تحوّلات في المنظومات الأدبية من الورقية إلى الرقمية (لمسرحية محاكمة حطاب لمسكيني الصغير الموجهة إلى الطّفل بين الرقمي والورقي)
dc.contributor.author | سليماني, مالحة | |
dc.contributor.author | عماري, سيليا | |
dc.date.accessioned | 2023-04-10T10:51:40Z | |
dc.date.available | 2023-04-10T10:51:40Z | |
dc.date.issued | 2022 | |
dc.description | 57 p.; 30 cm. (+CD-Rom) | en |
dc.description.abstract | مسرح الطّفل هو ذلك المسرح الّذي يخدم الطفولة سواءً قام به الكبار أو الصّغار وموجه للطّفل، وتعود نشأته قديمًا إلى أصول فرعونية من خلاله ما يُعرف بمسرح الدُمى، كما كان معروفًا في العالم القديم ونجد أرسطو وهوارس تحدثوا عن هذا الفن خاصّة في مؤلفاتهم، فمسرح الطّفل نجد أن مفاهيمه متعدّدة، ومن حيث نشأته نجد أنّ الدوّل العربيّة والغربيّة إهتمت به، ففي الدوّل الغربية نجد أنّ الإتحاد السوفياتي إهتمت به وقامت بفتح أوّل مسرح للأطفال في موسكو، وكما نجد أيضًا أنّ الدوّل العربيّة أعطت كذلك الأولوية لمسرح الطّفل. ولمّا نطلع على مسرح الطّفل نجد أنّه يحتوي على أنواع عديدة، وهذه الأنواع يمكن إيجازها فيما يلي: المسرح البشري، المسرح الشعري، النثري، مسرح العرائس ومسرح الدُمى. فمسرح الطّفل إذن في النّهاية يعتبر رُكنًا أساسيًا وله أهميّة كبيرة، إذْ يعتبر من أهم الوسائل التّربويّة، فنجد الطّفل يكتسب من فن المسرح مجموعة من المهارات والطّفل يجد نفسه في راحة ومتعة من خلال تلك العروض، وكما أكدت الأبحاث والدّراسات أنّ مسرح الطّفل يقوم بنشر الوعي الإجتماعي للطّفل وينمي قدراته العقلية ويعالج عيوب النطق ويخلص الطّفل من جميع التوترات والإنفعالات، ففن المسرح يعلّمنا القدرة على التحمل والصبر، فالطّفل يكتسب سمّة الثّقة بالنّفس | en |
dc.identifier.citation | أدب عربي حديث ومعاصر | en |
dc.identifier.uri | https://dspace.ummto.dz/handle/ummto/21079 | |
dc.language.iso | ar | en |
dc.publisher | جامعة مولود معمري - تيزي وزو | en |
dc.subject | المسرح | en |
dc.subject | الطّفل | en |
dc.subject | العرض | en |
dc.title | تحوّلات في المنظومات الأدبية من الورقية إلى الرقمية (لمسرحية محاكمة حطاب لمسكيني الصغير الموجهة إلى الطّفل بين الرقمي والورقي) | en |
dc.type | Thesis | en |