DSpace UMMTO
Bienvenue au dépôt institutionnel de l'université , une archive électronique à accès libre, conçu pour stocker, distribuer et préserver les documents numériques de l'université
Le contenu peut inclure des thèses, des documents de recherches, des communications de conférence ou toute autre propriété intellectuelle sous forme numérique

Communities in DSpace
Select a community to browse its collections.
Now showing 1 - 8 of 8
Recent Submissions
الحریة والدولة عند میخائیل باكونین
(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم العلوم الإنسانية, 2016) شریفي زینب; خابر إیدیر
إشكالية الحرية والدولة هي من أقدم الإشكاليات الفلسفية التي ظهرت في مجمل النظريات
والأبحاث المتعددة من الحضارة اليونانية e عصرنا الحالى فهي بذلك مدخل رئيسي لفهم
مجال الفلسفة السياسية .
-فالحرية مفهوم واسع لا يمكن لأي نظرية أن تحدده فهو محض الدراسات الفلسفية “وعلم
الإجتماع وهذا لكونه متصل تماما بالعلم؛ والقيم الأخلاقية بل وبالطبع هي التي تحددها
وإضافة إلى ذالك فإن إشكالية الحرية أيضا لا يمكننافهمها »إلا في نطاق الوجود الإنساني
فإنها ليست واقع معين أو حقيقة من الضروري أن نتقبلها بل ؛وبالأخص إنها عبارة عن
تشكيل روحي يعبر عن قدراتنا الذاتية.
-فالدولة أيضا من المفاهيم الرئيسية في الفلسفة السياسية فهي أيضا تتجسد من خلال وجود
الأفراد ولذلك فقد إختلفت النظريات الفلسفية في تعريفها منذ اليونان إلى العصر الحالي,فقد
عرفها 'إبن خلدون' : "على أنها ظاهرة في كل مرة تنتهي فيها الدورة السياسية".
ففي نظره لا دائمة ,ولا مستقرة أما عند "أرسطو' : 'فالدولة هي ذلك المجتمع من الأفراد
الذي يتألف إبتغاء تحقيق مصلحة عامة". أما عند 'ميكافيلي" : "فالدولة هي مجموعة
المنظمة المخولة بما تملكه من سلطة فعلية للتحكم في إستعمال القوة +على شعب معين في
إقليم معين".
-يتجسد أيضا تعريف "دوجي ودي مالبيرج' : "انها مجموعة من الأفراد تستقر على إقليم
معين تحت تنظيم خاص يعطي جماعة معينة؛ فيها سلطة عليها تتمتع بالأمر والإكراه”
-لبأس أن نأخذ بعض التعريفات التي جسدها فلاسفة ومفكرين حول الحرية فعند 'كانط' :
"يري الحرية هي حرية الإستقلال الذاتي»,وهي تلك الحالة التي يقصف بها الفاعل الأخلاقي
عندما يضع لنفسه قاعدة". فعله فمن خلال هذه التعريفات كلها التي أخذناها عند الفلاسفة
القدما +والمعاصرين فقد كان باكونين من أهم الفلاسفة الفوضويين اللذين إهتموا بهذه
الإشكالية أي إشكالية الحرية والدولة ؛ففي نظر هذا الأخير فإن الحرية تتخذ إتجاه معاكس
للدولة فكلاهما يقومان على قواعد مختلفة فإما أن تسود الدولة؛ أو تسود الحرية ولذالك فقد
إعتبر الدولة (LSS مستقل تماما عن حرية الأفراد؛ ولذالك فمن الضروري إزالته حاضرا
ومستقبلا وعلى هذا الأساس فقد وجدنا أن فلسفة باكونين قد أعطت لنا معني أكثر فهما
ووضوحا لمسألة الدولة والحرية وهذا مايدفعنا إلى طرح الإشكال التالي :
-هل يمكن أن يكون يسود مفهوم الحرية في ضل وجود الدولة؟
-في هذا السؤال نتطرق إلى الإجابة عنه؛ وذلك من خلال المعاني المختلفة التي نجدها في
كتبه الرئيسية (الدين الدولة؛ التعليم المسيحي للثورة »وغيرها من الكتب)؛ وهذا في سبيل
الوصول إلى نتيجة نهائية للسؤال المطروح؛ ومن هنا نضع مجموعة من الفرضيات التي
تساعدنا على حل الإشكالية :
1-الدولة A1 لتدمير حرية الأفراد بكل أنواعها .
2-فكرة الحرية حق طبيعي وليس حق مدني.
3-الدين مؤسسة لتدمير إرادة الأفراد في حرياتهم .
-فقد إهتدينا إلى الرجوع إلى نصوص باكونين»والتي تتعلق بإشكالية الدولة والحرية 5 130
في سبيل تحليل الأفكار الرئسية التي تحتويه كتبه فمن خلال ذالك إهتدينا إلى إستعمال
المنهج التحليلي الذي يقوم على تحليل الأفكار ؛وإعادة تركيبها من أجل الوصول إلى حل
الإشكال.
-فقد قمنا بتقسيم البحث إلى ثلاثة فصول ففي الفصل الأول عرضنا الجانب الفكري
لباكونين فيما يخص مسألة الحرية الفردية؛ ومسارها أمام الأنظمة السياسية الديكتاتورية
التي تنتجها الدولة والسبيل الأمثل للتخلص من هذه الهيمنة.
-أما في الفصل الثاني فقد تطرقنا إلى تحديد مجال أخر للحرية؛ وهو حرية العمال التي تمثل
طبقة مهمة في المجتمع البشري ؛ومختلف العراقيل التي تتعرض لها هذه الأخيرة في
ظل وجودها في الدولة وأخيرا في الفصل الثالث »جسدنا مصير حرية الشعوب في ظل
وجود الدين والدولة؛ وذالك من خلال عرض الأفكار الرئيسية لكل من باكونين وبرودون
حول هذه المسألة .
Etude d’un bâtiment R+7+S-sol à usage d’habitation et commercial contreventé par des voiles porteurs
(Université Mouloud Mammerie, 2025) Kacimi Slimane
Le projet de fin d’étude est une phase importante dans le cycle de formation de master
c’est la meilleure occasion pour mettre en évidence nos connaissances théorique acquise durant
plusieurs années.
Le parcours que nous avant fait nous a permis de comprendre le comportement des
différents éléments constituant une construction avec :
- L’application des règles de calcul à savoir BAEL91, RPA99 version 2003.
- L ’utilisation des logiciels de calculs et de dessins importants tell que ETABS et
AUTOCAD.
Au cours de cette étude, nous sommes parvenus à certains nombre de conclusions dont
les plus importants sont :
• Pour la réalisation de cet ouvrage, un contrôle de qualité des matériaux et d’exécution est
nécessaire.
• Un prédimensionnement au début facilite les étapes qui le suivent telle que l’analyse
dynamique
• La disposition et les dimensions des voiles jouent un rôle très important dans le
comportement dynamique des structures.
• La somme des coefficients de participation massique des modes de vibration représente la
quantité d’énergie totale absorbé par le bâtiment, d’où l’utilité des voiles de
contreventement qui assurent un bon comportement dynamique de la structure.
• La période de vibration nous renseigne si le bâtiment en question est souple ou rigide, ce
qui revient à dire que la vérification de la période est nécessaire.
• Le modèle construit par le logiciel ETABS doit se rapprocher le plus que possible de la
réalité afin d’avoir une étude plus exacte.
• Logiciel ETABS nous a permet d’économiser beaucoup de temps, et la maitrise de ce
dernier exige un bagage théorique.
• Pour l’infrastructure, le meilleur type de fondation et le plus adéquat pour cette structure est
le radier nervuré
A la fin, nous souhaiterons que ce projet de fin d’étude soir réalisé de manière appropriée,
et sera un point de départ pour d’autre prochains travaux.
Etude d'un bâtiment (R+5) à usage d’habitation
(Université Mouloud Mammerie, 2025) Hadjili youcef
Ce projet de fin d’études est la première expérience qui nous à permis de mettre en
application les connaissances théoriques acquises tout au long de notre formation.
Il nous a permis de voir d’autres méthodes utiles à l’ingénieur en génie civil en
tenant compte des règlements en vigueur.
Nous souhaitons que ce travail soit bénéfique pour les promotions à venir.
العلم والسیاسة عند كارل بوبر
(كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية قسم العلوم الإنسانية, 2016) منعوم ملیكة
إن السمة المميزة للروح الإنسانية تلك المحاولات المستمرة والدؤوبة ¢ والسعي
لمعرفة خبايا العالم المحيط بهاء فهو يسعى للتحرر من كل القيود التي تعترضه في كل
أبحاثه هادفا إلى الوصول إلى معرفة حقيقية؛ فهو ضدّ كل ما هو مستقر وثابتء ويسعى
للتطلع إلى كل ما هو جديد ومتغيّر؛ ففي العصر الحديث إتخذ مجال التفلسف صدى واسع
عكس ما كان عليه في العصور السالفة؛ إذ تبنت الوضعية المنطقية المنهج الإستقراني
الذي بعتبر الخطوة الهامة والمرجع الأساسي لكل أبحاثها؛ وبالتالي أصبحت الفلسفة
مرتبطة مرتبطة بالعلم ذاته.
فقد أحدث هذا المنهج ثورة عارمة في ميدان العلوم الطبيعية؛ فله القدرة الهائلة على
التحقق من صدق النظريات المتوصل el فهو المنهج الوحيد للبحث العلمي؛ فيرغم
الفعالية الكبيرة للمنهج الإستقرائي؛ إلا أنّ هناك من الفلاسفة من شنوا هجومًا عارمًا عليه؛
ورفضوه من بينهم الفيلسوف النمساوي كارل بوبرء فقد أحدث ثورة نقدية عارمة رافضًا
النزعة الإستقرائية العقيمة الساذجة؛ فهي مجرد خرافة؛ ليأتي القرن العشرين ليبرهن على
ذلك متبنيا العقلانية النقدية معتثقا مبدأ التكذيب الذي له الدور الفعّال في نمو وإستفرار
المعرفة العلمية ؛ رافضا مبدأ التحقيق الوضعي؛ إضافة إلى ذلك فهو مختص أيضًا في
فلسفة السياسة والعلوم الاجتماعية؛ فإنتقل من دراسة العلم الطبيعي إلى دراسة العلوم
الإجتماعية والسياسية؛ والهدف من ذلك هو القضاء والخروج من ذلك الإنحطاط والجمود
إلى التحرّر والتفتح؛ فمتلت هذه الأفكار الإنغلاق. والإشكالية التي تتبادر إلى الذهن يمكن
صياغتها على النحو التالي: ما هي نظرية كارل بوبر لمشكلة الإستقراء؟ وما هو المنهج
والمبدأ الذي ينادي به من أجل تأسيس معرفة علمية يقينية؟ وما هي الأسس والمعايير التي
يقوم عليها منهجه؟ وما هو موقفه من الفكر السياسي؛ وما هي السياسة التي ينادي بها من
أجل أن يرقى المجتمع ويتطوّر؟ معتمدين في ذلك على المنهج التحليلي النقدي.
وللإجابة على هذه الإشكالية إرتأينا تقسيم هذا البحث إلى ثلاث فصول: الفصل
الأوّل المنضوي تحت عنوان الوجهة التي أخذتها مشكلة الإستقراء مع كارل بوبر؛ كونه
يتناول المشاكل التي يعاني منها الإستقراء. Gl الفصل الثاني الذي يتمحور حول عنوان
فلسفة العلم عند كارل بوبر؛ يتناول فيه المنهج الذي يجب 3 تقام عليه المعرفة العلمية؛
والمتمثل في مبداً التكذيب وعلاقته بنمو المعرفة الموضوعية والإنتقادات التي وجهت من
طرف بعض الفلاسفة. G الفصل الثالثء يتمحور حول موضوع الفكر السياسي عند
كارل بوبر أين يعرض فيه مشكلة الحرية والديمقراطية وإنتقاده للفلاسفة الشموليين الذين
بنادون بالثبات؛ فهو يدعو إلى إصلاح المجتمع عن طريق الإصلاح التدريجي؛ أو ما
يعرف عنده "بالهندسة الإجتماعية الجزئية"؛ ومن الأسباب الذاتية التي دفعتنا لإختيار هذا
الموضوع؛ فمن الذاتية هي الميول الشخصية لدراسة فلسفة العلوم» وباعتبار ".وبر" من
الفلاسفة الذين أحدثوا صدى في الإبستومولوجياء وأعطى لها وزنا كبيرًا باعتبارها فلسفة
علمية معاصرة؛ إضافة إلى كونه من الفلاسفة الذين يستغيثون 'بالحرية"؛ ويرفضون فكرة
e Gl الأسباب . الموضوعية . فيرجع إلى جِذة . الموضوع.
Etude d’un bâtiment (R+5) à usage d’habitation à contreventement mixte assuré par des voiles et des portiques avec interaction (Modélisé avec ETABS
(Université Mouloud Mammerie, 2025) Mazouli Hassina
Le génie civil est un pilier fondamental dans le développement des infrastructures modernes, jouant un
rôle crucial dans la conception, la construction et l’entretien des ouvrages qui forment la base de la vie en
société.
L’ingénieur en génie civil est au cœur de ce processus, il est appelé à concevoir des structures dotées d’une
rigidité et d’une résistance suffisante vis-à-vis de l’effet sismique, tout en tenant compte des aspects structuraux,
techniques, fonctionnels, économiques et environnementaux. Sa mission consiste à assurer la durabilité, la
sécurité et la fonctionnalité des structures qu’il conçoit et supervise, tout en s’adaptant aux évolutions
technologiques et aux nouvelles exigences réglementaires.
L’étude des structures est une étape clef et un passage obligatoire dans l’acte de bâtir. CetteÉtude vise à mettre
en application les connaissances acquises tout au long de notre formation et de mettre en lumière les choix
techniques réalisés pour répondre aux contraintes de projet, tout en respectant les réglementations en vigueur
dans le domaine de la construction tels que les règles parasismique algériennes RPA99 /version 2003 et les
règles techniques de conception et de calcul des ouvrages et constructions en béton armé BAEL 91 révisées 99.
Le travail présenté dans ce rapport consiste en l’étude d’une structure (R+5)àusage d’habitation. En plus du
calcul statique qui fait l’objet des trois premiers chapitres, la structure est soumise aux charges permanentes G,
aux charges d’exploitation Q et auspectre de calculs du règlement parasismique algérien RPA99/version 2003
et sa réponse est calculée en utilisant le logiciel ETABS 9.7.4