Faculté des Sciences Humaines et Sociales
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Faculté des Sciences Humaines et Sociales by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 77
Results Per Page
Sort Options
Item Stratégies matrimoniales à l'épreuve de la modernisation : Cas de la Kabylie maritime (région de Tizi-Ouzou);200-2010(Université Mouloud Mammeri, 2016) Anaris, MohandS’inscrivant dans le domaine de l’anthropologie de la parenté, notre étude est consacrée à l’analyse de l’état empirique des stratégies matrimoniales dans le groupe religieux du village « Iênucen »(commune d’Azeffoune) de la Kabylie maritime.Notre réflexion a comporté deux moments.Il était question , tout d’abord, de dégage à travers une analyse statique, la distribution des alliances (endogamiques versus exogamique) Observés dans ce groupe pendant la période 1990-2007.Ensuite , nous avons proposé une analyse qualitative des facteurs qui conditionnent cette distribution. Étant une institution sociale , la pratique matrimoniale subie l’influence que lui imposent les effets liés à l’accès du groupe Iênucen à la diversité des mutation qui l’affectent. La finalité de ces stratégies est orientée pour satisfaire des intérêts à la fois matérielles et symboliques. Les stratégies d’alliance dans le groupe sont marquées par deux tendances majeures .La première, est celle selon laquelle, par une stratégie endogamique, le groupe préserve un taux d’alliance endogènes. Par le second, le groupe tend à prendre et à donner des femmes à groupes extérieures. L’endogamie s’observe sur trois échelles importantes à savoir : l’endogamie lignagère (villageoise) , l’endogamie religieuse et enfin, une endogamie plus vaste qui consistes à s’allier en Kabylie et entre Kabyles. Mais sur le cas du groupe religieux Iênucen , le mariage de type dit arabe (mariage avec la (CCP) cousine parallèle Patrila térale) apparait comme exceptionnel. La stratégie exogamique par laquelle le groupe tend à maximiser son capital prestige et à satisfaire d’autre intérêts d’ordre matériel (foncier notamment) et symbolique, se joue par deux tactiques principales. Lapremière est celle par laquelle les membres du group s’allient à des groupes extérieurs qui peuvent être religieux non- religieux , arabophones ou non-nationaux. La second est celle de l’alliance fondée sur proximité géographique. Des mutation ont affect les critères du choix d’un conjoint. Une partie important e d’acteure opte pour une hypogamie masculine ou du moins pour une isogamie qui s’exprime chez les enquetes par un vocable très utilisé en l’occurrence « tamtilt »Item Les stratégies matrimoniales entre la permanence et le changement, étude comparative entre deux groupes maraboutiques (religieux) et deux groupes non maraboutiques (laïcs) de l’une des communautés villageoises de la région de Bejaia, « Seddouk Ouadda »(Universite Mouloud Mammeri, 2017) SIDOUS, OuahibaS’inscrivant dans le domaine anthropologique de la parenté et celui du changement social, notre étude se veut comparative de l’évolution des stratégies matrimoniales de deux groupes (religieux) maraboutiques et deux groupes (laïcs) non maraboutiques. La réflexion sur la dynamique des stratégies matrimoniales dans une communauté villageoise constitue en effet un intérêt en elle-même mais aussi confrontées aux transformations socioéconomiques et culturelles qui affectent l’Algérie en général et les communautés locales de ses montagnes en particulier. Notre étude s’interroge sur l’actualité de ces alliances matrimoniales kabyles, maraboutiques et non maraboutiques, dans un contexte du changement et sur la manière dont la population enquêtée traduit les mutations et se représentent les transformations des pratiques en l’occurrence ici les pratiques matrimoniales. Signalons que l’étude a pour objectif de mettre en évidence les points de divergence et ceux de convergence des stratégies matrimoniales mises en ouvres par les groupes en question face aux mutations locales et globales .C’est cet aspect qui constitue le cœur de notre problématique. Quant au terrain, nous avons choisi une communauté villageoise de la région de Bejaia : Seddouk Ouadda. Nous avons tenté de faire le lien entre la stratégie matrimoniale, et les facteurs du changement social, afin de mieux saisir les raisons de la dynamique des stratégies matrimoniales. Par ailleurs, Nous avons abordé notre étude par la méthode descriptive analytique. L'entretien et l'observation et (l’inventaire) le recensement des généalogies des groupes en question, ont été déterminants dans la compréhension d'une pratique qui a été perçue sous le seul angle de stratégiesItem تأثير التوقيت المدرسي في كل من الإنتباه ومدة النوم الليلي عند تلاميذ المدرسة الإبتدائية : دراسة مقارنة بين النظام الخاص و العام(Universite Mouloud Mammeri, 2017) وعلي, لاميةيتناول هذا البحث دراسة مقارنة حول التغيرات اليومية و الأسبوعية لأداءات الانتباه و النوم الليلي لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي المتمدرسين حسب النظام العام والخاص البالغين من العمر (10-11 سنة) في المدرسة الجزائرية. تمت هذه الدراسة في (07) مدارس لولاية تيزي وزو حيث (04) منها تنتمي للنظام العام و (03) منها تنتمي للنظام الخاص ، وقد تكونت العينة الإجمالية من 196 تلميذ.و لدراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه تم تطبيق روائز شطب الأرقام بينما طبق استبيان لدراسة النوم الليلي للباحث Testu و اللذان تم تكييفهما في البيئة الجزائرية من قبل (معروف) سنة 2008. تبين النتائج المتحصل عليها في هذه الدراسة أنه على مستوى التغيرات اليومية، أداءات الانتباه لدى التلاميذ المتمدرسين حسب النظام العامتتبع ملمح كلاسيكي و هذا يدل على تكيف هؤلاء التلاميذ مع التوقيت المدرسي خلال اليوم عكس تلاميذ النظام الخاص. بينما على مستوى التغيرات الأسبوعية أظهرت النتائج أن تلاميذ النظام الخاص أكثر تكيفا مع الحالة المدرسية مقارنة بتلاميذ النظام العام. و من خلال نتائج الدراسة تبرهن أن متوسط مدة النوم الليلي عند التلاميذ المتمدرسين في كلا النظامين و رغم وجود تغيرات و فروق بينهما إلا أنها تبقى منخفضة مقارنة بالتي توصل إليها Testu سنة 1994 و (معروف) سنة 2008.و عليه مهما كان التوقيت المدرسي المطبق أو النظام الذي يتمدرس فيه التلميذ فإنه يلاحظ اضطراب و تيرة نوم-يقظة و عدم احترام مدة النوم الليلي لدى الطفل المتمدرس في النظامين.Item التوافق الدراسي لدى التلاميذ العنيفين وغير العنيفين : دراسة ميدانية مقارنة بالتعليم المتوسط نموذجا(Universite Mouloud Mammeri, 2018) محند أو رابح, مباركيهدفت هذه الدراسة إلى التعرّف على مدى وجود فروق في التوافق الدراسي وفي أبعاده الثلاثة الجدّ والاجتهاد، الإذعان والعلاقة بالمدرس بين التلاميذ العنيفين وغير العنيفين المتمدرسين في التعليم المتوسط، ولبلوغ هذه الدراسة أهدافها تم اختيار عينة من (327) تلميذا يدرسون في السنة الثالثة متوسط من كلا الجنسين ومن وسطين اجتماعيين مختلفين (ريفي / حضري)، ولغرض جمع البيانات تم استخدام مقياس التوافق الدراسي لـ (youngman) ومقياس العنف المدرسي لـ (أحمد رشيد عبد الرحيم زيادة، 2007).بيّنت نتائج هذه الدراسة: - وجود فروق في التوافق الدراسي وفي أبعاده الثلاثة الجدّ والاجتهاد، الإذعان والعلاقة بالمدرس لدى التلاميذ العنيفين وغير العنيفين المتمدرسين بالتعليم المتوسط. - وجود فروق في التوافق الدراسي وفي أبعاده الثلاثة الجدّ والاجتهاد، الإذعان والعلاقة بالمدرس لدى التلاميذ العنيفين وغير العنيفين المتمدرسين في الوسط الحضري. - وجود فروق في التوافق الدراسي وفي أبعاده الثلاثة الجدّ والاجتهاد، الإذعان والعلاقة بالمدرس لدى التلاميذ العنيفين وغير العنيفين المتمدرسين في الوسط الريفي. - وجود فروق في التوافق الدراسي وفي أبعاده الثلاثة الجدّ والاجتهاد، الإذعان والعلاقة بالمدرس لدى الذكور العنيفين وغير العنيفين المتمدرسين بالتعليم المتوسط. - وجود فروق في التوافق الدراسي وفي أبعاده الثلاثة الجدّ والاجتهاد، الإذعان والعلاقة بالمدرس لدى الإناث العنيفات وغير العنيفات المتمدرسات بالتعليم المتوسطItem الذكاء الإنفعالي لإنجاز و تقدير الذات لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي : دراسة مقارنة بين التلاميذ المتفوقين و المتأخرين دراسيا - ولاية تيزي وزو نموذجا(جامعة مولود معمري, 2018) عمور, ربيحةهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الانفعالي وكل من الدافعية للإنجاز وتقدير الذات لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، والتعرف عن الفروق في الذكاء الانفعالي والدافعية للإنجاز وتقدير الذات بين المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، وكذا الفروق في نفس المتغيرات بين الذكور والإناث من المتفوّقين دراسياً والمتأخرين من تلاميذ السنة الثالثة المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة 200 فرداً بواقع) 93) متفوّقاً و(107) متأخراً دراسياً المقيدين بالعام الدراسي 2014/ 2015 والذين تم اختيارهم عشوائياً بطريقة العينة العشوائية الطبقية النسبية. توصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات الدافعية للإنجاز لدى المتفوّقين دراسياً. -عدم وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات الدافعية للإنجاز لدى المتأخرين دراسياً. -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات تقدير الذات لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في الذكاء الانفعالي لصالح المتفوّقين. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في الدافعية للإنجاز لصالح المتفوّقين. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في تقدير الذات. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في الذكاء الانفعالي. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في الدافعية للإنجاز. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في تقدير الذات. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في الذكاء الانفعالي لصالح الإناث. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في الدافعية للإنجاز. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في تقدير الذات. الكلمات المفتاحية:الذكاء الانفعالي-الدافعية للإنجاز-تقدير الذات-المتفوّقون والمتأخرون دراسياً-تلاميذ السنة الثالثة ثانويItem علاقة مستوى الطموح بتقدير الذات و الدافعية للإنجاز لدى طلبة السنة الأولى جامعي: دراسة ميدانية بجامعة مولود معمري بتيزي وزو(Universite Mouloud Mammeri, 2018) برجي, مليكةهدفت هذه الدراسة إلى إيجاد العلاقة بين مستوى الطموح وتقدير الذات والدافعية للإنجاز لدى (800) طالب وطالبة للسنة الأولى جامعي في جامعة مولود معمري بتيزي وزو في جميع كلياتها بما تحتويه من تخصصات، ولتحقيق أهداف هذه الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، وذلك باستخدام ثلاثة مقاييس: مقياس مستوى الطموح لأكرم الحجوج (2004)، مقياس تقدير الذات لأحمد صالح (1990)، ومقياس الدافعية للإنجاز لأحمد المعجب الحامد (1996). وبعد تحليل النتائج توصلت الدراسة إلى ما يلي: - وجود مستوى متوسط من الطموح وتقدير الذات، ومستوى مرتفع من الدافعية للإنجاز لدى طلبة السنة الأولى جامعي. - وجود علاقة بين مستوى الطموح وتقدير الذات لدى طلبة السنة الأولى جامعي. - وجود علاقة بين مستوى الطموح والدافعية للإنجاز لدى طلبة السنة الأولى جامعي. - عدم وجود فروق بين الجنسين في مستوى الطموح وتقدير الذات لدى طلبة السنة الأولى جامعي. - وجود فروق في الدافعية للإنجاز لدى طلبة السنة الأولى جامعي. - وجود فروق في مستوى الطموح وتقدير الذات بين الطلبة العلميين والأدبيين للسنة الأولى جامعي. - عدم وجود فروق في الدافعية للإنجاز بين الطلبة العلميين والأدبيين للسنة الأولى جامعيItem Le rôle des associations dans la dynamique du développement local , cas pratique :Association environnementale "Alma vert" et association culturelle " Adhrar ath quadhia" dans la région de Tizi Ouzou(Universite Mouloud MAMMER, 2018) Mahdid, FatahLa présente étude dresse un aperçu sur le rôle et les contributions des associations culturelle Adhrar Ath Quodhià et environnementale Alma Vert dans la dynamique et le développement local dans la wilaya de Tizi-Ouzou, et ce, dans l'objectif d'apporter les solutions aux préoccupations de la société villageoise, pour cela, nous avons analysé les stratégies et les actions menées par les différents acteurs associatifs. Pour ce faire, nous nous sommes focalisés sur les trajectoires des acteurs associatifs, leurs prises de consciences, sur les facteurs et le sens de leurs engagements associatifs et en fin sur le rôle de l'action associative dans l'espace " villageois ". Notre enquête de terrain à eu recours principalement aux techniques de l'entretien semi-directif et à l'observation directe, et ce, sur un échantillon de 12 acteurs associatifs. Enfin, les résultats de cette étude indiquent que les deux associations culturelle et environnementale implantées dans la région de Tizi-Ouzou, sont effectivement porteuses d'un changement, d'innovation et d'un développement au village, et ce, sur le plan social, culturel, civique et environnemental.Item Processus d’urbanisation et recomposition de la structure sociale Illustré par la ville de Tizi-Ouzou(Universite Mouloud Mammeri, 2018) AIT ABDELKADER, Mohamed HichemCe travail de thèse propose une problématique originale sur les changements urbains dans la ville de Tizi-Ouzou en Kabylie, et ce, à travers le phénomène d’urbanisation et la recomposition des structures sociales (tribales). Cette problématique s’interroge pratiquement sur les transformations qu’on connues les familles kabyles de quelques quartiers de la ville de Tizi-Ouzou, venues généralement des villages montagnards de la Kabylie, à des moments historiques différents pour s’y installer. Ce phénomène d’urbanisation, bien analysé et bien cerné dans tous ses aspects, a forgé “une personnalité et une identité” chez ces familles. L’analyse de la réalité urbaine de la ville de Tizi-Ouzou a montré aussi comment le processus d’urbanisation pouvait réaliser, dans certaine limite et pour des cas de familles enquêtées, des ruptures avec l’ordre villageois et l’appropriation, en conséquence, d’une culture urbaine et donc d’un mode de vie urbain. Cette urbanisation et modernisation graduelles de la ville de Tizi-Ouzou surviennent ainsi de manière conjointe avec une détribalisation qui s’effectue graduellement mais inévitable. Les formes tribales de l’existence quotidienne sont rationnellement inconciliables avec la contemporanéité urbaine, économique, culturelle, marchande, politique, bureaucratique et juridique. Par ailleurs, et d’une manière paradoxale, les faits ne se réalisent pas uniquement dans un seul sens : celui des transformations. Car l’étude a montré d’une manière assez conséquente l’attachement aux structures villageoises que les familles étudiées reproduisent dans la vie urbaine à Tizi-Ouzou. Ce phénomène, relevant de la ruralisation de la vie urbaine, se manifeste à travers notamment les solidarités familiales au village et les mariages que ces familles urbaines contractent avec leurs semblables ou alors avec des familles établies dans les villages d’origine. Cet attachement, régulier ou irrégulier soit-il, s’exprime culturellement et socialement à travers l’affirmation d’une appartenance villageoise. Ce qui rend généralement infondé toute généralisation ou déduction relative à une mutation universelle (dans les villages et dans la ville). En effet, il faut noter que les entités urbaines (comme la ville de Tizi-Ouzou) sont également des espaces de réinterprétation fonctionnelle des instances tribales (traditionnelles). On a abordé ainsi deux grands axes : l’acquisition d’une urbanité citadine, donc, la rupture avec l’ordre villageois et tribal (autrement dit, la détribalisation). Et le maintien (à degrés différents) du communautarisme villageois chez la société urbaine Tizi-Ouzéenne (c’est-à-dire que le caractère d’ordre tribal est d’actualité). Ceci dit, hormis le phénomène d’urbanisation et l’appropriation d’une culture urbaine, l’étude a pu saisir également la complexité sociologique du fait des « fragilités sociales » exprimées notamment dans un dysfonctionnement et un déséquilibre de la vie urbaine. Cela a été abordé justement du point de vue des valeurs sociales dévalorisées socialement et culturellement, telles que la dislocation, la précarité et la dévalorisation du mode de vie urbain.Item تأثير تنظيم التوقيت المدرسي على الإنتباه و النشاطات خارج المدرسة لدى تلاميذ التعليم المتوسط : دراسة مقارنة بين النظام العام و النظام الخاص(جــــــامعة مولـــــود معمـــــري تيـــــزي وزو, 2018) ملياني, مولودتندرج هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية حول الوتيرة المدرسية، يحاول فيها الباحث تسليط الضوء على تأثير تنظيم التوقيت المدرسي على كل من الانتباه والنشاطات خارج المدرسة لدى تلميذ التعليم المتوسط، وذلك بالمقارنة بين تلاميذ المتوسط النظام العام وأقرانهم من النظام الخاص في الأداءات اليومية والأسبوعية للانتباه وفي النشاطات التي يمارسونها أثناء أوقات الفراغ. تكونت عينة الدراسة من 196 تلميذ(ة)، من بينها 106 تلميذ(ة) ينتمون إلى النظام العام لمتوسطة "حليش حسين" و90 تلميذ(ة) من المدرستين الخاصتين "إثري" و "اليمامة" البيضاء" بمدينة تيزي وزو (الجزائر). استعمل الباحث اختبار شطب الأرقام لــ Testu في جمع البيانات الخاصة بأداءات الانتباه وتحليل التباين (Analyse de variance) واختبار(F) في معالجتها الإحصائية، واستخدم استبيان خاص بالنشاطات لجمع البيانات المتعلقة بالنشاطات خارج المدرسة واختبار(KHI2 de Pearson) كأسلوب إحصائي في دراستها. وهذا بتطبيق برنامج الرزنامة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS 8.0). بينت نتائج الدراسة أن أداء الانتباه يشهد تغيرات يومية وأسبوعية لدى تلاميذ النظامين حسب الوتيرة الكلاسيكية التي حددتها الدراسات السابقة، وأن التوقيت المدرسي يؤثر على النشاطات التي يمارسها التلاميذ حيث لا يوجد اختلاف بين النظامينItem فــــــــاعلية الــــذات وعــــــــلاقتها بالــــذكاء الوجــــداني والدافع للإنجاز لدى المتفوقين والمتأخرين دراسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي(Universite Mouloud Mammeri, 2018) خابط, ليليةهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين فاعلية الذات وكل من الذكاء الوجداني والدافع للإنجاز لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، معرفة الفروق في فاعلية الذات والذكاء الوجداني والدافع للإنجاز بين المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، وكذا الفروق في نفس المتغيرات بين الذكور والإناث من المتفوّقين دراسياً والمتأخرين من تلاميذ السنة الثالثة المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة 500 فرداً بواقع) 108) متفوّقاً و(392) متأخراً دراسياً المقيدين بالعام الدراسي 2015/ 2016، والذين تم اختيارهم عشوائياً بطريقة العينة العشوائية الطبقية النسبية. توصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: 1-وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين فاعلية الذات والذكاء الوجداني لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين. 2-وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين فاعلية الذات والدافع للإنجاز لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين. 3-وجود فروق دالة إحصائياً بين المتفوّقين دراسياً والمتأخرين في فاعلية الذات والذكاء الوجداني والدافع للإنجاز، لصالح المتفوّقين. 4-عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث من المتفوّقين دراسياً في فاعلية الذات والذكاء الوجداني والدافع للإنجاز. 5-عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث من المتأخرين دراسياً في فاعلية الذات والذكاء الوجداني والدافع للإنجازItem دراسة الوتيرة المدرسية: الإنتباه، مدة النوم الليلي والسلوك داخل القسم لدى تلاميذ السنة الخامسة إبتدائي - دراسة مقارنة بين ولايتي تيزي وزو وتمنراست-(جامعة مولود معمري, 2018) إمسعودن, مسيسيليةتهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين المناطق الشمالية والجنوبية فيما يخص الملمح اليومي والأسبوعي لأداءات الانتباه والسلوك داخل القسم بين تلاميذ المدرسة الابتدائية بولايتي تيزي وزو وتمنراست، إضافة إلى المقارنة بين تغيرات مدة النّوم الليلي خلال الأسبوع. ولدراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه طبقنا روائز شطب الأرقام بينما طبقنا استبيان النوم لدراسة مدة النّوم الليلي وشبكة الملاحظة لدراسة السلوك داخل القسم للباحث (Testu) والتي تم تكييفها في البيئة الجزائرية من قبل الباحثة (معروف) سنة 2008، وقد تكونت العينة الإجمالية من 339 تلميذ. بينت النتائج المتحصل عليها أنّ الأداءات اليومية الانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في السنة الخامسة ابتدائي بولاية تيزي وزو لا تتغير حسب النمط الكلاسيكي المعترف به عالميا عكس الأداءات اليومية للانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في ولاية تمنراست. كما ظهر من خلال مقارنة التغيرات الأسبوعية لأداءات الانتباه بين التلاميذ المتمدرسين في ولاية تيزي وزو وولاية تمنراست وجود فروق قليلة في الملمح الأسبوعي. كما تبيّن أنّ مدة النوم الليلي تكون مرتفعة قبل أيام الراحة ومنخفضة قبل أيام الدراسة، فتلاميذ ولاية تيزي وزو لديهم مدّة نوم ليلي أكبر من تلاميذ ولاية تمنراست وذلك في كل أيام الأسبوع، واتضح من خلال مقارنة المؤشر الإجمالي اليومي والأسبوعي لعدم التكيف مع الوضع المدرسي أن التلاميذ المتمدرسين بولاية تمنراست يتكيفون مع الحالة المدرسية خلال اليوم وخلال الأسبوع المدرسي مقارنة بتلاميذ ولاية تيزي وزو الذين يجدون صعوبة للتكيف مع الوضع المدرسي خلال اليوم وخلال الأسبوع. عموما أشارت النتائج إلى أهمية تأثير العوامل المناخية والثقافية الاجتماعية على الوتيرة المدرسية للتلميذ الجزائريItem الأنماط القيادية السائدة لدى مديري التعليم الثانوي وعلاقتها بالرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس دراسة ميدانية لبعض ثانويات ولاية تيزي وزو-نموذجا(جامعة مولود معمري, 2018) دريوش, راضيةهدفتالدراسة الحاليةإلىالكشفعن العلاقة بينالأنماط القيادية لدى مديري التعليم الثانوي والرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس، الكشف عن الفروقبين وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس في أنماط المدير القيادية (الأوتوقراطي، الديمقراطي والمتسيّب) وفي رضاهم الوظيفي وفقاً للجنس والمؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس. بلغتعينةالدراسة (134)فرداً المتواجدين ببعض المؤسسات التعليمية بولاية تيزي وزوووالمقيدينبالعامالدراسي 2014/ 2015 والذينتماختيارهمبطريقةالعينة العشوائية الطبقية،وتوصلتالدراسة الحاليةإلى النتائج التالية: -وجود علاقة دالة إحصائياً بين درجات أعضاء هيئة التدريس حول الأنماط القيادية للمدير (الأوتوقراطي، الديمقراطي والمتسيّب) ودرجات رضاهم الوظيفي. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بينمتوسطات درجات أعضاء هيئة التدريس في وجهات نظرهم حول الأنماط القيادية لمديري التعليم الثانوي وفقاً للجنس، المؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بينمتوسطات درجات أعضاء هيئة التدريس في رضاهم الوظيفي وفقاً للجنس، المؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريسItem الضغط النفسي و قلق الامتحان و علاقة كل منهما بظهور السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي دراسة ميدانية في ولاية تيزي وزو- نموذجا-(جامعة مولود معمري, 2018) ملاك, نسيمةهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين كل من الضغط النفسي وقلق الامتحان بالسلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي، التعرف عن الفروقفيالضغط النفسي وقلق الامتحان والسلوك العدواني بين الذكور والإناث منتلاميذ السنة الثالثة المنتظمينببعضثانوياتولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة(400)فردا بواقع) 152) من الذكور و(248)من الإناث المقيدين بالعام الدراسي 2015/ 2016 والذين تم اختيارهم عشوائيا بطريقة العينة العشوائية الطبقية البسيطة. توصلتالدراسة الحاليةإلى النتائج التالية: -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الضغط النفسي ودرجات السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات قلق الامتحان ودرجات السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناثفي الضغط النفسي لصالح الإناث. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناثفي قلق الامتحان لصالح الإناث. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناثفي السلوك العدواني لصالح الذكورItem واقع التقويم التكويني في ضوء التدريس بالكفاءات دراسة مسحية حول عينة من أساتذة التعليم الثانوي(Universite Mouloud Mammeri, 2018) حسين, لاميةتهدف الدراسة إلى معرفة واقع التقويم التكويني في ضوء التدريس بالكفاءات، وهذا بمعرفة الفروق بين أساتذة التعليم الثانوي في استخدام مقاربة التدريس بالكفاءات، والفروق في استخدام التقويم التكويني، وكذلك الفروق في الصعوبات التي تواجههم في تطبيق التقويم التكويني في ضوء التدريس بالكفاءات. طبقت الدراسة على عينة قوامها (834). وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق بين أساتذة التعليم الثانوي في استخدام مقاربة التدريس بالكفاءات، و فروق بين الأساتذة في استخدام التقويم التكويني، كما كشفت الدراسة وجود فروق بين أساتذة التعليم الثانوي في مواجهتهم لصعوبات تطبيق التقويم التكويني في ضوء التدريس بالكفاءاتItem es Transformations des milieux villageois : organisation sociale et religieuse [texte imprimé] : cas de la région Ath Idjer (Kabylie)(Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou, 2019) Bessah, TitemNotre thèse s’inscrit dans une perspective dynamique et s’intéresse à l’étude des dynamismes et des changements des milieux villageois en général et de l’organisation sociale et religieuse en particulier. Notre travail veut mettre au jour un certain nombre de faits concernant l’organisation sociale et religieuse dans la région Ath Idjer (Kabylie) à travers l’étude d’une institution religieuse traditionnelle (une zawiya), d’une part, et de plusieurs instances de gestion villageoises (tajmâat), d’autre part. Ces éléments constitutifs de l’organisation sociale et religieuse subissent des modifications que notre thèse veut analyser. Et effet, nous avons axé notre recherche autour de trois grandes hypothèses. Premièrement, Les mutations en cours dans cette région ne peuvent être saisies en profondeur qu’en tenant en compte des phénomènes migratoires qui sont au cœur des mutations politiques, religieuses et économique en cours. Ensuite, l’étude des institutions politiques et religieuses traditionnelles et de ses mutations permettent de se rendre compte des transformations de la société locale en général, d’une part, et de ses répercutions sur ces institutions traditionnelles, d’autre part. Enfin, les organisations communautaires et associatives dans cette région participent pleinement au développement local des communautés villageoises, et cette participation s’appuie notamment sur l’apport des émigrés.Item Analyse des profils et des trajectoires socioprofessionnelles des entrepreneurs de la wilaya de Tizi Ouzou(Universite Mouloud MAMMERI, 2019) Saboun, LamiaLa présente thèse s’attache à comprendre les mobiles de l’acte d’entreprendre au sein du territoire de la wilaya de Tizi Ouzou en s’appuyant sur l’identification des éléments qui conditionnent leur situation. Un objet de recherche qui nous a conduit à rompre avec la perception compartimentée des sciences sociales et se positionner sur la plan épistémologique à l’interface de trois disciplines; l’économie, la sociologie et l’anthropologie tout en ayant une méthodologie à la fois interactive et flexible. Les données du terrain investigué, révèlent le caractère imprévisible des entrepreneurs enquêtés qui, en agissant, conjuguent plusieurs impératifs à la fois pour marquer un dépassement du paradigme de l’acteur isolé, substantiellement rationnel (l’homo économicus) vers le paradigme de l’acteur socialement et territorialement ancré (l’homo situs). Pour faire bref, les choix et les conduites économiques des entrepreneurs en question suivent plusieurs logiques difficiles à identifier à priori ou à soumettre à des lois fixes générales et standards. Sur le plan scientifique, de telles résultats nous poussent à tenir compte le caractère composite des pratiques humaines tout en mettant fin à la lecture simpliste et réductrice de ces pratiques. Il s’agit, en fait, de penser l’homme en situationItem Les Transformations des milieux villageois : organisation sociale et religieuse [texte imprimé] : cas de la région Ath Idjer(Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou, 2019) Bessah, TitemNotre thèse s’inscrit dans une perspective dynamique et s’intéresse à l’étude des dynamismes et des changements des milieux villageois en général et de l’organisation sociale et religieuse en particulier. Notre travail veut mettre au jour un certain nombre de faits concernant l’organisation sociale et religieuse dans la région Ath Idjer (Kabylie) à travers l’étude d’une institution religieuse traditionnelle (une zawiya), d’une part, et de plusieurs instances de gestion villageoises (tajmâat), d’autre part. Ces éléments constitutifs de l’organisation sociale et religieuse subissent des modifications que notre thèse veut analyser. Et effet, nous avons axé notre recherche autour de trois grandes hypothèses. Premièrement, Les mutations en cours dans cette région ne peuvent être saisies en profondeur qu’en tenant en compte des phénomènes migratoires qui sont au cœur des mutations politiques, religieuses et économique en cours. Ensuite, l’étude des institutions politiques et religieuses traditionnelles et de ses mutations permettent de se rendre compte des transformations de la société locale en général, d’une part, et de ses répercutions sur ces institutions traditionnelles, d’autre part. Enfin, les organisations communautaires et associatives dans cette région participent pleinement au développement local des communautés villageoises, et cette participation s’appuie notamment sur l’apport des émigrés.Item الرضا الوظيفي و علاقته بدافعية الإنجاز لدى مستشاري التوجيه و الإرشاد المدرسي و المهني(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2020) معمري، ويزة, ويزةهدفت الدراسة الحاليةإلىا لكشف عن العلاقة بين الرضا الوظيفي والدافعية للإنجاز، والتعرف عن مستوى الرضا الوظيفي ومستوى الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه المدرسي والمهني، وكذا الوقوف على الفروق في نفس المتغيرات السالفة الذكر لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني تبعا لمتغير العمر، الجنس، التخصص، المؤهل العلمي. بلغتعينةالدراسة157مستشار ومستشارة وتوصلت نتائجها الى ما يلي: -عدم وجود علاقة دالة إحصائياً بين مستويات الرضا المهني ومستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني. -مستوى الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني منخفض. - مستوى الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني متوسط. -عدموجود فروق في مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير العمر. -وجود فروق في مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير العمر. -عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير الجنس. -عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير الجنس. - عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير التخصص. -عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير التخصص. - عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير المؤهل العلمي. - عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير المؤهل العلميItem مقاومة التغيير التنظيمي وعلاقته بالولاء التنظيمي : دراسة ميدانية بمؤسسة صناعة وتركيب الحافلات والشاحنات بالرويبة (SNVI)(جـــــــــــــــامعة مـــــــــولود مــــــــــــعـمري - تيزي وزو-, 2020) سلام, يونستهدف الدراسة الى البحث عن العلاقة الموجودة بين مقاومة التغيير التنظيمي والولاء التنظيمي لدى عمال مؤسسة صناعة وتركيب الحافلات والشاحنات "SNVI" بالرويبة، كما تهدف أيضا الى البحث عن العلاقة الموجودة بين كل من أبعاد مقاومة التغيير التنظيمي بما فيهاعملية التغيير التنظيمي، أسباب مقاومة الموظفين للتغيير، الأساليب الإدارية في التعامل مع مقاومة التغييروالولاء التنظيمي لدى كل من فئة عمال الإطارات، عمال التحكم، عمال التنفيذ العاملين في مؤسسة "SNVI" بالرويبة. و قد تكونت عينة الدراسة من (404) عامل وعاملة تم اختيارهم بطريقة العينة الطبقية النسبية وفق المنهج الوصفي التحليلي، ولجمع البيانات تم تطبيق كل من استبيان مقاومة التغيير التنظيمي من إعداد الباحث ومقياس الولاء التنظيمي لـ MODAY et othersوقد تم تكييفه على البيئة الجزائرية من طرف الباحثة وافية صحراوي (2013)، ولتحليل البيانات تم الاعتماد على معامل الارتباط بيرسون وذلك وفق الرزنامة الإحصائيةSpss. وقد أشارت النتائج المتوصلإليها الى وجود علاقة بين مقاومة التغيير التنظيمي والولاء التنظيمي لدى عمال مؤسسة "SNVI" بالرويبة، كما أشارت أيضا الى وجود العلاقة بين كل من أبعاد مقاومة التغيير التنظيمي بما فيهاعملية التغيير التنظيمي، أسباب مقاومة الموظفين للتغيير، الأساليب الإدارية في التعامل مع مقاومة التغيير والولاء التنظيمي لدى كل من فئة عمال الإطارات، عمال التحكم، عمال التنفيذ العاملين في مؤسسة "SNVI" بالرويبةItem دراسة التغيرات اليومية و الأسبوعية للانتباه ومدة النوم الليلي لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي : دراسة ميدانية في المدارس الابتدائية الحضرية لولاية قسنطينة(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2020) زعموم, شهيرة: تناول هذا البحث الدراسة الوصفية للوتيرة المدرسية في المنظومة التربوية الجزائرية، من خلال دراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه ومدة النوم الليلي لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي المتمدرسين في منطقة الشرق الجزائري و بالتحديد في مدينة قسنطينة. وقد أجريت الدراسة على 152 تلميذ من كلا الجنسين، وتم التوصل إلى وجود تغيرات يومية وأسبوعية للانتباه ومدة النوم الليلي لدى التلاميذ، وفروق ذات دلالة حسب الجنس. تتطابق نتائج هذه الدراسة لتلك المتحصل عليها من قبل ميداني الكرونوبيولوجية والكرونونفسية المدرسية اللذان يقترحان إعادة النظر في جداول التوقيت احتراما لهذه المعطيات العلمية بهدف تحسين عملية التعليم والتعلم لتلميذ المرحلة الابتدائية في الجزائر