تلقي التخييل في القصص الموجهة للطفل
dc.contributor.author | سماعيل, سامية | |
dc.date.accessioned | 2021-10-18T13:33:01Z | |
dc.date.available | 2021-10-18T13:33:01Z | |
dc.date.issued | 2021 | |
dc.description | 285و. : ايض. ; 30سم. + قرص مضغوط | en |
dc.description.abstract | تعتبر القراءة من أهمّ النّشاطات التّعليميّة التي تؤدّي بالطّفل إلى اكتساب المعرفة، فهي عمليّة عقليّة تقوم بتفسير الرّموز التي يتلقّاها القارئ مستعينا بخياله، فعمليّة القراءة تُحقّق فعل التّلقي عند الطّفل، إذا كان هناك تفاعلا تجاه النّص المقروء. وللخيال والتّخييل دور أساسيّ وفعّال في تمكين الطّفل من تصوّر كلّ ما في النّص تصوّرا ذهنيّا، ما يجعل القراءة ترتبط بعدّة عمليّات أخرى تُسهم في تحقيقها، كعمليّة الكتابة بما فيها التّلخيص، فالطّفل إذا ما تفاعل وتأثّر بنصّ ما يمكنه إبداع وإنتاج نصّ آخر في قالب جديد. فمن خلال ما يكتسبه الطّفل من تخييل في القصّة، إضافة إلى معارفه السّابقة، سيتمكّن من الكتابة والتّعبير عمّا بداخله ولم لا الإبداع. ضف إلى هذا، الصّورة المرفقة للنّص القصصيّ والتي تسمّى بالصّورة التّعليميّة أو التّوضيحيّة، تستعين بدورها بفعل القراءة والتّخييل ليتمّ تلقّيها من قبل الطّفل. إذن تحقيق فعل القراءة عند الطّفل بطريقة إيجابيّة يؤدّي حتما إلى تحقّق عمليّات أخرى كالتّلقي، والتّعبير، والتّخييل، والإبداع. | en |
dc.identifier.citation | أدبي | en |
dc.identifier.uri | https://dspace.ummto.dz/handle/ummto/14140 | |
dc.language.iso | ar | en |
dc.publisher | جامعة مولود معمري، تيزي-وزو | en |
dc.subject | القراءة - الأطفال | en |
dc.subject | قصص الأطفال | en |
dc.subject | التخييل | en |
dc.subject | التلخيص | en |
dc.title | تلقي التخييل في القصص الموجهة للطفل | en |
dc.type | Thesis | en |