "الربيع العربي"، يعيش إرهاصات تحول أو محاولة التحول من أنظمة سياسية عرفت بالاستبداد، إلى أنظمة أخرى يراد بهما أن تكون ديمقراطية متماشية مع حقوق الإنسان، وقد ظهرت في سياق هذه التحولات إشكالية العلاقة بين الدين والدولة، بالنظر إلى بروز تيارات ، إسلامية ووصولها إلى الحكم، هذه الظروف التي ميزت العالم العربي منذ 2011 شجعتني على الاهتمام بالفيلسوف "توماس بين" لأن العصر الذي عاش فيه وشارك في تقلباته كان هو بدوره عصر الثورة على الاستبداد وبداية التحول نحو الديمقراطية، مثلما كان عصرا تميز بنقد العلاقة بين الدين والسياسة من خلال نقد ومراجعة دور الكنيسة في الحياة العامة، فكل هذه القضايا (الثورة، نقد الاستبداد، نقد الدين، الدعوة إلى الديمقراطية وحقوق الإنسان)، شكلت المحاور الأساسية لفلسفة توماس بين السياسية، الأمر الذي دفعني إلى الاهتمام به، خاصة وأن هذا الفيلسوف الثوري فضلا عن كل ذلك، لم يحظى بالدرس والعناية الجديرين به في العالم العربي، حيث يمكن القول أنه ورغم أهميته في تاريخ الفكر السياسي العالمي يكاد يكون مجهولاItem تراتبية البناء الاجتماعي و السياسي للمدينة الفاضلة عند الفارابي(جامعة مولود معمري تيزي وزو القطب الجامعي تامدة قسم العلوم الإنسانية و الاجتماعية فرع فلسفة " تخصص فلسفة سياسية, 2013) كابلي, إمللا يوجد أحد يمكنه أن يتجاهل المسألة السياسية و الأساسية فكرة السلطة أو الدولة فذلك بوصفه جزءا لا يتجزأ منها، وكل تفكير فيها هو في الحقيقة إما مطورا ومثبتا لها ومدافعا عنها، راض بهيكلها السياسي وتشريعاتها القانونية التي تنظم العلاقة بين الحاكم و المحكوم، وتحدد العلاقة بين المحكومين أنفسهم، و إما نقدا وهدما وإعادة تنظير لمسألة السلطة و الدولة من حيث أصل التشريع، ومن يحكم ويمارس السلطة، وكيف يكون المجتمع من حيث التوزيع الطبقي، وكأن أي نقد للمجال السياسي هو ضمنا يقدم البديل بالضرورة و العكس أن كل بدليل هو في الحقيقة نقد لها. ففي هذا الدرب حاول كل فيلسوف أن يقدم للبشر نظرية في العقيدة، أو منهجا في الأخلاق أو نظاما للمجتمع أو دستورا للدولة ، فأصبحت شؤون الحياة من أبرز مسائل الفلسفة فأضحى الفكر السياسي و الاجتماعي يمثل تراثا ضخما في إطار الفكر الفلسفي. ولكن بعض الفلاسفة على اختلاف عصورهم، نهض بعبء تقديم أنماط للمدينة الفاضلة ونماذج للمجتمعات المثالية، ومحاولة تحقيق أحلام البشر بإقامة الفردوس الأرضي، و الفرق بين أصحاب هذا الفكر "اليوتوبي " وغيرهم من الفلاسفة أنهم أرباب فكر شمولي ينظر إلى الناس من خلال مجتمعاتهم ، كي يقوم بالإصلاح الكلي في جوانب الحياة الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية، بينما يقتصر غيرهم من الفلاسفة على مجرد إلقاء النصيحة في جانب خاص من الحياة يأتي عرضيا في مذهبهم الفلسفي.Item Le rôle associatif dans l’insertion sociale des personnes handicapées moteurs(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou - Faculté des Sciences Humaines et Sociales, 2014) KINZI, Azzedine; CHABOUR, Rafik.Tout le monde a conscience de près ou de loin de la situation dramatique dans laquelle vivent les personnes handicapées dans notre société, mais chacun de nous s’efforce à fermer les yeux pour ne pas mesurer toute l’ampleur de cette détresse humaine, de ces vies étouffées, de ce droit à la vie bafoué. Pour preuve les milliers de demandes annuelles de chaises roulantes ne sont jamais satisfaites, avec des dossiers qui se cumulent de plus en plus (FAHM, 2006).De plus la crise que vit notre pays génère de multiples handicaps dont beaucoup sont très graves. Devant cette situation et en l’absence d’un système de protection sociale prenant en compte toutes les situations, les associations de personnes handicapées se sont créées. Grâce à leurs connaissances exceptionnelles fondées sur l'expérience, ces dernières peuvent apporter une contribution importante à la planification des programmes et services en faveur des personnes handicapées. Leurs délibérations leur permettent de dégager les points de vue les plus représentatifs de toutes les préoccupations des personnes handicapées. Exerçant sur le grand public une influence qui justifie qu'on les consulte, elles aident sensiblement, par leur action en faveur du changement, à faire assigner un rang élevé de priorité aux problèmes relatifs à l'incapacité. De différentes associations à but essentiellement humanitaire (distribution de dons), se trouvent au centre d’aspirations multiples de la part des personnes handicapées elles-mêmes: problèmes de santé, demandes d’acquisition d’un appareillage, demandes d’emploi, demandes de ressources, demandes de logements exigus, aspirations légitimes certes mais qui leur font mesurer aux associations toute leur impuissance. (FAHM, 2006). Enfin et ce sont les plus nombreuses heureusement, il y a les associations sincères, pleines de bonne volonté, les associations dites ‘‘authentiques’’. Celles-ci activent et sont à l’écoute de leurs adhérents mais manquent cruellement de moyens et d’une stratégie d’action efficace. (Association des personnes handicapées moteurs à El Khroub, Association El Baraka et El Amelà Alger….etc.Item المعارضة السياسية في التاريخ العربي القديم حتى الدولة الأموية(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الاجتماعية قسم العلوم الإنسانية تخصص فلسفة سياسية, 2014) زيان, كلثوملقد عرف مجتمع شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام النظم لقبلية بشكلها الواضح في أواخر القرن الخامس وخلال القرن السادس للميلاد، وكان النظام القبلي قد أخذ أشكاله وقواعده في شبه الجزيرة العربية، وغدت القبيلة وحدة اجتماعية، لها بالإضافة إلى وظائفها الاجتماعية وظائف سياسية كاملة، فقد أخذت تتصرف بوصفها كيانا سياسيا قائما بذاته سواءا في أمورها الداخلية أو في علاقاتها الخارجية، والقبيلة في ذلك الوقت لم تعرف أي نوع من أنواع المعارضة، وكان على كل فرد في القبيلة والمجتمع العربي أن يلتزم وينفذ ما يطلب زعيم القبيلة مع التعصب الشديد لموروثاتها وتقاليدها وأساطيرها، فكان مستقرا لدى القبائل أن الخروج على الزعيم يعني ضياع القبيلة وهزيمتها، وكان لدى أفراد القبيلة إيمان داخلي بأن زعيم القبيلة يملك كل الصلاحيات والقيادة، والخروج عليه يعني الهزيمة من الأعداء وضياع القبيلة بالكامل. وفي منطقة شبه الجزيرة العربية التي شهدت مولد الإسلام شهدت أيضا مولد المعارضة السياسية التي رافقت النشأة الأولى في هذه المنطقة، وواكبت ما تلاها من تحولات وأحداث. وكانت أقسى معارضة تلك التي واجهت الرسول صلى الله عليه وسلم خلال حياته بدءا من قريش مرورا بالمدينة وصولا إلى القبائل القريبة والبعيدة على حد سواء.Item إشكالية الحرية والسلطة السياسية عند إمانويل كانط(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) بوسعيد, كاهنةItem نقد الحداثة في الخطاب الفلسفي المعاصر(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) بن نور, فازية; فكراش, سميرةالمنهج الذي اعتمدنا عليه للعمل هو مزيج بين المنهج الوصفي والتحليلي حيث نصف تارة معاناة الفرد داخل المجتمع و مؤسساته، وكذلك نصف حفريات فوكو فيما يخص التاريخ والمعرفة. أما التحليلي فتطرقنا إليه لتفسير أفكار فوكو ودراساته للواقع الإنساني والأساليب التي تحاصره من كل جانب، بالإضافة إلى سرد بعض الأحداث الواقعة في الماضي مثلا فيما يخص إقصاء المجانين وطرق التعذيب والعقاب، وهذا كله راجع إلى توفر الطابع الأدبي والروائي في أعمال فوكو. فيصعب علينا تحديد مناهجه وأساليبه في التحليل و البحث على غرار منهجه الحفري. و للإجابة على الإشكالية قمنا بتقسيم العمل إلى ثلاثة فصول أساسية: الفصل الأول أردنا أن يتحدث عن الجذور التاريخية للحداثة وأثرها في الفكر الفلسفي وعلاقة الحداثة بالأنوار. و الفصل الثاني الموسوم ب مبادئ فلسفة فوكو، أين تناولنا الخطاب الفلسفي الفوكوي واثر البنيوية على هذا الخطاب. أما الفصل الثالث المعنون: فوكو ناقدا للحداثة وتطرقنا فيه إلى: - نقد فوكو للأنوار ثم نقده للمؤسسات العقابية وأخيرا فوكو رافضا الحداثة. في الأخير نتمنى أن نوفق في عملنا هذا رغم وجود بعض النقائص المعرفية ونرجو أن ينال اهتمامكم.Item Les rapports entre le religieux et le politique(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou - Faculté des Sciences Humaines et Sociales, 2014) TEDJANI, MassinissaPour certaines orientations philosophiques contemporaines, le politique est devenu un objet d’interrogation non pas à cause de sa signification et de son importance générale, comme ce fut le cas pour les anciens et les modernes, mais parce que sa figure semble s’obscurcir de plus en plus. Dans cet ordre d’idée, l’interrogation philosophique du politique ne doit plus s’engager dans des projets normatifs visant à édifier une société conforme à la raison, mais dans des recherches ayant comme but le dévoilement des fibres cachées spécifiques du domaine politique. C’est dans l’espoir de clarifier certains aspects de cette opacité du politique que les discours contemporains se sont orientés dans la direction d’une analyse de ses fondements. L’un des thèmes qui manifestent une présence obsessionnelle dans le discours philosophique contemporain est la question de la laïcité, de la sécularité de l'état. Ainsi, pour comprendre l'aspect théorique et pratique de cette idée moderne et contemporaine nous ferons un bref rappel historique sur l’origine du concept ainsi que son utilisation dans le domaine politico-juridique et tenter d'éclairer les esprits à propos de cette conception moderne de l'état de droit et de la juridiction institutionnelle. Un grand nombre des changements culturels, sociaux, économiques et civilisationnels que nous connaissons aujourd'hui sont nés avec l'affranchissement de l'homme, des cultures occidentales qui sont un fruit des révolutions industrielles et intellectuelles qu'à connues l'ancien monde européen durant le siècle des lumières, cette révolution des idées qui a vaincu les ténèbres, auxquels cette partie du monde s'est soumise pendant des siècles par l'église catholique et le système féodale; et bien des acquis ont été récolté grâce à la ferveur des êtres élogieux avec qui le combat contre les anciennes doctrines et systèmes imposés était un but en soi, malgré les persécutions et les tyrannies, n'étaient sûrement pas ce qui allait les arrêter dans leur chemin; et parmi ces idées naissantes de cette période qui s'était imposée comme rempart contre toutes sortes d'injustice, d'oppression et d'obscurantisme est la séparation du Religieux et du pouvoir politique, qui a connu son essor avec la constitution française et ses lois sur la laïcité, comme la déclaré Louis Caperan: « Incontestablement, les idées qui animeront la foi laïque prennent leur premier élan dans l’Encyclopédie de Diderot, dans le Dictionnaire philosophique de Voltaire et son essai sur les mœurs, dans le Contrat social de Rousseau. Le message nouveau proclame la tolérance universelle, dissocie la morale et le dogme, conçoit et propose une honnêteté naturelle indépendante du catholicisme traditionnel et distinct de la religionItem Condition de l'homme moderne(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou - Faculté des Sciences Humaines et Sociales, 2014) STOUTAH, Idir; BENBELKACEM, SofianeLa problématique s’agit de la condition de l’homme moderne et le projet de l’école de francfort comme une nouvelle lecture critique du monde contemporain. - comment un être doué de raison vit dans le dénigrement par sa propre pensée ? - quelles-sont les alternatives ou solutions apportes par l’école de francfort après l’échec du projet des lumières ? -L’intérêt de la recherche traite une nouvelle vision du monde contemporain, avec une nouvelle philosophie critique pour apporter des solutions au vécu pour cette atmosphère dégradante de la condition humaine et son implication comme acteur pour développer la société et l’entendement humain avec une philosophie critique et rendre a la raison moderniste son chemin vers la libération. -Motivations subjonctives : l’objectif vise à la réalisation d’un travail approfondi à partir d’un problème posé dans le monde moderne et contemporain, mettant l’homme au centre des recherches philosophiques et la partie inquiétante de mettre en œuvre des conditions plus humanitaires.Item نظریة الصراع الطبقي عند كارل ماركس(كلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة قسم العلوم الإنسانیة فرع: الفلسفة, 2014) عكیف, كھینة; بلخلواط, وردیةلقد أفرز التطور الفكري في أوروبا، إبان القرن التاسع عشر عدیدًا من التیارات والمذاهب الفكریة والفلسفیة، حتى عد بحق قرن إزدهار الإیدیولوجیا، حیث إعتبرت مرحلة الثورة الصناعیة فترة نهوض فكري وسیاسي شملت أهم البلدان الغ ربیة، فقد تجلى في بعده الإقتصادي أكثر ما تجلى في فرنسا واِنجلترا، أما في بعده السیاسي تبلور في حركات الطبقة المُستغلَة، وقد طرح هذا النهوض مسألة توجیه المصیر الحضاري، والإقتصادي والسیاسي، وإعادة النظر في الدولة المستقبلیة التي تضمن السعادة لأفرادها، وكذا طبیعة النظام السیاسي ومصادره الإیدیولوجیة لتغییر الوضع الذي صاحبته الثورتین "الفرنسیة" و"الصناعیة" من تعاسة وحرمان وأزمات ناتجة عن الإستغلال البشع الذي كان النظام الرأسمالي یفرضه على طبقة العمال، والذي أولد اِنفجار العدید من الاحتجاجات على الظروف السیئة، في مختلف الدول الصناعیة، وإلى ظهور مذاهب فكریة تعارض وتنتقد الوضع، حیث إنغمس المفكرین بقضایا هذا الصراع، وكان من الطبیعي أن یهتم الثوریین به أیضًا، بینما حاول المحافظون أن یبحثوا عن العوامل التي تحقق أكبر قدر من الإستقرار الإجتماعي، وخلافًا لهذه التیارات الإصلاحیة، والنزعات الإشتراكیة المثالیة والتي قالت بوجوب إدخال بعض التعدیلات على النظام ال أ رسمالي، مع المحافظة على أسسه، تقف الماركسیة كتیار فكري بارز حظي، بإهتمام Karl Marx التي إرتبطت بالفیلسوف الألماني كارل ماركس واسع، كونه إنطوى على رؤیة إجتماعیة واضحة المعالم، ولم تكن نظریة فكریة، بل كانت بلورت للخب ا رت النضالیة للطبقة المستغلة التي ظهرت في الحیاة الإقتصادیة، والسیاسیة، والإجتماعیة وتمیزت عن غیرها بأنها لا تهدف إلى تفسیر العالم وفهمه فحسب، بل تبین الأشكال والأسالیب والوسائل التي یمكن من خلالها تغییر المجتمع، لهذا تعد جدلیة ماركس جدلیة ثوریة تمكن من اِكتشاف قوانین المجتمع ودراسته دون إضافات خارجیة عنه، حیث نظر ماركس إلى الصراع بإعتباره المحور الأهم في دراسة السیاسة والحریة، وأكد على أن صراع الطبقات هي الواقعة الكبرى خلال تطور التاریخ، منذ المجتمع البدائي الشیوعي القدیم حتى الثورة البرولیتاریة، ولن یتحقق الإتفاق والإنسجام والتكامل سوى في مجتمع المستقبل، الذي یختفي فیه صراع الطبقات من هنا تنبثق فكرة أن أفكار ماركس هي ثمرة أوضاع تاریخیة، إجتماعیة، وفكریة محددItem فكرة الحق والحریة في الفكر السیاسي الحدیث - فریدیریك ھیجل نموذجا-(جاهعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم العلوم الإنسانية تخصص فلسفة سياسية, 2014) أوجیت, الياسإن محاولات المؤرخین لكتابة تاریخ الفلسفة بكل مواضیعها المختلفة و محاولة تفسیرها و استقراءها لفهم و شرح كل ما كتب الفلاسفة عبر الزمن، فهذه الكتابات كانت منذ القدم وبدأت منذ عصور الفلسفة؛ و هذا لا یمنع القول أن أرسطو كان على رأس الفلاسفة الذین عرضوا بطریقة منظمة، أي عكس المذاهب و المفكرین الذین سبقوه، و كل هذا هو محاولة بیان ما قام به الفلاسفة و المفكرون منذ أن كان الإنسان یفكر لإیجاد معنى لكل ما یحیط به و في شأن أبرز إسهامات المفكرین في الفكر الفلسفي یتضح لنا في العصر الحدیث أن الفیلسوف الذي لعب دورا كبیرا في تا ریخ الفكر البشري، هو جورج ویلیام فریدریش هیغل 1770 1831 ) و هو فیلسوف ألماني، یعتبر أهم مؤسسي ح ركة الفلسفة المثالیة ) الألمانیة. لقد أحدثت فلسفة هیجل تطورا هائلا في الفلسفة الأ و روبیة و العالمیة، والتي ألهمت الكثیر من الفلاسفة من بعده، ضمن هؤلاء من یعرف بالأب الروحي للشیوعیة كارل ماركس( 1818 1883 )، الذي اعترف أنه كان تلمیذا لهیجل، بكل هذه التأثیرات التي أحدثها هیغل في زمانه و بعده، لا بد أن تكون فلسفته مبنیة على حقائق و مبادئ عامة وشاملة.Item مفهوم المجتمع المدني عند هيغل(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) شوليط, محند واعمرشكل موضوع المجتمع المدني حلقة محورية في تاريخ الفكر السياسي وذلك باستقطابه لميول بحثية متنامية باسمرار وكذلك لإكتنازه جملة من القضايا المتشابكة التي يطرحها كمكونات أساسية له في الوقت ذاته مثل الحرية والديمقراطية وعلاقة الفرد بالدولة على هذا الأساس يمكن القول بأن سؤال المجتمع المدني هو هو على قدر كبير من الأهمية والحساسية كونه سؤالا واقعا في موقع وسط من حيث الوظيفة والطبيعة بين تطلعات الفرد ومقتضيات الجماعة من جهة وشرعية الدولة وفعاليتها من جهة أخرى كما يسهم المجتمع المدني كونه فضاء بين الذوات في تفعيل التواصل الإجتماعي والسياسي بين فئات المجتمع والنظام السياسي ولهذا نجد العديد من الصياغات التوضيحية لمختلف اعتبارات وتمظهرات المجتمع المدنيItem مفهوم الحرية عند جان جاك روسو(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) عيادي, كهينةإن الفهم الحقيقي لإشكالية الحرية السياسية يحيلنا إلى عصر الأنوار نظرا إلى أن المفهوم المعاصر للحرية يجد جذوره الأولى في هذا الفكر الذي رسم هذه الخطوط العريضة لنظرية الدولة الحديثة ولو أردنا ان نحصر إهتمامنا في نموذج معين لوجدنا الفكر السياسي لدى جان جاك روسو هو الأنسب للتساؤل عن الحرية السياسية وذلك لكون روسو من أوائل المفكرين الذين حسدوا الإنحراف الأخلاقي للحداثة بشكل عام والحداثة السياسية بشكل خاص ويعتبر كتابه الموسوم بمقال حول العلوم والفنون بمثابة رسالة مفتوحة تنتقد تسارع التفدم العلمي والتقني على حساب التقدم الأخلاقيItem Formation professionnelle et construction des compétences à travers la formation conventionnée(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou - Faculté des Sciences Humaines et Sociales, 2014) BADAOUI, YoucefLa formation professionnelle peut être considérée comme un indispensable champ d‟acquisition de savoir-faire et de compétences destinés à l‟exercice d‟une activité professionnelle. C‟est un processus d‟amélioration de capacités des travailleurs dont les entreprises modernes ne peuvent se passer. Elle est en principe positionnée en étroite relation avec les structures socio-économiques, insérée dans des dispositifs qui s‟articulent avec les différentes institutions d‟un pays, en particulier avec l‟éducation et l‟emploi, et se présente comme un des leviers privilégiés des politiques publiques en direction de la jeunesse et de l‟entreprise. Dans ce sens, la formation professionnelle peut aussi être qualifiée comme un dispositif important de lutte contre le chômage et un moyen privilégié pour conforter l‟insertion professionnelle. La réalité de marché de travail en Algérie caractérisé par un nombre de diplômes qui a tendance à s‟accroitre de façon géométrique et un nombre de postes de travail qui s‟accroit de façon arithmétique, présentant ainsi la figure d‟un grand déséquilibre ; ce phénomène induit un chômage de masse dans notre société car l‟insertion professionnelle est difficile. De nombreux jeunes comprennent qu‟il est de leur intérêt de poursuivre leurs études plutôt que de se présenter prématurément sur le marché de travail ; ceux qui cherchent à travailler ont de grandes difficultés à trouver des emplois stables, ils sont souvent en chômage et leurs emplois souvent précaires.Le sujet de notre recherche, qui porte sur la formation professionnelle conventionnée, est d‟une actualité brûlante aussi bien pour la recherche universitaire que pour les jeunes demandeurs de formation et d‟emplois et pour les pouvoirs publics, qui interviennent par de multiples dispositifs et des réformes aux niveaux institutionnel et opérationnel, pour infléchir ce déséquilibre alarmant sur le marché de travail algérien. Eu égard à ce déséquilibre, la formation professionnelle conventionnée peut être considérée comme une stratégie pédagogique susceptible de présenter plusieurs avantages. En sus de la réintégration d‟un grand nombre de jeunes en rupture avec le système scolaire, à travers leur prise en charge dans le système de formation professionnelle, la formation conventionnée redonne goût aux études en proposant des formations en adéquation avec la réalité du terrain et le marché de l‟emploi. Elle représente également un moyen privilégié d‟optimiser le travail pendant les études, de même qu'un solide argument en faveur de la persévérance scolaire et de l'orientation vers la formation professionnelleItem Formation professionnelle et construction des compétences en Algérie.(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou - Faculté des Sciences Humaines et Sociales, 2014) BEZHOUH, MadinaLa thématique choisie « Formation professionnelle et construction des compétences en Algérie à travers la mise en œuvre de l’approche par compétences» concorde pleinement avec la formation dont nous avons bénéficié tout au long des cinq années que comprend notre formation et tout particulièrement les deux années de master en Sociologie du Développement Social. Elle permet de mettre en pratique les connaissances acquises dans les différentes matières du cursus de formation, à travers une utilisation aussi judicieuse que possible des outils théoriques et méthodologiques, en vue de réaliser un travail significatif de niveau universitaire qui peut constituer une première étape pour la préparation d‟une recherche doctorale future. C‟est dans cette optique que nous avons choisi un objet d‟analyse relativement complexe qui demande des efforts conséquents pour pouvoir être traité dans ses différentes dimensions, de politique publique, de changement organisationnel, de jeux d‟acteurs, d‟identités professionnelles, de relations, de vécus et d‟actes pédagogiques et de processus de socialisation secondaire des jeunes à travers la formation et le développement de leurs employabilité et leur insertion professionnelle… Cette thématique aborde en effet de plain pied le sort réservé à la jeunesse, enjeu central de société dans notre pays, et c‟est là le cœur de la motivation qui m‟a poussée à tenterde comprendre l‟action que développent les pouvoirs publics en direction de cette catégorie sociale, à travers l‟étude d‟une des modalités de cette action que constitue la formation professionnelle. Mais aborder la formation professionnelle sous l‟angle de la réforme en cours, en l‟occurrence la mise en œuvre de l‟approche par compétences, c’est aussi aborder la dimension économique -la production- qui constitue un véritable talon d’Achille de la société algérienne : l‟appel à l‟expertise internationale auquel ont eu recours les différents secteurs du système éducatif depuis une dizaine d‟années, s‟explique en effet par une recherche d‟optimisation de l‟apport que la formation des ressources humaines pour donner une impulsion décisive aux performances du secteur économique tant du point de vue de la rentabilité que de celui de la création d‟emplois décents et durablesItem تكريس العدالة السياسية في الخطاب الفلسفي الحديث(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) بوزيد, كلثوماعتمدنا في هذا البحث على المنهج التحليلي النقدي الذي حاولنا من خلاله رد الأفكار إلى أصوليا النظرية، وأيضا المنهج التاريخي الذي حاولنا من خلاله في تطور فكرة العدالة عبر العصور. ولكن رغم أننا وصلنا إلى جمع وتوثيق هذا الرصيد من الأفكار حول هذا الموضوع، إلا أننا واجهنا بعض الصعوبات ونحف بصدد انجاز هذا البحث، ومن بينها تنوع وكثرة الدراسات اعتبارا من أن فلسفة روسو جلبت اهتمام الدارسين لخصوصتها وتنوع مواضيعيا ولم يقتصر معظم الدارسين لها على عرض أفكار روسو، بل حاول بعضهم النظر إليها من زاوية خاصة، واعطائها أبعادا تتوافر مع توجهاتهم الإيديولوجية، فكثرت التأويلات حولها وتشعبت مما جعل الإلمام بها أمرا صعبا المنال بالنسبة لهذا البحث، لهذا ارتأينا في هذه الدراسة أن نركز أولا على مؤلفات روسو واغلبها مترجم إلى اللغة العربية وفي هذا تسهيل لدراستها، وثانيا الاختصار إلى بعض المراجع التي تساعدنا على التحكم في موضوع هذا البحث. لقد حاولنا في هىذه الدراسة المتواضعة جلب الانتباه وفتح النقاش حول إشكالية سياسية اجتماعية جد حساسة، وهي إشكالية العدالة.Item Projet de départ chez les jeunes étudiants. Enquête auprès des étudiants de l’université de Tizi-Ouzou(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou - Faculté des Sciences Humaines et Sociales, 2014) HAMSAS, DALILA; LACEB, YAMINADans un contexte international caractérisé par des mouvements migratoires croissants,tous les Etats d’accueil sont conduits à définir, en fonction de leurs particularités, des stratégies, visant à une maitrise éclairée des flux migratoires. « Avant, on venait pour produire pour les Français, désormais on vient pour produire des Français ». Au cours d’un hommage à Abdelmalek Sayad, Pierre Bourdieu1 évoquait l’importance et la portée emblématique de la complainte, empreinte de résignation et de lucidité du « vieil Abbas ». Elle résume parfaitement les mutations de l’immigration maghrébine. Elle symbolisée, d’une certaine manière le passage d’une émigration de travail à une émigration de peuplement2 . Elle incarne la rupture entre un mode de légitimité des flux migratoires fondé principalement sur l’activité salariée, et d’une situation marquée par la sédentarisation des populations magrébine en France. Ces transformations vis-à-vis de la société d’accueil sont d’autant plus symptomatiques que cette dernière cristallise des sentiments contradictoires d’attraction/répulsion, en raison d’une mémoire commune à forte dimension conflictuelle. Aussi cette rupture se concréterait –elle par la persistance d’un sentiment de culpabilités, de honte que les migrants s’évertuent à relativiser. Cette capacité à relativiser se déploie dans une volonté de recouvert un équilibre cognitif. Cependant il convient de ne pas postuler une nécessaire continuité entre les flux migratoire et l’installation durable ou définitive des populations en question .Une telle évolution apparait être le résultat de variations de postures des trois acteurs que mobilisent les phénomènes migratoires : la société d’origine, la société d’accueil et les migrants eux-mêmes. Abdelmalek Sayad décrit, à travers une perspective chronologique, les mutations subies et engendrées par les migrations algériennes en France. Il analyse l’articulation des différents modes d’appréciation des sociétés d’origines et d’accueil autour de trois âges. Ces trois âges temporalités produisent trois modes de générations différenciés de migrants.Item تكريس العدالة السياسية في الخطاب الفلسفي الحديث(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) بوزيد, كلثومتعتبر العدالة السياسية والاجتماعية مطمب الإنسانية منذ العصور الغابرة، فلقد كانت (la " كل المشاريع السياسية التي صيغت من قبل الفلاسفة منذ أفلاطون في كتابه "الجمهورية وفيو يستهل الحديث حول مهمة الفيلسوف ومسؤوليته التي لا تتوقف عند république) حدود مهامه المعرفية فقط، وا نما تتعداها إلى العمل وذلك بتجسيد المثل في الواقع، وذلك بتوليه –الفيلسوف- مهمة إصلاح المجتمع، ولكن قبل شروعه في ذلك فهو مضطر لإصلاح نفسه أولا، وان تمكن من تحقيق ذلك فبالتالي يتمكن من إصلاح مجتمعه وتحقيق لهم السعادة الحقيقية، والتي تكمن في ذلك النظام الأمثل الذي يحقق العدالة البشرية جمعاء هذا فيما يتعلق بالعدالة الأفلاطونية، أما في العصر الوسيط سواء مع المسيحية (la cité de " في كتابه "مدينة الله (saint augustin) وبالخصوص مع القديس أغسطين الذي كتبه في المقام الأول بوصفه لاهوتيا، وليس فيلسوفا، فإ ن مبادئه لا تستمد من Dieu) العقل لا بل من الكتاب المقدس الذي لم يشك في سلطته، والذي ينظر إليه بأنه المصدر النهائي للحقيقة بوجه عام، والإنسان السياسي بوجه خاص، فالعدالة بحسب أغسطين مرتبطة بالحل أكثر من القانون، فيفسر الحق عن طريق العدالة، وليس عن طريق القانون والعدالة لا يمكن أف يجري فيها القانون، لذا الحل والعدالة الحقيقية لا توجد إلا في مدينة الله المتجسدة في مملكة الله، هذا فيما يخص الطرح المسيحي، أما فيما يخص الفلسفة الإسلامية فسنشير إلى أحد فلاسفة الإسلام، ألا وهو الفارابي أبو نصر الملقب بالمعلم الثاني والذي نجده جد التأثر بفلاسفة اليونان خصوصا أفلاطون وأرسطو، فهو كذلك عنى بالمشكلة الأساسية في الفكر السياسي والمتعلقة بنظام الحكم والعدالة، وكيفية تحقيقها، إذ يرى الفاارابي أن المدينة الفاضلة كالبدن التام الصحيح الذي تتعاون أعضاؤه في سبيل الحياة وحفظها وكما أن أعضاء البدن مختلفة في الهيئة، متفاضلة في الفترة والقوى، ومتدرجة في المراتب والأعمال حتى تصل إلى عضو رئيسي ألا وهو القلبItem الخطاب الفلسفي للحداثة مقارنة بين ميشال فوكو وهابرماس(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) أومعوش, مقدودةItem الفكر السياسي عند بارون دي مونتسكيو(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الانسانية فرع الفلسفة, 2014) مطروح, حياةقسمت بحثي هذا إلى مقدمة وفصلين واستنتاج عام، تطرقت في الفصل الأول إلى "الإرهاصات الأولية للفكر السياسي"، حيث قسمته إلى ثلاث باحث هي: الأول: هو تحديد بعض المفاهيم المتمثلة في: العقل – السلطة – الدولة – المواطن – الدين. الثاني: وهو بعنوان: "عصر ما قبل مونتسكيو" حيث تطرقت إلى العصور الثلاثة المتمثلة في: العصر اليوناني – العصر الوسيط – وعصر النهضة. أما المبحث الثالث فيتمثل في "الواقع الاجتماعي والسيرة الذاتية لمونتسكيو"، حيث تناولت نبذة موجزة عن حياته وذكر أهم مؤلفاته، وتحدثت كذلك عن واقع فرنسا في عصر الأنوار. ويأتي الفصل الثاني بعنوان: "الخلفية الفكرية لفكر مونتسكيو"، وقد قسمته أيضا إلى ثلاث مباحث هي: الأول: كتاب "روح القوانين ومنهجه" حيث حاولت شرح أهم محتوى الكتاب. الثاني: يتمثل في "البعد السياسي لفكر مونتسكيو"، حيث أشرت إلى نظرته إلى القانون ومبدأ الفصل بين السلطات أما المبحث الثالث والأخير فيتمثل في "الحرية وأشكال الحكومات"، حيث أبرزت مفهوم الحرية وكيفية وجودها، وكذلك الأشكال الثلاثة للحكومات عند مونتسكيو. واجهت بعض الصعوبات المتمثلة في قلة المراجع في المكتبة التي تخدم موضوع بحثي بغض النظر عن الصعوبات الأخرى غير العلمية. وفي الأخير أتقدم بالشكر الجزيل إلى الأستاذ المشرف الدكتور شريفي سعيد، الذي لم يبخل علي بنصائحه وإرشاداته ما سهل علي العمل والسير في البحث.